مجموعات قصصية وشعرية و روايات في مقدمة الإصدارات
مع اقتراب موعد صالون الجزائر الدولي للكتاب، تبدأ زحمة الإعلان عن الإصدارات الجديدة من طرف الكُتاب والأدباء، وأيضا من مختلف دور النشر الجزائرية، التي تحرص على أن تتواجد في احتفالية "سيلا" السنوية، وهي تقريبا المناسبة الوحيدة للكُتاب ولدور النشر وللناشرين لتقديم منتوجاتهم وإصداراتهم في مختلف التخصصات: من فكر وأدب وفلسفة واقتصاد ودراسات، وغيرها مِما تجود به قرائح الكُتاب والمؤلفين وآلة المطابع. وكما كلّ عام، مع اقتراب موعد "سيلا"، فقد ظهرت في الآونة الأخيرة، مجموعة من الإصدارات اللافتة لكُتاب وأدباء من مختلف الحساسيات الفنية والأدبية والفكرية، وقد تنوّعت وتوزعت على مختلف فنون الكتابة والإبداع، من: رواية، قصة، شِعر، نقد، فلسفة، دراسات أكاديمية وفكرية مشغولة ومشغوفة بكلّ ما له علاقة بالفكر والفلسفة والأدب بكلّ صنوفه.  وكما هو معروف، فإنّ أغلب دور النشر الجزائرية، أصبحت تتزامن في مواقيت النشر والطبع، إذ تتلاحق الإصدارات كلّ أسبوع تقريبا مع نهاية كلّ صيف وبداية الدخول الاجتماعيّ، وهي تسعى لإصدار الأفضل والأجود حسب معاييرها ومقاييسها للنشر. ويبقى المكسب الأكبر هو الكِتاب الّذي يُضاف إلى المكتبة الجزائرية، وحتى المكتبة العربية عموما وإن تباينت واختلفت مستويات المضمون والجودة والقيمة الأدبية.
نـوّارة لحـــرش
ما يمكن قوله أنّ معظم الإصدارات التي ظهرت في الآونة الأخيرة، بمناسبة الطبعة الــ22 من صالون الجزائر الدولي للكتاب، هي لأسماء كثيرة ومن أجيال مختلفة اعتادت أن تتواجد بإصدارات جديدة، تحتل مساحة الحضور الأدبي من عناوين متعدّدة، وأخرى تطرق عالم النشر لأوّل مرّة، وأسماء أخرى لها تواجدها الدائم في مثل هذه المناسبات لكنها غير مكرسة، وهي أسماء تحاول أن تشق طريقها بثبات في عالم الكتابة الأدبية، وحتى الكتابة الفكرية الفلسفية والنقدية.
حضور متنوع لدار ميم
تَحضُر هذا العام دار ميم، لصاحبتها الناشرة والكاتبة آسيا علي موسى، بقوة وتنوّع، وقد تميزت إصداراتها التي فاقت 20 عنوانا، بالجودة في الإخراج والتصميم والتنوع في الأسماء وفنون الكتابة. وكما في خطها الخاص بالنشر، تراهن دار ميم للنشر، في أغلب إصداراتها على أدب الشباب، وهذا العام تنوّعت عناوينها أيضا وكما كلّ مرّة، فمن الشِّعر، إلى الدراسات النقدية والتاريخية، إلى الرّواية والقصة. ففي الشٍّعر صدرت عدة مجموعات شعرية من بينها: "سمكة اللّغة" لمحمّد قسّط، "الجلوس عند الهاوية" للشاعرة الشابة نُسيبة عطا الله، "كما فرح بين جُرحين" لمحمد الأمين سعيدي. صدرت أيضا الكثير من العناوين الروائية، من بينها: "من قتل أسعد المرّوري" رواية جديدة للحبيب السايح والتي صدرت في طبعة مشتركة مع دار فضاءات الأردنية. وطبعة رابعة لرواية "لا يُترك في متناول الأطفال"، لــسفيان مخناش، "وادي الحنّاء" للكاتبة جميلة طلباوي، "بيت الخريف" لسامية بن دريس، "عصا الراعي" لزكريا محمّد، "الدوائر والأبواب" لعبد الوهاب عيساوي، وهي الرواية التي فازت بجائزة سعاد الصباح لهذا العام 2017. "قبل البدء،، حتى" لمحمّد بورحلة.