أعلن "المجلس الوطني لإنقاذ الشعب" في مالي، اليوم السبت، الاتفاق حول تشكيل حكومة لقيادة البلاد خلال الفترة الانتقالية التي ستستمر 18 شهرا.

وقال موسى كمارا المتحدث باسم المباحثات حول ملامح المستقبل السياسي للبلاد، حسب وسائل إعلام محلية، إن المشاركين اتفقوا على أن الرئيس المؤقت للبلاد يمكن أن يكون عسكريا أو مدنيا.

وأطلق المجلس العسكريّ في مالي، الخميس الماضي، "مشاورات وطنية" استمرت ثلاثة أيام مع أحزاب سياسية، ونقابات ومنظمات غير حكومية، وسط ضغوط خارجية بشأن خططه لإعادة السلطة للمدنيين.

وأج

 

الرجوع إلى الأعلى