سجل نقص كبير في وسائل النقل نحو بلديات أقصى الجهة الغربية بالبرج، و بلديات الجهة الشمالية على غرار بلدية تفرق و الماين، أين سجل انعدام تام لوسائل النقل بالمحطة المخصية للناقلين  نحو هذه البلديات، ما اضطر العائلات و المواطنين إلى استئحار سيارات الفرود بتكاليف مرتفعة، لمعايدة اهلهم . كما سجل شلل شبه تام في الحركة التجارية، لتفرغ التجار في قضاء يوم العيد مع عائلاتهم، ما أثر بشكل لافت على تلبية إحتياجات المواطنين، خاصة ما تعلق منها لمادتي الحليب و الخبز، رغم تأكيد مديرية التجارة على تكليف أصحاب المحلات و المخابز بالمداومة، و ضمان تغطية احتياجات المواطنين من هذه المواد الضرورية.

ع.بوعبد الله

الرجوع إلى الأعلى