كما صدرت مجموعة من الكُتب في الدراسات والمقالات، من بينها: "صفحات منسيّة من ذاكرة الجزائر" للكاتب والمُترجم عبد العزيز بوباكير. "إدوارد سعيد من نقد خطاب الإستشراق إلى نقد الرواية الكولونيالية" للناقد لونيس بن علي. "العرب والأدب المقارن" للدكتور عبد المجيد حنون، وهو عبارة عن موضوعات حول علاقة العرب قديما وحديثا بالأدب المقارن، بشقين عربي وفرنسي. "تجليات شهرزاد- في الشِّعر العربي المعاصر" للدكتورة الباحثة سامية عليوي. "التوليد الصوت صرفي- دراسة صرفية دلالية" للباحثة الدكتورة خيرة منصوري. "السرديات والترجمة العربية"، وهو كتاب من انجاز مجموعة من الباحثين، ومن تقديم الدكتور عبد الحميد بورايو.
دراسات فكرية و روايات مترجمة في منشورات الاختلاف
منشورات الاختلاف، التي تظل وفيّة لخطها في النشر، وبالشراكة مع منشورات ضفاف بلبنان، ستكون حاضرة بمجموعة من العناوين في تيارات أدبية ونقدية وفكرية وفلسفية متنوعة، كما ركزت هذا العام على الروايات المترجمة إلى العربية، من بينها: "الإخوة كرامازوف"، "المقامر وقصص أخرى"، "الأبله"، "الجريمة والعقاب"، "الشياطين" لدوستويفسكي. أمّا الروايات باللغة العربية، فهناك طبعة ثانية لــكل من "نادي الصنوبر" للروائية ربيعة جلطي، و"غرفة الذكريات" لبشير مفتي. وفي القصة، صدرت مجموعة قصصية للكاتب محمد جعفر بعنوان "ابتكار الألم". أمّا حصة الأسد فهي لكُتب الفكر والفلسفة والدراسات النقدية، ومن بين عناوينها، نجد: "العلمانية والسلطة: نقد خطاب النخبة العربية" لنبيل دبابش، "كان يا ما سيكون أسس المتخيل/بحث في لاوعي الحداثة" تأليف الميلودي شغموم، "فلسفة التأويل: الأصول المبادئ الأهداف" لهانس غيورغ غادامير، ترجمة محمد شوقي الزين. "صندوق باندورا" لأحمد دلباني. "يوميات ونصوص فرجينيا وولف النثرية" ترجمة حسين عجة.
سلسلة متنوعة من العناوين في دار الوطن اليوم
دار الوطن اليوم، لصاحبها الروائي كمال قرور، تدخل هذا العام موعد "سيلا"، بسلسلة متنوعة من العناوين، وبطريقة احترافية تؤكد مجددا الخط العام الّذي انتهجه من البداية، وهو: (التميّز، الاحترافية والتنوّع). الدار أصدرت سلسلة من الكُتب المتنوعة في مختلف المجالات: الرّواية، الشِّعر، التراجم، الدراسات النقدية، الفلسفية، والتاريخية، وكُتب في الاقتصاد، العولمة، الابتكار، والتنمية البشرية، وأيضا كُتب الطفل، وغيرها من التخصصات. يكفي أن نذكر منها في صنف الرّواية: الطبعة الثانية من رواية "الزاوية المنسيّة" للكاتب اليامين بن تومي، ورواية أولى للكاتبة والناقدة غنية كبير، بعنوان "امرأة لا تجيء"، أيضا "عزيز والعذراء" للكاتبة عايدة خلدون، وهي الرّواية الثالثة في مسيرتها. "فخ في تل أبيب"، رواية بوليسية للكاتب عبد العزيز العمراني، ترجمها إلى العربية الدكتور حسن تليلاني.
