احتضن أمس مقر النصر ، حفل توزيع جوائز مسابقة رمضان الكبرى 2019 في طبعتها الثالثة، على الفائزين الخمسة، بحضور أفراد من عائلاتهم ، إلى جانب المتعاملين الاقتصاديين من قسنطينة،  العاصمة و برج بوعريريج ، الذين ساهموا في الجوائز القيمة. 
و أشرف الرئيس المدير العام للجريدة السيد عبد القادر طوابي ، على توزيع الجوائز، مع تقديم شهادات تقديرية للفائزين و كذا المتعاملين الاقتصاديين ، و عادت  الجائزة الأولى إلى السيد  عبد المالك مرواني من بونوارة بدائرة عين عبيد في قسنطينة، و تتمثل في رحلة إلى لبنان لمدة 8 أيام مهداة من وكالة الأسفار «أم بي أند إيفنت» بالجزائر العاصمة.
 فيما فاز  بالجائزة الثانية السيد خميسي بلعلمي  من ولاية سطيف، وتتمثل في غرفة نوم من الطراز العصري، مهداة من مؤسسة «كوكسينال للأثاث» بالجزائر العاصمة،  أما الجائزة الثالثة فكانت من حظ السيد  حواس زيتوني من ولاية قسنطينة ،  و هي عبارة عن مجموعة من التجهيزات تتمثل في آلة طبخ، غسالة كهربائية، ثلاجة، تليفزيون، و مكيف هوائي  قدمها مجمع «كوندور» للتجهيزات الكهرومنزلية و الأجهزة الإلكترونية ببرج بوعريريج.
  و من ولاية باتنة فازت السيدة  جهيدة بلقاسمي بمطبخ عصري مجهز، على الطراز الألماني ، مقدم من   مؤسسة  «داس شون» ، فيما كانت  الجائزة  الخامسة  المتمثلة في  عمرة لشخص واحد للبقاع المقدسة  قدمتها  وكالة الكدية للسياحة و الأسفار بقسنطينة،  من نصيب السيد عمر بوملطة من ولاية جيجل . و قد أثنى المتوجون على المبادرة و حفاوة الاستقبال من طرف مدير و طاقم النصر ، مؤكدين أنها  من بين العناوين القليلة التي تولي أهمية لمثل هذه المسابقات التثقيفية التي تهدف إلى تشجيع المطالعة و  الرفع من الحس الثقافي لدى القراء و دفعهم للبحث  و الاهتمام بتاريخ بلدهم ، مؤكدين فرحتهم بزيارة الجريدة  التي نشأوا على قراءتها منذ سنوات طويلة ، لتكرمهم في حفل بهيج على وفائهم لها و شغفهم بالمطالعة و التنقيب عن كل منتوج فكري ، ثقافي، تاريخي و غيره.
هيبة عزيون

