"قتلت" شائعات "مشرقية" جميلة بوحيرد و تم تداولها على نطاق واسع في الفايسبوك و التويتر و في مواقع إلكترونية لصحف و وسائل إعلام عربية.

الخبر نسب لزوجها المزعوم دون تفاصيل ليسري سريان النار في الهشيم على "النت" و بعنوان واحد تقريبا...رحيل أو وفاة "أيقونة" الجزائر جميلة بوحيرد، ليبدأ بعدها البعض في تأبينها عبر صفحاتهم و في مقالات بمن فيهم الصحافيون و الشعراء و غيرهم ممن جازت قريحتهم في ذكر مآثر المناضلة الكبيرة و بالتأكيد عن حسن نية و ظن و كعربون محبة و مودة للجميلة أطال الله عمرها و إعترافا و إقرارا بعظمة جهادها و فضلها، و هي التي كتبت بأحرف من ذهب جانبا من تفاصيل الثورة التحريرية....

و من ألطاف الله أن " الأيقونة" مازالت حية ترزق و الخبر مجرد شائعة بئيسة لعن الله من أطلقها و اللوم كل اللوم على نوع من الصحافة باتت مرجعيتها ما ينشر على جدران الفايسبوك.

م / إ

الرجوع إلى الأعلى