وفي الشِّعر صدرت عدة مجموعات شعرية من بينها: "لا خطّة للهذيان" للشاعرة فريدة بوقنة، "أسود فاتح" للكاتب والشاعر الفرنسي كريستيان بوبان، بترجمة إلى العربية أنجزها الشاعر أحمد عبد الكريم، "الهامش والرّيح" للشاعر محمود أبو زيد، "عشب المجاز" لمحمّد قسّط، "ديهيا عروس الأوراس" للدكتور رابح بن خويا.. كما صدرت مجموعة قصصية بعنوان "قلب مختل عقليا" للقاص زين الدين بومرزوق. ومجموعة نصوص بعنوان "حرائق قلب" للكاتب والناقد محمد بن زيان.
وضمن سلسلة كُتب الجيب، صدرت الكثير من العناوين المختلفة، من بينها: "الجزائر في عيون الآخر" للكاتب والمترجم عبد العزيز بوباكير. "تطبيقات في الأدب القديم"، و"مناهج نقدية" للناقد مخلوف عامر. "إشكالية وعي الحداثة الشّعرية: نماذج عربية وأخرى جزائرية" لغنية كبير. كما صدرت للباحث والمفكر فارح مسرحي ثلاث كتب في الفلسفة هي: "التراث والهُوية"، "الفلسفة في الجزائر"، "المواطنة والأنسنة". وكتاب بعنوان "فلسفة المعيشي واليومي" للكاتب خالد ساحلي. "العرب وأسئلة النهوض" لبلكبير بومدين. "من الصناعات الثقافية إلى الصناعات الإعلامية" للدكتور عاشور فني. "النانو تكنولوجي واقتصاديات الثورة الالكترونية" للدكتور جمال سالمي. "الديمقراطية والحكم الراشد" لرياض بوريش. "كيف فككت القومية الدولة العثمانية؟" لخير الدين سعيدي. إضافة إلى عناوين أخرى مختلفة في الترجمة والأمثال الشعبية وقصص الأطفال والناشئة.
كما صدرت سلسلة من الكتب تروي سير وبطولات شخصيات تاريخية جزائرية، من تأليف الكاتب كفاح جرار، ضمت السلسلة الأولى بعض روايات التاريخ الأمازيغي، من بينها: "الكاهنة تيهيا"، "الكاهنة تنهينان"، "الملك يوغرطة"، "الملك ماسينيسا"، "الثائر تاكفاريناس"، "الملك صيفاقس"، "الملك شوشناق".
الأعمال غير الكاملة للكاتب السعيد بوطاجين في دار فيسيرا
دار فيسيرا التي يشرف عليها الشاعر والزجّال توفيق ومان، ستتواجد في المعرض الدولي بــ10 أعمال للكاتب والناقد والمترجم السعيد بوطاجين، تحت عنوان "الأعمال الغير كاملة للسعيد بوطاجين"، وهي موزعة بين السرد والنقد. ففي الأعمال السردية، نجد: "ما حدث لي غدا"، "وفاة الرجل الميت"، "اللعنة عليكم جميعا"، "أحذيتي وجواربي وأنتم"، "تاكسانة بداية الزعتر آخر الجنّة"، "أعوذ بالله". وفي الأعمال النقدية نجد: "شعرية السرد، رواية غدا يوم جديد لعبد الحميد بن هدوقة"، "الاشتغال العالمي، الترجمة والمصطلح"، "السرد ووهم المرجع"، "علامات سردية".