* الرئيس المدير العام لجريدة النصر
نسعى لتقوية المرجعية التاريخية لدى القارئ
في كلمته الافتتاحية قبل توزيع الجوائز،  هنأ الرئيس المدير العام لجريدة النصر السيد عبد القادر طوابي  الفائزين الخمسة بجوائز مسابقة رمضان الكبرى لسنة 2019، التي تنظمها الجريدة سنويا، و رحب بالحاضرين  من فائزين و متعاملين إقتصاديين ، مؤكدا أنه رغم الصعوبات، التزمت  الجريدة هذه السنة بتنظيم المسابقة،  وفاء  منها لقرائها الكرام ، إلى جانب إقامة حفل توزيع الجوائز الذي كان بسيطا نوعا ما، إلا أنه لم يخل من الأجواء العائلية و الحميمية التي طالما طبعت علاقة الجريدة بقرائها ، واعتبر المسابقة سعيا من الجريدة لإبراز  المرجعية  الوطنية  و الاهتمام أكثر بتاريخ الوطن ، إلى جانب تشجيع حس الثقافة  و المطالعة  لدى القارئ في شتى المجالات .
مضيفا أنه إلى جانب البعد التثقيفي ، تسعى  النصر  في كل  طبعة من المسابقة الكبرى لرمضان، إلى دعم المنتوج الوطني، كونها حلقة وصل بين القارئ و المنتج ، كما أنها فرصة للالتقاء  المباشر معهما لسماع الرأي و معرفة انطباعات الجميع  حول الجريدة و ما تقدمه يوميا من خدمة عمومية و معالجة إعلامية و تغطيات إخبارية هادفة، تمس شتى مجالات الحياة، و غايتها الأسمى تنوير الرأي العام المحلي و الوطني.
كما جدد تهنئته للفائزين بالجوائز و كذا المتعاملين الاقتصاديين الذين قدموا من عدة ولايات ،  و ساهموا في إنجاح المسابقة من خلال تقديم  عدة هدايا و جوائز قيمة ، ساهمت في الرفع من عدد الفائزين هذه السنة إلى خمسة، بدل ثلاثة،  كما أتاحت الفرصة لإبراز  المنتوج الجزائري  الذي خطى  خطوات  كبيرة  في عدة مجالات، على غرار الأثاث و التجهيزات الكهرومنزلية.
حفل على شرف الفائزين
  على هامش توزيع الجوائز ، تم تنظيم حفل على شرف الفائزين الذين حضروا من ولايات، جيجل ، باتنة  ، سطيف و  قسنطينة ،  و لم يمنعهم بعد المسافة من زيارة مقر جريدتهم المفضلة ، على حد تعبيرهم  ، و التي كانت بالنسبة للبعض منهم حلما طالما راودهم ، خاصة و أنهم من قرائها الأوفياء ، كما  استطاعوا  لأول مرة الالتقاء  ببعض أفراد طاقم التحرير ، في مقدمتهم الرئيس المدير العام للجريدة  ، و هو حال الأستاذ الجامعي بلعلمي خميسي الذي حالفه الحظ للفوز بالجائزة الثانية ، فلم يخف سعادته بزيارة مقر الجريدة التي يشتريها و يطالعها  بشكل يومي لأزيد من 30سنة .
هيبة عزيون

 

