بوادر الجفاف بدأت تلوح في الأفق بقالمة، ومصدر من قطاع الزراعة بقالمة يقول للنصر اليوم بأن اجتماعا سيعقد خلال الساعات القادمة، يجمع عدة أطراف بينها قطاع الموارد المائية، الغرفة الفلاحية، مديرية الفلاحة وديوان السقي، وإدارة السدود، لدراسة تداعيات موجة الجفاف التي تعرفها المنطقة منذ شهر تقريبا، ومدى تأثيرها على المنتجات الزراعية في طور النمو، بينها القمح الأكثر تضررا بالوضع المناخي الاسثنائي.

فريد.غ

الرجوع إلى الأعلى