مواقع التواصل الإجتماعي تفجر شهرة رشيد طه
ساهمت وسائل التواصل الاجتماعي في ولادة جديدة للفنان رشيد طه، حيث بعثت  شهرته لحظة الإعلان عن وفاته، ليكتشف الجمهور أن الفقيد له قاعدة جماهيرية تتعدى حدود فرنسا وأوروبا إلى كل دول العالم.   
إعــداد : حاتم بن كحول
 فبمجرد نزول خبر انطفاء شمعة الفنان المغترب بسكتة قلبية داهمته ليلا ، اشتعلت مواقع التواصل الإجتماعي ، واحتل هاشتاق يحمل اسم الفنان بالأحرف العربية واللاتينية التريند العالمي، وتراندات فرنسية وجزائرية وحتى عربية لأيام ، ونشر فنانون وموسيقيون  وصحفيون وسياسيون  من فرنسا والجزائر وحتى من دول عربية  تغريدات عزاء و رثاء أظهرت مدى المكانة التي يحظى بها  رشيد طه في الوسط الفني وفي الأوساط الشعبية .
ويبدو أن شهر سبتمبر  قد كتب البداية والنهاية للمغني الموهوب، حيث ولد رشيد في 18 سبتمبر 1958 بسيق وتوفي في نفس الشهر ،  فسبتمبر جاء ليؤكد  محبة الجماهير العربية لهذا الفنان،  الذي نشرت فيديوهات حفلاته وكليباته على نطاق واسع وقدمت شهادات حول دوره في حماية حقوق المهاجرين والحرب التي شنها ضد العنصرية منذ أول يوم دخل فيه مجال الفن.
والغريب   أن شعبية  رشيد طه في الوطن العربي  لم تخرج للعلن إلا بعد وفاته، وتجلى ذلك من خلال التعليقات التي وضعها بعض محبيه من مختلف الدول العربية، وكتب أحد المصريين أن رشيد طه سبب رئيسي في حبه للراي وللجزائر بصفة عامة ، وعلق مصري آخر أن الفنان الجزائري لم يشتهر فقط بأغنية «يا الرايح» التي غناها مع الشاب خالد وفوضيل وإنما وصفه بالعبقري والعارف جيدا لخبايا الموسيقى واصفا إياه بالفنان العظيم،   فيما قال أحد معجبيه من بلاد الشام أن الراحل يملك كاريزما رائعة على المسرح من خلال قمصانه وبحة صوته، مضيفا أنه كان يحبه كشخص ويجلس لمشاهدة حفلاته لمدة زمنية طويلة دون ملل، وعلق آخر أن الجزائر شهدت رحيل أحد أهم أعمدة موسيقى الراي.
وهي تعليقات إن دلت على شيء فإنما تدل على الشعبية الجارفة التي كان يتميز بها الفنان رشيد طه والتي اكتشفت بعد وفاته.
حاتم/ب

سـوفـت
مساعد رقمي يتنبأ بتصرفاتك وينبهك إذا نسيت
في إطار المنافسة الشرسة بين شركات التكنولوجيا، كشفت شركة أمازون عن ميزة جديدة يدعمها المساعد الرقمي «أليكسا»، الذي يمكنه أن يتنبأ بتصرفات الشخص وتذكيره بالأمور التي قد ينساها، بل والقيام بها بدلا منه، إذا تطلب الأمر.
ووفقا لتقارير بريطانية، فإن أمازون تسعى لجعل «أليكسا» قادرا على التواصل مع مختلف المنتجات داخل المنزل، التي تمس كل جوانب حياة المستخدمين سواء في ما يتعلق بالطهي أو التنبيهات أو التحكم في المنزل الذكي بشكل عام، وتعرف الخاصية الجديدة باسم «أليسكا هانشز»، وهي تسمح لـ»أليكسا» بالتعرف على كيفية تفاعلك مع أجهزتك الذكية من خلال مراقبة كل شيء، مثل جهاز التلفزيون المنزلي والأضواء وأدوات المطبخ، وتمكن الخاصية الجديدة   من تتبع الروتين اليومي لحياتك، مثل إيقاف تشغيل التلفزيون قبل النوم أو قفل الأبواب ليلا، وإذا نسيت القيام بشيء ما في روتينك، فسوف يذكرك «أليكسا» إما من خلال مكبر الصوت المرتبط به، أو من خلال هاتفك، الذي يحتوي على نظام «أندرويد»، وستتطلب هذه الميزة، التي من المتوقع تفعيلها  نهاية العام الجاري، ربط جميع أجهزة المنزل بالمساعد الرقمي «أليكسا»، وبعد ذلك سيطرح «أليكسا» أسئلة مثل: «هل ترغب في إطفاء الأنوار الخارجية؟»، وإذا اختار المستخدمون عدم القيام بذلك، فيجب أن يكون «هانشز» قادرا على تخمين السبب، وعرضت أمازون أيضا ميزة جديدة تسميها «أليكسا غارد»، التي يمكنها التعرف على صوت زجاج النوافذ الذي يكسر من خلال أجهزة أمن المنزل المتصلة وتحذير المستخدمين من اختراق محتمل.
حاتم/ب