المساهمون
* فحام سيد أحمد ممثل شركة « كوكسينيل»
تجمعنا بالنصر شراكة مثمرة  
أثنى السيد أحمد فحام، إطار تجاري بشركة كوكسينيل، لصناعة و توزيع الأثاث المنزلي، الكائن مقرها بمدينة البليدة، على المساهمة و الشراكة المثمرة، التي جمعت مؤسسته الرائدة بجريدة النصر الوطنية، مشيرا إلى أن المسابقة الرمضانية، سمحت للمتعامل الاقتصادي الهام الذي دخل السوق سنة 2005، باكتشاف عراقة النصر، و مكانتها الإعلامية الهامة.
 المتحدث، اعتبر مثل هذه المسابقات ذات الطابع الفكري و الثقافي، مكسبا للمجتمع لأنها تساهم في تشجيع المقروئية و تسمح للزبائن بالتعرف على المنتجين الجزائريين، من خلال دورهم كرعاة رسميين للمسابقات، وبالتالي فإن العلاقة هنا تكون ربحية محضة بين جميع الأطراف، ما سيشجع شركته على التواجد إلى جانب الجريدة في الطبعات القادمة، خصوصا بعد الحفاوة و الجدية و الاهتمام البالغ الذي لمسته من قبل طاقم المؤسسة.
و أضاف المتحدث بأن التعاون سيستمر، آملا أن تسمح هذه المناسبة لسكان قسنطينة و الشرق عموما، بالتعرف أكثر على منتوج مؤسسته التي نجحت، حسبه، في إعطاء دفع للصناعة المحلية من خلال احترام علامة كوكسينيل، لمعياري  السعر والجودة.
* حسام الدين درويش ممثل وكالة « كدية للسياحة و السفر»
مرافقتنا للمسابقة ضرورية لدفع الحركية الفكرية
 من جانبه، يرى السيد حسام الدين درويش، مدير العمرة بوكالة كدية للسياحة و السفر، الكائن مقرها بشارع عبان رمضان بقسنطينة، بأن مرافقة المتعاملين الاقتصاديين لمثل هذه المبادرات، تعد ضرورة لدفع الحركية الفكرية في المدينة وتشجيع المواطنين على مطالعة الجرائد، خصوصا الجادة منها و التي تتمتع بمصداقية كبيرة.
 وقال ممثل الوكالة، بأن هذه المناسبة سمحت لمؤسسته بمرافقة النصر، طيلة شهر رمضان، و هو ما أكسبها شريكا إعلاميا هاما، الأمر الذي عاد عليها بالمنفعة من خلال الإشهار الجاد و النوعي، لتحظى بذلك الوكالة بتوصية سمحت لها باستقبال زبائن جدد، تعرفوا بشكل أوسع على خدماتها المتميزة و المتنوعة في مجال الأسفار و العمرة.
* عناني ركن الدين ممثل شركة كوندور
المسابقة تعاون بين مؤسستين كبيرتين
أكد السيد  ركن الدين عناني، المشرف التجاري لنقاط بيع مؤسسة كوندور، بناحية الشرق الجزائري، بأن المسابقة التي نظمتها النصر، كانت مناسبة للتعاون بين مؤسستين كبيرتين، إحداهما تقدم خدمة إعلامية نوعية و الثانية تعتبر رائدة في مجال الإنتاج التكنولوجي. و أضاف المتحدث، بأن هذا التعاون يتعدى المساهمة التجارية  إلى تقديم خدمة اجتماعية ذات منفعة عامة، بالنظر إلى الطابع الفكري للمسابقة التي بدا جليا من خلال متابعة مضامين أسئلتها طيلة شهر رمضان، بأن الهدف منها تثقيفي، خصوصا وأن جزءا كبيرا من المواضيع تتعلق بتاريخ الجزائر ، وهو ما يزيد من قيمة مساهمة الشركة و يضيف لرصيدها الكثير، مؤكدا بأن عددا كبيرا من عمال و موظفي كوندور، عبر عديد الولايات الشرقية، تابعوا المسابقة و منهم من شاركوا فيها.                  هدى طابي

 

* الفائز الأول مرواني عبد المالك من قسنطينة
صفحات الثقافة خدمتني لغويا و الفوز أجمل هدية لعيد ميلادي
قال الفائز الأول في المسابقة، السيد عبد المالك مرواني، ابن منطقة بونوارة بأولاد رحمون بقسنطينة، بأن  الجائزة التي افتكها و المتمثلة في رحلة إلى لبنان لمدة ثمانية أيام، تعد أجمل هدية تلقاها في عيد ميلاده الرابع و الأربعين، الذي تزامن أمس مع حفل التتويج،  مشيرا إلى أن هذه الذكرى ستظل راسخة في ذهنه، لأن المسابقة منحته الكثير من اللحظات السعيدة ، على غرار اليوم الذي تلقى فيه اتصالا هاتفيا من شقيقه، يخبره فيه بأن اسمه ورد ضمن قائمة الفائزين.
محدثنا، أكد بأنه من القراء الأوفياء لجريدة النصر، حتى أنه شارك قبل سنوات في مسابقة رمضان، لكنه لم يفز، مع ذلك حافظ على حبه لصفحاتها، وبالأخص الصفحات الثقافية و الملحق الأسبوعي كراس الثقافة، الذي قال، بأنه أثرى رصيده اللغوي  وأشبع عشقه للشعر و القصائد و الإسهامات الأدبية، مضيفا بأن حبه للثقافة، لا يلغي متابعته للصفحات الرياضية كذلك.
 عبد المالك، أشار إلى أن فوزه غير المتوقع في المسابقة، زاد من إصراره على المشاركة في الطبعات القادمة، و رفع كثيرا من معنوياته و ضاعف ثقته في حظوظه المستقبلية.

