أشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون ، أمس السبت بمقر رئاسة الجمهورية، رفقة نظيره الزيمبابوي، السيد ايمرسون منانغاغوا، على مراسم التوقيع على...
* ردع مروّجي المخدرات و المهلوسات من أولويات الأمن الحضريكشف المدير العام للأمن الوطني، علي بداوي، أمس، أنه سيتم قريبا الحصول على وثيقة «التبليغ عن...
زكّى المؤتمر السابع لحزب التجمع الوطني الديمقراطي منذر بودن، أمينا عاما جديدا للحزب لعهدة من خمس سنوات.عقد التجمع الوطني الديمقراطي، أمس، بالمركز...
* لا وجود لسياسة تقشف و يجب القضاء على الاقتصاد الموازي * سنقضي على أزمة العطش* الجزائر تتبع سياسة عدم الانحياز و علاقاتها طيبة مع الجميعأكد رئيس...
أطلق ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، حملة واسعة بعنوان «أنقذوا رالف» ، هدفها حماية أرانب الاختبار التي تعتمد عليها شركات الصناعة التجميلية في اختبار منتجاتها، ما يتسبب في تعذيب هذه الكائنات و يترك عليها آثارا جسمانية تصل حد التشوهات وتؤدي للموت.
اسم الحملة مشتق من عنوان لفيلم حركة قصير، لا تتجاوز مدته خمس دقائق، يعكس معاناة هذه الحيوانات داخل مخابر الشركات والمصانع الكبرى، ووفقا لما نشره موقع « شيكاغو رييل» الإخباري، فإن الفيلم القصير أنتج بالتعاون مع نجوم من هوليوود، نسقوا مع جمعية الرفق بالحيوان الدولية، ويهدف لتسليط الضوء على وحشية هذه الصناعة و سن قانون لإنهاء اختبار مستحضرات التجميل على الحيوانات حول العالم، فعلى الرغم من حظر هذه الممارسة في 40 دولة، إلا أنها لا تزال قانونية تماما في معظم أنحاء العالم، ما يعرض آلافًا من الحيوانات للمعاناة والموت، وعليه فقد أطلق الفيلم باللغات البرتغالية والإسبانية والفرنسية والفيتنامية ليمس أكبر شريحة من المهتمين بالموضوع حول العالم، حيث علق تروي سيدل، نائب رئيس الأبحاث وعلم السموم في جمعية الرفق بالحيوان الدولية، على الفيلم قائلا، بأنه دعوة لإيقاظ ضمائر المواطنين والمشرعين الأوروبيين الذين يعتقدون أن اختبار مستحضرات التجميل على الحيوانات قد انتهى في الاتحاد الأوروبي، لأن الأمر ليس كذلك، فالتسمية اختلفت وأصبحت تعرف «بتقييم المواد الكيميائية» ولكن المعاناة ما تزال مستمرة. يقول سبنسر سوسر، مخرج الفيلم: « بأن الحيوانات في معامل اختبار مستحضرات التجميل ليس لديها خيار، ومن مسؤوليتنا أن نفعل شيئًا حيال ذلك، عندما أتيحت الفرصة لإنشاء حملة جديدة لجمعية الرفق بالحيوان الدولية، شعرت أن مسلسلات الحركة هي الطريقة المثلى لإيصال الرسالة، فعندما ترى الحقيقة المرعبة لطريقة معاملة الحيوانات، لا يسعك إلا أن تنظر بعيدا»، مضيفا « أتمنى فعلا تقديم شيء يوصل رسالة دون أن أكون ثقيلا، وأتمنى أن يقع الجمهور في حب رالف ويريد القتال من أجله ومن أجل الحيوانات الأخرى مثله، حتى نتمكن من حظر التجارب على الحيوانات نهائيا». وتركز الحملة على 16 دولة ذات أولوية، بما في ذلك البرازيل وكندا وتشيلي والمكسيك وجنوب إفريقيا و10 دول في جنوب شرق آسيا، والمنظمات الشريكة وهي جمعية الرفق بالحيوان في الولايات المتحدة والصندوق التشريعي لجمعية الرفق بالحيوان.