تطمح لتكون قاعدة استراتيجية لتصدير السيارات نحو إفريقيا: "جيتور" الصينية ستصنع سياراتها في الجزائر نهاية 2025
أكد الرئيس المدير العام للشركة ذات المسؤولية المحدودة ريفولفا، الممثل الرسمي للعلامة الصينية جيتور في...
الرئيس تبون يؤكد أمام الطلبة بمناسبة 19 ماي: الجزائــر قطعــت خطــــوات عملاقــــة في مختلــف المجــــالات
* الدولة ستتكفّل بشكل تام بالطلبة * إعادة النظر في الخدمات الجامعيةأكد رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون أن الجزائر حققت خطوات عملاقة وقطعت أشواطا...
ايران : تعرض مروحية تقل الرئيس رئيسي لحادث "هبوط اضطراري" شمال غربي البلاد
تعرضت طائرة مروحية كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي لحادث "هبوط اضطراري" في محافظة أذربيجان...
وزير النقل من جيجل: مسؤولو الموانئ مطالبون بتجسيد المعايير الدولية
• تسليم المرحلة الأولى من نهائي الحاويات بميناء جن جن في جوانأكد، أمس، وزير النقل، محمد الحبيب...
الجزائر
أخبار العالم
الرياضة
محليات
كراس الثقافة
أعمدة
عودة الحرب الباردة... بين الاتحاد السوفياتي و الولايات المتحدة؟!
- التفاصيل
- الزيارات: 8504
عادت مجددا الحرب الباردة بين الولايات المتحدة و الاتحاد السوفياتي رغم مرور أكثر من عقدين من خلال السينما، حيث دارت عديد الأفلام السينمائية التي انتجت خلال العام الجاري حول الصراع الغير معلن الذي نشب بين القوتين العظمتين في منتصف الأربعينات و ما نجم عنه من أزمات دولية .
و قد كان فيلم "جسر من الجواسيس" الذي يجمع بين الممثل توم هانكس بطلا و بين المخرج المخضرم الأميركي ستيفن سبيلبرغ في مقدمة الأعمال السينمائية التي تحدثت عن حالة التوتر و التنافس بين الإتحاد السوفياتي و الولايات المتحدة في ظل غياب حرب معلنة في تلك الفترة، حيث رصد أجواء الخوف التي كان يعيشها كل طرف من الأخر، خاصة في ظل الدعاية التي كانت تمارسها كل حكومة ضد الأخرى في ذلك الوقت، كما روى أحدات قصة دارت في الولايات المتحدة عندما ألقت السلطات الأميركية القبض على جاسوس سوفيتي وتم تكليف المحام الأميركي توم هانكس بالدفاع عنه إلا أن الأحداث تتطور حين تسقط القوات السوفيتية طائرة أميركية و تأسر طيارها، الأمر الذي دفع بالحكومة الأميركية إلى إرسال المحامي لإتمام صفقة تبادل مع الجانب السوفيتي ، و هذاحسب السيناريو الذي كتب نصه كل من سبيلبرغ و الأخوين إيثان وجويل كوين.
كما عرض فيلم آخر يحمل اسم "ذا مان فروم أنكل" من إخراج البريطاني غاي ريتشي الأجواء السائدة في فترة الستينات حين كانت الحرب الباردة في أوجها، لكن سيناريو الفيلم جاء مختلفا نوعا ما مقارنة بالأفلام السينمائية الأخرى لأنه عرض فكرة التعاون بين القوتين العظمتين في تلك الفترة بدل الصراع، حيث يدور سيناريو الفيلم الذي شارك فيه نجوم من جنسيات مختلفة حولتتبع عميلا للمخابرات الأميركية تقمص دوره البريطاني هنري كافل و عميل سوفيتي يلعب دوره الأميركي أرمي هامر يكلفان بالتعاون معا لأجل التوصل لمنظمة سرية تسعى لنشر السلاح النووي في العالم.
أ ب