* الفائز بالجائزة الثانية خميسي بلعلمي من سطيف
في مكتبي نسخ من جريدة النصر عمرها  40 سنة
من جانبه أخبرنا، أستاذ الهندسة بجامعة سطيف، خميسي بلعلملي، صاحب 60 سنة، بأنه كان شبه متأكد من الفوز، حيث افتك الجائزة الثانية المتمثلة في غرفة نوم فاخرة ،مهداة من قبل علامة « كوكسينيل»، فهو كما أوضح من هواة المسابقات الفكرية و الثقافية، وقد توج هذه السنة بثلاث جوائز في ثلاث مسابقات مختلفة، من بينها مسابقة جريدة النصر التي قال، بأنه قارئ وفي لصفحاتها منذ سنوات عديدة، حتى أنه يحتفظ في مكتبته المنزلية بنسخ قديمة منها يناهز عمرها 40سنة.الأستاذ خميسي، أشار إلى أنه استطاع أن يضاعف حظوظه في الفوز في هذه الطبعة من خلال إرسال أكثر من مساهمة ليضمن فرز اسمه في القرعة، خصوصا و أن الأسئلة كانت بسيطة و متنوعة و لم تتطلب الإجابة عنها كثيرا من الجهد، كما علق.
المتحدث قال ، بأنه شغوف بالجرائد الورقية التي يجد متعة كبيرة في قراءتها، كما يستمتع بمطالعة الكتب باللغات الثلاث، أما عن صفحاته المفضلة، فقد أوضح بأنه يثمن كثيرا الجهد المبذول في ملحق الصحة الأسبوعي، كما يفضل الروبورتاجات و المساهمات الفكرية، بدليل أن آخر ذكرى يحتفظ بها عن زميله الراحل الأستاذ كمال ربوح، هي مقال صدر له قبل يوم واحد من وفاته، في جريدة النصر، التي قال بأنه يحترم فيها محافظتها على سعرها، رغم كل التحديات.

* الفائز الثالث حواس زيتوني من قسنطينة
أنا من هواة المسابقات الفكرية
قال لنا، صاحب الجائزة الثالثة المتمثلة في مجموعة تجهيزات كهرومنزلية من علامة كوندور، زيتوني حواس 73سنة، وهو مدير مدرسة متقاعد من حي سيدي مبروك بقسنطينة، بأنه عاشق للمسابقات الفكرية و الثقافية، وأن شغفه بها يعود إلى سنوات الشباب، عندما كان يشارك في مسابقات المجلات العربية الشهيرة على غرار مجلة «العربي»، أما عن علاقته بالنصر، فهي قديمة، كما عبر، و تعود إلى سنوات تعريب الجريدة، ما يصنفه في مصاف قرائها الأوفياء.
السيد زيتوني أضاف ، بأنه لا يزال يفضل النسخة الورقية للجريدة، بالرغم من أن أبناءه يتابعون بشكل دائم النسخة الإلكترونية و صفحة النصر على الفايسبوك، ويفيدونه بكل مستجداتها من أخبار آنية و عاجلة، مع ذلك يجد متعة في شراء جريدته اليومية ومطالعتها بروية و تصفح كل العناوين دون استثناء، حتى وإن كان يفضل المواضيع الرياضية.  بخصوص مشاركته في المسابقة، قال، بأنه يختبر حظوظه فيها منذ سنة 2018، و هذه أول مرة يفوز فيها، ما منحه شعورا كبيرا بالسعادة، بالرغم من أنه توج سابقا في مسابقات جرائد أخرى، وأشار محدثنا خلال حديثه، إلى أنه بحكم وفائه الدائم للنصر، لمس فيها تغيرا خلال السنوات الأخيرة و مواكبة أسرع و أكبر للأحداث،  بالإضافة إلى تنوع في المضمون.

