أماكن التجمعات بؤر لنقل العدوى
التخلي عن الوقاية وراء تفشي الأنفلونزا الموسمية
تعرف الأنفلونزا الموسمية انتشارا يصفه الأطباء بغير المسبوق، بتسجيل إصابات كثيرة و تعرض الأشخاص لوعكات صحية عدة مرات، و يرجعونه إلى ما أسموه بالتراخي في تطبيق الإجراءات الوقاية بعد تبدد المخاوف من حدة فيروس كورونا.
وصفت الطبيبة العامة لعيور سراح انتشار الأنفلونزا الموسمية بالمجتمع بالكبير، من خلال تسجيل أرقام قياسية، في ظل إصابة مجموعات كبيرة بالمدارس، المؤسسات و وسط العائلات، و أكدت أن الكثير من المصابين بها يمرضون مرة ثانية و ثالثة بعد التماثل للشفاء، مضيفة أن ذلك يكون خلال فترة قصيرة بين الحالة المرضية الأولى و الحالات التي تتبعها.
و أرجعت الأخصائية السبب في هذا التفشي، إلى تخلي الجزائريين عن الالتزام بإجراءات الوقاية، و التي قالت أن الكمامات الطبية تأتي في مقدمتها، بحسب ما يلاحظ في الشوارع بعد انخفاض حدة فيروس كورونا حيث تخلت عنها الغالبية العظمى، و لم يعد يلتزم بها سوى قلة قليلة جدا من المرضى أو بالنسبة لمن يتحلون بوعي صحي بحسب تعبيرها.
من جانب آخر، انتقدت الدكتورة العيور سلوكات بعض أولياء الأمور الذين قالت بأنهم يصنفون كأول المسؤولين عن تفشي فيروسات الأنفلونزا، و ذلك بإجبار أبنائهم على الالتحاق بمقاعد الدراسة بالرغم من وضعهم الصحي السيئ و دون إجراءات وقاية سواء كانت بارتداء الكمامة أو بالابتعاد عن الزملاء، متحدثة أيضا عن تزايد عدد الإصابات نتيجة الجو المغلق وسط الأقسام و كذا العدد الكبير للتلاميذ بالصفوف، و بالتالي إصابة  تلاميذ و  الذين ينقلون الفيروسات إلى عائلاتهم أيضا.
و عن طريقة انتشار فيروسات الأنفلونزا، قالت الطبيبة أنه ينتشر من خلال الرذاذ المتطاير في الهواء عند السعال أو العطس، علما أن تلك القطرات المتطايرة تستمر لساعات على الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر من الطاولات و مقابض الأبواب، مشيرة في ذلك إلى فعالية الالتزام بالإجراءات الوقائية في مثل هذه الحالات و قدرتها على التقليل من انتشار العدوى، خاصة في ما يتعلق بالقناع الواقي و التزام غسل اليدين و تعقيم الأشياء، كما تنصح الدكتورة العيور بالعمل على تعزيز جهاز المناعة من خلال الحصول على قسط كاف من النوم و إتباع نظام غذائي صحي، و التزام البيت عند المرض لحماية باقي الأشخاص.   
إ.زياري

كروكات البروكولي
uالمقادير
-بروكولي
-حبة بصل كبيرة
-قطع لحم دجاج
-ملح
-فلفل
-أسود
-بودرة الثوم
-كركم
-رأس الحانوت
-زنجبيل
-حمص مطبوخ
-زعيترة
-علبة تونة طماطم
-بيضة
- 2 ملاعق كبيرة خبز مطحون
-بقدونس مفروم
-جبن
uطريقة التحضير
نقلي البصل و التوابل مع قطع الدجاج في الزيت، ثم نمرق و نضيف الحمص و نغلق عليها في قدر الضغط حتى تطهى.
نأخذ جزءا من قطع الدجاج، نفتتها و نضيفها للبروكولي المغلي في الماء و الملح مع البقدونس، التونة و التوابل، نشكل كرات و نضع الجبن في الوسط، ثم نغمسها في البيض ثم مسحوق الخبز و نقليها و نحمر قطع الدجاج المتبقية في الزبدة.
نقدم الطبق بحيث نصف كرات البروكولي المحشوة، و نضع المرق و قطع الدجاج في الوسط.