حضور القصة في دار الكلمة
أمّا دار الكلمة، للقاص والكاتب عبد الكريم ينينة، فهي وفيّة لفنّ القصة، إذ أصدرت مجموعة من الكُتب أغلبها في القصة، وهي على التوالي: "صوت البحر" لبوداود عميّر، "لا شيء معي إلاّ معطفي" لحفيظة طعّام، "ما نفستو الغبار" لعبد الكريم ينينة، "تباريح" لسعاد صابية، "رغبة صغيرة" لعبد القادر حميدة، "وقائع منسيّة من سيرة الكولونيل باباي" لقلولي بن ساعد، "على هامش صفحة" لفضيلة بهيليل. وفي الرّواية أصدرت الدار رواية قصيرة بعنوان "ذات القلبين"  لفاطمة بن شعلال.
الرواية  مجال تركيز دار البرزخ
دار البرزخ، للثنائي سفيان حجاج وسلمى هلال، ستكون متواجدة في صالون الجزائر الدولي بمجموعة من الروايات باللغة الفرنسية، مثل " Nos richesses " لكوثر عظيمي، التي صدرت عن منشورات البرزخ في الجزائر وفي طبعة فرنسية عن منشورات دار "سوي" للنشر في فرنسا، و" Zabor" لكمال داود، و" L'Étrave, voyages autour de l’islam" لنبيل فارس، و" Boulevard de l’abîme" لنور الدين سعدي، و" L’Enfant de l’œuf" لأمين الزاوي.
اهتمام بمنشورات الشباب في دار أجنحة
دار نشر جديدة، انطلقت بكثير من الطموح والأمل في غد مشرق كلّه نشر وثقافة وتحليق في عوالم الفكر والأدب، وهي دار أجنحة الثقافية للنشر، لصاحبتها الكاتبة والأديبة نوال جبالي. الدار أصدرت حتى الآن مجموعة من العناوين، من بينها: "مختارات من القصة الآسبانو/لاتينية" اختارها وقدم لها الأستاذ شريف بموسى عبد القادر، "الأبيض لا يليق بكم" رواية للكاتب طارق البكري، ومجموعة قصصية بعنوان "شرفات الأمريكان" للكاتبة إلهام بورابة، وكتاب تأملات بعنوان "Philo صوفي" للكاتب الشاب رزين محمد أمين، إلى جانب عناوين أخرى حرصت الكاتبة نوال جبالي على أن تصدر بحلة أنيقة ولأسماء شابة تشقُ طريقها في عالم النشر لأوّل مرّة، كما ستكون هناك الكثير من المفاجآت مع هذه الدار التي جاءت إلى عالم النشر بكثير من طموح التحليق خدمة للكُتب والكُتاب.
طبعات ثانية و رواية في دار القرن 21
في حين تدخل دار "القرن 21 للنشر"، لصاحبها الروائي عبد العزيز غرمول، موعد سيلا، بأعمال في طبعة ثانية، صدرت العام الماضي وتم إعادة إصدارها هذا العام في طبعات جديدة. وقد صدرت أيضا عن الدار رواية جديدة للكاتب الشاب جلال حيدر، تحمل عنوان "المذياع العاق".
إصدارات أخرى من دور نشر مختلفة
كتبٌ وروايات أخرى صدرت عن دور نشر متفرقة، وستكون حاضرة أيضا في مختلف أجنحة صالون الجزائر الدولي للكتاب، منها كِتاب/مقالات/سيرة بعنوان "يدان لثلاث بنات" للكاتب والروائي عبد الرزاق بوكبة عن منشورات "الجزائر تقرأ". "جمهورية السحاب: مطرٌ وأشياء أخرى" نصوص للكاتب منير سعدي عن نفس الدار. وفي فن السرد، أصدرت الدار، الروايات التالية: "نوّار الملح" لعبد الغني زهاني، "فتيان الشوكولاطة" للشاب قاسم ميسومي، "العثمانية" للطيب صياد، "جولة في المقبرة" لمحمد بومعراف، "ما تبقى من أمل" لأنوّر عبد الرحمن. "أبناء الخيال" لمحمد دادي عدون.
