أكمل نادي الدحيل القطري بقيادة المهاجم الجزائري عادل بولبينة، عقد الفرق المتأهلة إلى مرحلة «الدوري» من بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة، بعد انتصار مثير على نادي سباهان الإيراني بثلاثة أهداف مقابل هدفين، في المواجهة التي جرت أمسية الثلاثاء.
وتمكن الفريق القطري بقيادة الناخب الوطني السابق جمال بلماضي من حسم التأهل بعد أداء قوي وندية كبيرة بين الطرفين، حيث لعب بولبينة دورًا بارزًا بتسجيله الهدف الثاني في الدقيقة 24، معززًا تفوق فريقه في لحظات مهمة من اللقاء، قبل أن يغادر أرضية الميدان في الدقيقة 78 وسط تصفيق الجماهير.
وفي تصريحاته لقنوات الكأس القطرية عقب المباراة، أكد بولبينة أن التأهل جاء مستحقًا، مشيرًا إلى أن الفريق عمل بجدية كبيرة خلال فترة التحضيرات، سواء في المعسكر الإعدادي بهولندا أو في التدريبات المكثفة بقطر، رغم التحديات المناخية الصعبة التي واجهتهم، وأضاف أن الانتصار لم يكن ليتحقق لولا الروح القتالية العالية، وتكاثف المجموعة داخل الملعب وخارجه.
كما خص بولبينة جماهير الدحيل بتحية خاصة، مثمنًا دعمها المتواصل وتشجيعها الذي كان بمثابة اللاعب الإضافي في أرضية الميدان، مؤكداً أن الفريق سيواصل العمل بتركيز أكبر في المرحلة المقبلة من البطولة، من أجل تحقيق طموحاته بالمنافسة، ومحاولة الوصول لأبعد نقطة ممكنة في البطولة.
عصام يحيوش
انهزم أمس، المنتخب الوطني الجزائري (أكابر – رجال) في منافسات كأس ديفيس 2025 (المجموعة الثالثة - منطقةإفريقيا)، أمام نظيره النيجيري بنتيجة 1-2، في العاصمة الزيمبابوية هراري، وذلك لحساب الجولة الثانية من المسابقة.
وكانت الجزائر متفوقة في النتيجة 1-0 بفضل اللاعب توفيق سهتالي الفائز في اللقاء الفردي الأول على منافسه النيجيري ميكاييل إيمانويل (6-6،1-0)، ولكن مواطنه سمير رقيق خسر مواجهته أمام كريستوف بولوس (6-7، 6-4، 6-4).
و في مباراة الزوجي الفاصلة، انهزم الثنائي الجزائري المتكون من توفيق سهتالي و سمير حمزة رقيق أمام الثنائي النيجيري المشكل من دانيال أديلاي و بولوس بنتيجة (6-4، 6-7، 6-3)، و تعد هذه الخسارة الثانية للتشكيلة الوطنية بعد الهزيمة في الخرجة الأولىأمام ناميبيا 2-1.
وتضم المجموعة الثالثة إلى جانب الجزائر وناميبيا،كل من الدولة المضيفة زيمبابوي، السنغال ونيجيريا.
ق.ر
حط أول أمس، الدولي الجزائري سفيان فيغولي الرحال بالعاصمة العراقية بغداد، ليرسم انتقاله إلى نادي أمانة بغداد الناشط في الدوري المحلي.
وقام أمس، نادي أمانة بغداد بتقديم اللاعب لوسائل الإعلام، في مؤتمر صحفي في قاعة المؤتمرات الخاصة بملعب الفريق، حيث حظي فيغولي بترحيب حار من رئيس النادي العراقي فلاح المسعودي، كما أشاد هذا الأخير بمسيرة لاعب الخضر الطويلة في الميادين الأوروبية، واعتبره إضافة كبيرة للنادي بشكل خاص والدوري العراقي بشكل عام.
