عبرت بعض وسائل الإعلام الفرنسية المختصة، عن حسرتها حيال رحيل المهاجم إسلام سليماني من نادي موناكو، معتبرة مغادرته بمثابة خسارة كبيرة لفريق «الإمارة».
وفي هذا الصدد، قالت صحيفة «ليكيب»، أن اللقاء أمام أولمبيك ليون كشف بما لا يدع مجالا للشك، عن الفراغ الذي تركه سليماني، مضيفة أن رحيله لا يمكن تعويضه في القاطرة الأمامية لتشكيلة موناكو، رغم الأموال الكبيرة التي صرفتها الإدارة.
واستنادا لذات المصدر، فإن اللاعب الألماني فولند، فشل في أداء الدور الذي كان يقوم به هداف الخضر، الذي كان في نظر الصحيفة يشكل مع بن يدر القوة الضاربة للخط الهجومي.
جدير بالذكر، أن سليماني كان يمني النفس بالبقاء ضمن فريق موناكو، غير أن مسؤولي الفريق، رفضوا شراء عقده بفعل خيارات المدرب، ليجد نفسه مضطرا للعودة إلى ليستر سيتي.                     م ـ مداني

الرجوع إلى الأعلى