تكنولوجيا نيوز
ثلاجة بمادة هلامية تبقي على الأغذية طازجة
تم ابتكار ثلاجة خارجية يتم فيها تبريد الأغذية عن طريق مادة شبه هلامية من شركة «بيو ريفريجيراتور»، وتستخدم هذه الثلاجة في حفظ الأغذية للمستقبل لتبقى  طازجة،  والشيء المختلف في هذه الثلاجة عن بقية الثلاجات الأخرى هو أنها لا تستخدم محرك أو أي نوع آخر من أنواع الطاقة، ويعتمد في هذه الثلاجة على المادة الهلامية التي تحيط بالأغذية من جميع الاتجاهات، كما يقوم السائل الهلامي بكل العمل، فقط كل ما عليك فعله هو أن تضع الأغذية داخل المادة الهلامية، ولذلك هي تعد من أحدث الاختراعات.
حاتم/ب

# هــاشتـــاغ
# ارتفاع_أسعار_البترول: تم تداول هذا الهاشتاغ من طرف العديد من المستخدمين الجزائريين و العرب، و ذلك بعدما ساهم اجتماع الجزائر المنعقد بداية الأسبوع، والذي خرج بقرار رفض زيادة الانتاج النفطي، في رفع سعر برميل خام برنت و وصوله إلى أعلى مستوى له منذ 4 سنوات، حيث لامس 81 دولارا.
# اكتشف_الجزائر: تفاعل مع هذا الوسم الكثير من مستعملي وسائل التواصل الاجتماعي بالجزائر، حيث قاموا من خلاله بنشر صور و مقاطع فيديو تُظِهر الإمكانيات السياحية الهائلة التي تتمتع بها بلادنا، و ذلك عبر جهاتها الأربع التي تتميز كل منها بخصوصياتها الطبيعية و الثقافية الثرية.

نجـــوم@
«ريفكا» يتحول إلى ظاهرة  
حقق شاب جزائري يدعى «ريفكا» شهرة كبيرة على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، بعد أن تمكن صاحب الـ21 سنة أن يجمع الآلاف من معجبيه بساحة رياض الفتح من أجل مقاسمته الاحتفال بعيد ميلاده، ورغم أن الشاب حقق شهرة كبيرة من خلال فيديوهاته الفكاهية إلا أنه صنع الحدث أكثر بعد تلبية الدعوات التي أرسلها إلى محبيها والذين وصل عددهم إلى 10 آلاف، وتداولت فيديوهات التواجد القياسي بالساحة في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي وكان عدد مشاهدتها كبير جدا ووصل عدد الإعجابات بالآلاف، وتحول المعني إلى ظاهرة ومحل جدل وسط الصحافة الجزائرية والإعلام العربي، فمنهم من انتقده لتسببه في فوضى كبيرة ووصفه بالأحمق، وترويجه للأمور التافهة حسبهم، في ما اعتبره البعض الآخر أمرا ايجابيا، حيث تمكن من جمع الآلاف في وقت عجز فيه مشاهير عن فعل ذلك.
حاتم/ب

شباك العنكبوت
فيروس لا يمكن التخلص منه إلا بفدية
اكتشف باحثون في شركة لأمن المعلومات فيروسا جديداً يستطيع الدخول إلى الأجهزة والسيطرة عليها بطريقة جديدة تجعله أداة مهمة في أيدي الهاكرز.
«فيروسات الفدية» هكذا عرَفت أنواع معينة من الفيروسات التي تهاجم أجهزة الكمبيوتر وتتسبب في  أضرار  بالغة بها، كما حدث مؤخراً لدى اكتشاف فيروس «فيروبوت»، وكان باحثون في شركة «تريند ميكرو» لأمن المعلومات قد اكتشفوا هذا الفيروس والذي يقوم بتشفير الملفات والمعلومات الموجودة على جهاز الكمبيوتر الذي يصيبه، ومع هذا النوع من «فيروسات الفدية» لا يمكن لصاحب الجهاز فك الشفرة أو العودة إلى استخدام هذه الملفات  دون دفع فدية للقراصنة الذين سيطروا على الجهاز.
في الوقت نفسه، فإنه يمكن للقراصنة السيطرة على الأجهزة المصابة  ، وتوجيهها للقيام بما يطلبونه، يذكر أن «فيروسات الفدية» ظهرت مع فيروس «واناكراي» في عام 2017 حيث أصاب هذا الفيروس مئات الآلاف من أجهزة الكمبيوتر في مختلف أنحاء العالم ومنع مئات الشركات والمستشفيات والجامعات والمطارات من الوصول إلى أجهزتها.
وبحسب موقع «سي نت دوت كوم» المتخصص في أخبار التكنولوجيا، فإن فيروس «فيروبوت» بعد إصابته لأي جهاز كمبيوتر يقوم بإرسال رسالة إلى المستخدم ويطلب فدية قدرها 520 دولارا باستخدام العملة الرقمية «بيتكوين».
حاتم/ب

الرجوع إلى الأعلى