من جهة أخرى، عبر سفيان عن سعادته بالتجربة الجديدة التي سيحظى بها في الدوري العراقي، مشيدا بحفاوة الترحيب من الأنصار، كما أوضح أنه على اطلاع بتفاصيل الكرة العراقية، وأنه دأب على مشاهدة مباريات الدوري العراقي في الآونة الأخيرة، بعدما تولدت لديه الرغبة في خوض غمار تجربة جديدة في العراق، واختتم فيغولي تصريحاته بقوله إنه سيسعى جاهدا لخدمة النادي وتشريف ألوانه، كما أنه لن يدخر جهدا في تحقيق تطلعات الجمهور.
عصام يحيوش
حقق الجناح الجزائري أنيس حاج موسى، أول ثلاث نقاط مع فريقه فينورد، في إطار منافسات الجولة الافتتاحية من الدوري الهولندي، وجاء الانتصار بهدفين دون مقابل على حساب فريق ناك بريدا.
وخاض أول أمس، أنيس كل أطوار اللقاء، وبالرغم من عدم تسجيله أو تقديمه لأي تمريرة حاسمة، إلا أن الموهبة الجزائرية تمكن من تقديم مباراة في المستوى، مع إظهار العديد من اللمسات التي تبرز مدى التطور الذي وصل إليه خلال مسيرته مع النادي الهولندي، كما تمكن من الحصول على تنقيط عال نسبيا على منصة «سوفا سكور» العالمية، حيث حاز على تقييم 7,6، تجاوز به تقييم صاحب الهدف الأول للفريق سيم ستين، والذي تحصل على تقييم 7,4.
ولا يعد هذا التألق استثنائيا على صاحب الثلاثة والعشرين ربيعا، حيث ساهم ، في تحقيق فوز مهم لفريقه على حساب فنربخشة التركي الأسبوع المنصرم، حيث قاد فريقه إلى الانتصار في مباراة الذهاب في الدقائق الأخيرة، بعد تسجيله لهدف الفوز في الدقيقة الواحدة و التسعين، ليضع بذلك فينورد قدما في الدور الأخير من التصفيات المؤهلة لمرحلة الدوري من بطولة دوري أبطال أوروبا.
من ناحية أخرى، تمكن الدولي الجزائري من الظفر بثقة الفني الهولندي روبن فان بيرسي، حيث كشف البرنامج التلفزيوني الهولندي «دي أورونجيزومر»، أن فان بيرسي منح حاج موسى رتبة القائد الثاني في الفريق، رغم تجربته القصيرة نسبيا مع فينورد، والممتدة لموسمين اثنين فقط.
في الجهة المقابلة، حظي الدولي الجزائري الآخر رامز زروقي، ببداية متواضعة مع فريقه «الجديد - القديم» إف سي تفينتي، أين مُني بالهزيمة في أولى خرجاته للموسم الجديد، حيث انهزم أمام مستضيفه زفوله بنتيجة هدف دون رد.
ومع الأداء المتوسط الذي قدمه زروقي خلال الخمسة و السبعين دقيقة التي لعبها قبل أن يترك أرضية الملعب، لا تزال الأسئلة تُطرح حول مستوى زروقي، ومدى مقدرته على استعادة مستواه الحقيقي الذي ظهر به قبل موسمين من هذه اللحظة، خصوصا مع اقتراب الجولتين، السابعة والثامنة من تصفيات كأس العالم، والتي سترسم بشكل كبير تأهل الخضر إلى كأس العالم المقبل، إضافة إلى كأس إفريقيا للأمم والتي لم يتبق على انطلاقها سوى بضعة أشهر، ما يتطلب استعادة كافة العناصر الوطنية لأفضل مستوياتها.
عصام يحيوش
لا يزال الغموض يكتنف مستقبل الدولي الجزائري إسماعيل بن ناصر مع ناديه الإيطالي ميلان، حيث قام «الروسونيري» برفض عرض جديد مقدم من طرف فريق أولمبيك مارسيليا، للظفر بخدمات اللاعب الجزائري.