خبر الباغيت
uالمقادير
-كأس حليب دافئ
-ملعقة كبيرة خميرة الخبز
-ملعقة كبيرة سكر
- 500 غ فرينة
-ملعقة صغيرة ملح
-كأس ماء دافئ
-ملعقة كبيرة زبدة
- 2 ملاعق كبيرة بيكاربونات
-سانوج
uطريقة التحضير
نخلط الحليب مع الخميرة و السكر و نترك الخليط يختمر، ثم نضيفه إلى الفرينة، الملح و كأس الماء الدافئ، نخلط و نعجن، ثم نضيف لها الزبدة و نعجن جيدا و نتركها جانبا حتى تختمر.
بعدما تختمر العجينة، نقسمها إلى 12 كرة متساوية، نتركها ترتاح قليلا، ثم نفتحها بالحلال، و نبدأ بلف العجين مثل الحربوش حتى نتحصل على شكل الباغيت و نغطيها و نتركها ترتاح 10 دقائق.
من جهة ثانية، نضع حوالي لتر ماء في قدر و نضعه يسخن على النار ثم نضيف له البيكاربونات و نغمس فيه الخبزات مدة 30 ثانية، و نضعه مباشرة في صينية فرن عليها ورق الطهي، نصنع شقوقا باستعمال سكين حاد و نضع السانوج و ندخله ليخبز في فرن ساخن.

بريوش سريع
uالمقادير
2- كأس حليب
-كأس زيت
-كأس ماء دافئ
- 2 بيض بحيث نفصل الصفار عن البياض
- 2 ملاعق كبيرة سكر
-ملعقة كبيرة ملح
-ملعقة كبيرة خميرة الخبز
-فرينة حسب الحاجة
- 50 غ زبدة بدرجة حرارة الغرفة
uطريقة التحضير
نخلط الزيت، الماء، الحليب و البيض مع السكر و الخميرة، نخلط جيدا ثم نبدأ بإضافة الفرينة مع الملح  و نعجن حتى نتحصل على عجينة لا تلتصق باليدين ، نعجنها جيدا لحوالي 5 دقائق على الأقل، نترك العجين يختمر.
نقسم العجين إلى كرات صغيرة بحجم حبات الماندرين، و نضع قطعة زبدة في وسط كل حبة و تغلق جيدا، ثم تشكل حرابيش و تلف مثلما هو موضح في الصورة، تترك لتختمر ثم تدهن بصفار البيض و تزين و تخبز في فرن مسخن مسبقا.

تمهل!
لهذا يجب استعمال كبح المحرك
ينصح مركز الإعلام و تنسيق المرور للدرك الوطني بضرورة استعمال كبح المحرك في المنحدرات لاسيما للشاحنات، و ذلك لفقدانها فعالية نظام الفرملة الذي قد يؤدي لكارثة بشرية على الطرق.
و يرى المركز بأن فقدان فعالية نظام الفرملة لشاحنات الوزن الثقيل ينتج عن الاستعمال المفرط للفرملة في الطرق المستوية، مما يؤدي لفقدان كمية كبيرة من الهواء الموجودة في النظام، بحيث تصبح غير فعالة عند وصول المركبة للمنحدرات بالشكل المطلوب.
المركز ينصح أصحاب الشاحنات بضرورة تفقد ضغط الهواء في دائرة الفرامل قبل المنحدرات، مع الضغط الصحيح و العقلاني لمنظومة الفرامل، و استعمال مكابح المحرك في المنحدرات خاصة تلك التي تمتد على مسافات طويلة.
كما تنصح الهيئة بأهمية التقليل من الضغط على دواسة الفرامل في الأماكن المستوية، و ذلك من أجل الحفاظ على مستوى ضغط الهواء، و الالتزام بترك مسافة أمان كافية بين أصناف المركبات.
إ.ز

الرجوع إلى الأعلى