قررت الجزائر الانضمام لمجموعة "بريكس"، وأودعت طلبا رسميا بهذا الشأن، فيما رحبت روسيا والصين، أكبر دول المجموعة، برغبة الجزائر في دخول هذا التكتل الاقتصادي الهام الذي تمثل دوله الأعضاء 40 بالمئة من مساحة العالم، وتساهم بحوالي ربع إجمالي الناتج العالمي وبـ 16 بالمئة من التجارة العالمية، بينما يبلغ عدد سكانها نحو 41 بالمئة من سكان العالم، فما هي المكاسب الاقتصادية والتجارية التي يتوقع أن تجنيها الجزائر في حال انضمامها لهذه المجموعة وهل يمكن أن يكون البركيس كيانا قويا منافسا للاقتصادات الغربية يساهم في إعادة تشكيل التوازنات المالية العالمية؟ هذا ما يجيب عنه أستاذ الاقتصاد البروفيسور مراد كواشي في الحلقة 37 من "النصر بودكاست".

يمكنكم الاستماع إلى العدد 37 عبر التطبيقات التالية:

انكور: https://anchor.fm/annasr70
سبوتيفاي: https://open.spotify.com/show/1Dxcc8aUmgDv1wzCkIe94B

غوغل: https://bit.ly/3DYESDk

الرجوع إلى الأعلى