ووفقا لموقع «لو 10 سبور» فإن نجم خط وسط المنتخب الوطني، لا يزال ضمن أولويات نادي الجنوب الفرنسي، ومدربه الإيطالي روبرتو دي زيربي، تحسبا لضبط تعداد الموسم الجديد.
وحسب نفس المصدر، فإن «لوام» قدم عرضا جديدا للنادي الإيطالي، من أجل استعارة بن ناصر لفترة أخرى، بعد الستة أشهر الماضية التي قضاها بنظام الإعارة مع نادي مارسيليا، إلا أن العرض قوبل بالرفض من طرف إدارة الميلان، بالرغم من عدم دخول الدولي الجزائري ضمن مخططات ماسيميليانو أليغري للموسم المقبل.
من جهة أخرى، لا يزال بن ناصر يملك العديد من العروض من داخل وخارج القارة الأوروبية، حيث استفسر سابقا ناديان من تركيا وروسيا عن وضعية اللاعب، بالإضافة إلى وجود اهتمام واضح من إتحاد جدة السعودي وتقديمه لعرض مادي مغر، لكن قابله بن ناصر برفض مبدئي، في انتظار عروض أكثر جاذبية من داخل القارة الأوروبية.
وبين رغبة ميلان في إيجاد صيغة مناسبة للتخلي عن اللاعب، وإصرار مارسيليا على استقدامه بنظام الإعارة، يبقى مستقبل بن ناصر مفتوحًا على كل الاحتمالات، مع ترقب جماهيري وإعلامي لمعرفة الوجهة، التي سيختارها النجم الجزائري قبل إغلاق سوق الانتقالات، وقبل موعد تربص شهر سبتمبر الذي يستهدف فيه المنتخب الوطني حسم تأشيرة مونديال 2026.
عصام يحيوش
أعلن الصحفي الإيطالي المتخصص في سوق الانتقالات، فابريزيو رومانو، عن عودة مثيرة للاهتمام للمتوسط ميدان «الخضر» رامز زروقي إلى صفوف ناديه السابق تفينتي، قادمًا من نادي فينورد، وذلك على شكل إعارة تمتد حتى نهاية الموسم المقبل.
وتأتي هذه الصفقة بعد موسم معقد قضاه زروقي في صفوف نادي فينورد روتردام، حيث لم يتمكن من فرض نفسه كلاعب أساسي، وواجه صعوبات كبيرة في كسب ثقة المدرب روبن فان برسي، مما انعكس سلبًا على مستواه الفني، وأثر ذلك على أدائه العام، ليدفع هذا الوضع غير المستقر اللاعب إلى البحث عن حل سريع يعيده إلى أجواء المنافسة، ويمنحه فرصة لعب منتظمة.
وتُعد عودته إلى تفينتي خطوة منطقية وذات بعد نفسي وفني، إذ سبق لزروقي أن تألق بشكل لافت مع هذا النادي، وكان من أبرز لاعبي خط الوسط في الدوري الهولندي خلال فترته هناك، مما جعله محل إشادة كبيرة من الجماهير والنقاد، وفتح له أبواب الانتقال إلى نادٍ كبير في هولندا بحجم فينورد، كما أن العودة إلى فريق يعرفه جيدًا، ويملك فيه قاعدة جماهيرية تحترمه وتثق في قدراته، قد تكون المفتاح الحقيقي لإعادة بعث مسيرته.
ومن جانب تفينتي، فإن ضم زروقي على سبيل الإعارة يُعد خطوة ذكية، إذ يعزّز خط وسط الفريق، بلاعب يملك الخبرة والانسجام المسبق مع المجموعة، دون أن يُثقل كاهل النادي ماليًا، وهو ما يعكس أيضًا سياسة النادي التسييرية.