* الفائزة بالجائزة الرابعة  السيدة جهيدة بلقاسمي من باتنة
المشاركة في مسابقة النصر أصبحت تقليدا عائليا  
للسنة الثانية على التوالي، عادت السيدة جهيدة بلقاسمي ، الفائزة بمطبخ عصري، إلى مقر جريدة النصر، بعدما كانت قد زارتنا العام الماضي كمرافقة لزوجها، عقب تتويجه بإحدى جوائز الطبعة السابقة، و قالت أستاذة الفيزياء المتقاعدة، صاحبة 53سنة، بأن عائلتها محظوظة بالتتويج في المسابقات الفكرية و الثقافية، إذ يعد هذا الفوز الرابع لأسرتها، مع جريدة النصر، وهو ما يجعل من المشاركة في مسابقة رمضان، تقليدا أسريا سنويا.
 محدثتنا، أضافت بأنها تطالع الجريدة بشكل يومي، رفقة زوجها و تحب صفحات المرأة و صفحات الطبخ الرمضانية، بالإضافة إلى الصفحة الخضراء، حتى أنها تحتفظ بقصاصات لبعض المواضيع القديمة التي أحبتها و التي احتفظت بها قصد الاستفادة منها مستقبلا، خصوصا وأنها سيدة تعرف قيمة الجريدة، لأنها كانت تطالعها أينما وجدت نسخة، و لو كان ذلك في الشارع، فالنصر، عنوان دائم الحضور في منزلها منذ سنة1976.
 من جهته علق زوجها رشيد لكحل، بأن روح الجريدة أصبحت شبابية في السنوات الأخيرة، كما أثنى كثيرا على الانتقال إلى الفضاء الأزرق، ناهيك عن الموقع الالكتروني الذي يسمح له بمطالعة الأعداد التي تتأخر عن الوصول إلى مدينة مروانة، مقر سكناه، وهي منطقة تبعد عن البلدية الأم بحوالي 40 كيلومترا، قال بأنه كان يقطعها يوميا للحصول على جريدته الورقية و جمع القصاصات اللازمة للمشاركة في المسابقة.
 و ختم الزوجان حديثهما بتهنئة النصر، بفوزها الثالث على التوالي بجائزة رئيس الجمهورية للصحفي المحترف، وهو فوز قالا بأنه مستحق لجريدة عنوانها الأول المصداقية، لدرجة أنهما لا يصدقان ما يتم تداوله من أخبار في الإعلام أحيانا، إلا إذا طالعا الخبر في النصر.

* الفائز بالجائزة الخامسة عمر بوملطة من جيجل
النصر عنوان دائم الحضور في  منزلنا العائلي
 بدوره عبر الفائز الخامس في المسابقة عمر بوملطة، 34سنة، الحائز على عمرة من وكالة كدية للأسفار، بأنه من أبناء جيجل، الأوفياء لجريدة النصر، و هي دائمة الحضور في منزل العائلة الواقع ببلدية الشقفة، لأنها عنوان يفضله شقيقه الأكبر كذلك.
عن مشاركته في المسابقة، قال بأنه يحب اختبار حظه في هذا النوع من الجوائز و المسابقات ، وقد سبق له أن فاز سنة 2010 في مسابقة رمضانية نظمتها إحدى الجرائد الجزائرية، كما كان لديه إحساس قوي بإمكانية فوزه في مسابقة النصر، رغم كونها المرة الأولى التي يشارك فيها، مشيرا إلى أنه شعر بسعادة غامرة عندما اتصلوا به من المنزل و أخبروه بأنه واحد من الفائزين، أما سعادته الأكبر، فكانت طبيعة الجائزة و هي زيارة بيت الله الحرام.
المتحدث قال،  بأنه ينوي تكرار التجربة في السنة المقبلة، خصوصا وأنه قارئ دائم للجريدة، و مدمن على مطالعة صفحاتها المحلية التي تعنى بأخبار الشرق عموما، كما أنه من متابعي الصفحة الدينية و صفحة التسلية.
هدى /طابي


 

الرجوع إلى الأعلى