وفي الشِّعر، صدرت أيضا عن منشورات "الجزائر تقرأ"، الكثير من المجموعات الشّعرية، مثل: "طينٌ لازب" لعبد الوهاب عليان، "مزيدا من الحبّ" لعبد العالي مزغيش، "ملاكٌ رحيم" للشاعر والمترجم محمد بوطغان. كما صدرت لنفس الكاتب عن دار "ورق" للنشر رواية "قوس قزح" وهي من الأدب الأفريقي للكاتبة الكاميرونية ماري جولي نغيتسي، ترجمها إلى العربية الكاتب والمترجم محمّد بوطغان.
وعن دار المثقف صدرت مجموعات شعرية عديدة، نذكر منها: "بعثرة على رصيف الكلمات" لتحية بوراوي، "قل،، فدل" للكاتب فيصل الأحمر، وهو الديوان الّذي فاز بجائزة رئيس الجمهورية العام 2008. "الحجرة السوداء وقصائد أخرى" لياسين بوذراع نوري، "حالة زهد تنتهي في النار" لمليكة رافع. وفي القصة القصيرة، مجموعة قصصية بعنوان "أشياء الليل" لطارق لحمادي.
وفي الشعر دائما، صدرت مجموعة شعرية بعنوان "أعراس الغبار" عن المؤسسة الوطنية للنشر والإشهار ANEP للكاتب محمد رفيق طيبي. كما صدرت للشاعرة سلوى لميس مسعي مجموعة شعرية أولى بعنوان "مسروق من النعاس"، عن دار الألمعية.
أمّا الشاعرة هند جودر، فقد صدرت لها رواية عن جمعية الجاحظية فرع عنابة بعنوان "أشياء ليست سريّة جدا". كما صدرت للكاتب عز الدين جلاوجي، رواية عن دار المنتهى بعنوان "الحب ليلا في حضرة الأعور الدجّال"، أما الناقدة والكاتبة وسيلة سيناني فقد صدرت لها روايتها الأولى "المغارة الثانية"، عن دار فضاءات بالأردن. في حين صدرت للصحفي نجم الدين سيدي عثمان رواية بعنوان "هجرة حارس الحظيرة" عن دار الأمة.
وفي مجال الدراسات، صدرت للباحث محمد شوقي الزين عن المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر ودار مدارج، ومنشورات الوسام العربي، (بيروت، الجزائر، عنابة، تلمسان) مجموعة من الكُتب، منها "نقد العقل الثقافي"، "الغسق والنسق: مقدمة في أفكار ميشال دو سارتو"، "الترجمة الهيرمينوطيقا، الاستيطيقا".
أمّا الكاتب والناقد والمترجم محمد ساري فقد صدر له عن دار التنوير وبدعم من صندوق الدعم بوزارة الثقافة، الجزء الأوّل من "الأعمال المتكاملة" في1177 صفحة، والخاص بأعماله الروائية، واحتوى الكتاب على الروايات التالية: "على جبال الظهرة" 1983، "السعير" 1984، "البطاقة السحرية" 1997، "الورم" 2002، "الغيث" 2007، "القلاع المتآكلة" 2013.
كما صدر له عن نفس الدار، الجزء الثاني بعنوان "الأعمال المتكاملة" وهو خاص بالمقالات والدراسات الأدبية والنقدية، وبه قسم خاص يضم المقالات والدراسات التي كُتبت عن رواياته وكذا حوارات أُجريت معه وسبق نشرها في فترات زمنية متباعدة وفي جرائد ومجلات مختلفة. وتضم المجموعة ستة (6) كتب نقدية هي: "البحث عن النقد الأدبي الجديد"، "محنة الكتابة"، "في معرفة النص الروائي"، "الأدب والمجتمع"، "في النقد الأدبي الحديث"، "وقفات في الفكر والأدب والنقد".
يبقى أنّ بعض دور النشر لم تُعلن بعد عن جديدها الّذي ستتواجد به في "سيلا"، مثل "القصبة"، "الحكمة"، "آلفا" "آناب" وغيرها من دور النشر التي تفضل آخر لحظة للإعلان عن قائمة عناوينها الجديدة.
ن.ل

الرجوع إلى الأعلى