وفي سياق منفصل، فإن هذه الخطوة تأتي في وقت مهم بالنسبة للمنتخب الوطني، حيث يراهن المدير الفني للخضر فلاديمير بيتكوفيتش على مستوى لاعبيه العالي، قبل خوض التصفيات المؤهلة لكأس العالم وكأس أمم إفريقيا المقبلة، وإذا ما استعاد زروقي جاهزيته ومكانته، فقد يكون من العناصر الأساسية في حسابات الناخب الوطني خلال الفترة القادمة.
عصام يحيوش
أكد روبن فان بيرسي مدرب نادي فينورد الهولندي، أن المهاجم الجزائري أنيس حاج موسى، لن يغادر الفريق هذا الصيف، مشيرًا إلى أن الوقت غير مناسب لرحيله وأضاف المدرب:»نريد الحفاظ على أفضل لاعبينا، وأنيس مرتبط معنا بعقد يمتد حتى عام 2029، ومن حيث المبدأ، هو باقٍ معنا».
و في خضم سوق الانتقالات الحالي، خطف اسم الجناح الجزائري الأضواء، بعدما دخل دائرة اهتمامات نادي بنفيكا البرتغالي، والذي أبدى رغبة كبيرة في ضمه، إلا أن الأمور لم تسر كما كان متوقعًا، خصوصا بعد تصريحات المدرب فان بيرسي الأخيرة، والتي حسمت مستقبل اللاعب بشكل كبير.
ووفقا لموقع ESPN العالمي، فإن المدرب الهولندي متمسك بأنيس حاج موسى، رغم الاهتمام الذي تلقاه هذا الأخير من عدة أندية أوروبية أبرزها بنفيكا البرتغالي، والذي قدم عرضا في وقت سابق لضم المهاجم الجزائري، إلا أن مطالب فينورد المادية كانت عالية بالنسبة لبنفيكا، حيث وصلت مطالب النادي الهولندي إلى حوالي 25 مليون أورو مقابل الحصول على خدمات اللاعب.
من جهة أخرى، قد يصب بقاء حاج موسى في ناديه الهولندي في صالح المنتخب الوطني، حيث يسعى حاج موسى لإثبات نفسه بشكل أكبر من أجل الظفر بمكانة دائمة مع «الخضر»، خاصة مع اقتراب موعد كأس أمم إفريقيا 2025، فالبقاء في فريق مستقر تحت قيادة مدرب يثق فيه، قد يمنحه الفرصة لاكتساب دقائق لعب أكثر إلى جانب اكتساب مزيد من الخبرة والنضج، وبالتالي تقديم أوراق اعتماده للناخب الوطني
عصام يحيوش
يبدو أن المدافع الدولي الجزائري مهدي دورفال، بات قريبا جدا من مغادرة نادي باري الإيطالي، الناشط في دوري «السيري ب»، في خطوة مفاجئة نحو الدوري الروسي، وتحديدا إلى نادي روبين كازان.
وكشف الصحفي الإيطالي «جيانلوكا دي مارزيو»، أن المفاوضات بين الناديين بلغت مراحلها الأخيرة، بعد التوصل إلى اتفاق مبدئي، يقضي بانتقال اللاعب مقابل 2.5 مليون أورو، مع توقيع عقد يمتد لأربع سنوات.
ورغم الاتفاق الحاصل بين الناديين، إلا أن إدارة باري ما تزال تنتظر الحصول على ضمانات بنكية رسمية من الجانب الروسي قبل إتمام الصفقة، خاصة في ظل صعوبة تحويل الأموال الدولية في الصفقات التي يكون أحد أطرافها ناديا روسيا، و ذلك بسبب العقوبات المسلطة من طرف الاتحاد الدولي لكرة القدم على الأندية الروسية.
وبحسب ذات المصدر، فإن المدافع الجزائري وافق على العرض الروسي، بالنظر إلى الامتيازات المالية الكبيرة التي سيحصل عليها، رغم أن الخطوة قد تؤثر سلبًا على مستقبله الدولي، فغياب الأندية الروسية عن المسابقات الأوروبية يجعل من الصعب على لاعبيها البروز في الساحة الكروية، وهو ما قد يضعف حظوظ دورفال في نيل فرصة مع المنتخب الأول.
من جهة أخرى، كان الظهير الجزائري، يأمل في الحصول على فرصة مع المنتخب الأول، خصوصًا بعد أدائه اللافت في دوري الدرجة الثانية الإيطالي، بل إن بعض التقارير الإيطالية تحدثت عن اهتمام أندية من «السيري أ» على غرار نابولي، بخدماته، لكن أُسدل الستار على مساعي انتقال الظهير الجزائري من نادي باري إلى نادي الجنوب الإيطالي بعد تعثّر المفاوضات.
ورغم أن باري ونابولي يعودان لنفس المالك (عائلة دي لورنتيس)، حيث يرأس أوريليو دي لورنتيس نادي نابولي بينما يتولى نجله لويجي رئاسة فريق باري، فقد أخفق الطرفان في التوصل إلى اتفاق نهائي، حيث أصر نادي باري على الحصول على 2.5 مليون أورو مقابل خدمات اللاعب، وهو المبلغ الذي اعتبرته إدارة نادي نابولي مبالغا فيه، ما أدى إلى انهيار الصفقة التي كانت ستنقل اللاعب إلى بطل إيطاليا.
عصام يحيوش
أعلن المدافع عماد الدين عزي رسميا، مغادرته فريق اتحاد الجزائر، بعد نهاية فترة إعارته من نادي الكاظمة الكويتي، في خطوة جديدة في مسيرة اللاعب الذي قرر الانتقال إلى الدوري الروسي، حيث سيخوض تجربة جديدة مع نادي ماختشاكالا الروسي، الذي يلعب له شقيقه محمد عزي، بالإضافة إلى الدولي الجزائري السابق حسام ميرازيق.
ورغم أن إدارة الاتحاد، بقيادة المدير الرياضي الجديد السعيد عليق، كانت قد أصرّت على الاحتفاظ بخدمات عزي، بعد المستويات المميزة التي قدمها مع الفريق، ومساهمته الفعالة في فوز «سوسطارة» بكأس الجمهورية، إلا أن عرض نادي ماختشاكالا الروسي، جعل القرار النهائي أكثر تعقيدا.
وكانت إدارة الاتحاد تأمل في التوصل لاتفاق مع مسؤولي نادي الكاظمة الكويتي لاستمرار عزي، إلا أن الفريق الكويتي تمسك بمبلغ 500 ألف دولار للتخلي عن خدمات اللاعب، وهو ما دفع مسيري الاتحاد إلى التراجع عن محاولات شراء وثائق تسريحه، خاصة وأن العرض الروسي، كان أكبر من عرض الاتحاد بفرق كبير ( 500 ألف دولار).
وفي رسالة مؤثرة عبر حسابه الشخصي على «أنستغرام»، ودع عماد الدين عزي جماهير الاتحاد، مُعربا عن شكره وامتنانه للجميع، حيث وصف تجربته مع الفريق، بأنها كانت مليئة بالحماس والعواطف، وأضاف عزي في رسالته: «لم أكن أرغب في أن تنتهي هذه الرحلة بهذه السرعة، كنت أتمنى أن أواصل المشوار وأكمل ما بدأناه معا، لكن الظروف أقوى من الرغبات أحيانا»، كما أشار إلى أن فترته مع الاتحاد ستظل خالدة في ذاكرته، مشيدا بالتفاعل الكبير الذي لاقاه من أنصار الفريق.
من جهة أخرى، فقد قرر الناخب الوطني مجيد بوقرة قبل أيام، استبعاد عماد الدين عزي من قائمة المنتخب المحلي للمشاركة في «الشان»، حيث أكد «الماجيك» على أن قرب رحيل اللاعب إلى روسيا سيحول دون تواجده في المسابقة، التي تجمع اللاعبين الناشطين في البطولة المحلية فقط.
سمير. ك