في ختام أشغاله أمس بالجزائر: الاتحاد البرلماني العربي يحيي الدور الأصيل للجزائر تجاه فلسطين
* التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية و الدعم الكامل لهاحيا الاتحاد البرلماني العربي، الدور البارز والأصيل الذي تقوم به الجزائر بتوجيه ومتابعة من...
وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني يصرح: وفــــرة كبيــــرة في السيـــــارات ستسجــــل خــــلال 3 سنــــوات
أكد وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني، علي عون، أمس الإثنين بالعاصمة، أن الجزائر منحت كل التسهيلات لتصنيع السيارات محليا، متوقعا وفرة كبيرة في غضون...
وسط المدينة فَقدَ 72 بالمئة من قاطنيه: عدد سكان بلدية قسنطينة يتراجع من نصف مليون إلى 256 ألف نسمة
تراجع عدد سكان بلدية قسنطينة خلال السنوات الأخيرة إلى حوالي ربع مليون نسمة، بعدما كان يقارب نصف مليون نسمة قبل سبع سنوات، حيث سجلت مختلف المندوبيات...
سوناطراك: زيادة كميات الغاز الطبيعي الموجهة إلى سلوفينيا
أعلن مجمع سوناطراك، اليوم الاثنين في بيان له، عن توقيع اتفاقية مع الشركة السلوفينية "جيوبلين"، سيتم بموجبها زيادة كميات الغاز الطبيعي التي يتم نقلها إلى...
الجزائر
أخبار العالم
الرياضة
محليات
كراس الثقافة
أعمدة
منظمة المجاهدين تحذر من نوايا أوساط استعمارية حاقدة و توضح: مكانة حزب جبهة التحرير تحددها الإرادة الشعبية وليس المصالح والظروف
- التفاصيل
- الزيارات: 311
أكدت المنظمة الوطنية للمجاهدين أن مكانة حزب جبهة التحرير الوطني في الساحة السياسية الوطنية ترتبط بالإرادة الشعبية وليس بقرارات تمليها مقتضيات المصالح والظروف.
ودعت المنظمة في بيان أصدرته أمس إلى التحلي باليقظة في التعامل مع المرحلة المفصلية التي تواجهها الجزائر اليوم وما تحيكه ضدها الدوائر المتربصة والحاقدة على أمنها ووحدة شعبها مضيفة: «تبقى مسؤولية إعادة الاعتبار لحزب جبهة التحرير الوطني مرهونة بإرادة مناضليه الأوفياء الذين تعرضوا لأنواع التهميش والمضايقات وبكل تأكيد فان مكانة هذا الحزب في الساحة السياسية الوطنية ترتبط إلى حد بعيد بالإرادة الشعبية وليس بقرارات فوقية تمليها مقتضيات المصالح والظروف».
وأضاف ذات البيان أن «تفاعلات الانتفاضة الشعبية وليس الحراك الشعبي كما تروج له بعض الأوساط، لا ينبغي أن تخفي علينا الدور الذي تضطلع به بعض الأوساط المشبوهة من خلال ما يعرف باستغلال الذباب الالكتروني الذي يتم توظيفه في المس بأمن الشعوب واستقرارها واستغلاله بدقة متناهية في توجيه مسار الأحداث بما يخدم أهدافها».
وذكرت المنظمة الوطنية للمجاهدين في هذا الشأن بالبيان الذي كانت قد أصدرته يوم 20 مارس الجاري تطالب فيه بإدراج جبهة التحرير الوطني (54-62 ) كمؤسسة مرجعية مستقلة في مضمون مراجعة الدستور، وذلك بعدما دعا بعض المتظاهرين في المسيرات الشعبية برحيل الجبهة وهو ما اعتبره تجسيدا لما تحرص عليه الأوساط الاستعمارية الفرنسية الحاقدة على تحقيقه وهو طي صفحة هذه الجبهة بالنظر لما ترمز إليه بالنسبة لأجيالنا الصاعدة من تضحيات وأمجاد قدمها الشهداء الأبرار».
كما أكد البيان في نفس السياق ان المجاهدين «مسعاهم الوحيد هو وجوب التمييز بين جبهة التحرير الوطني، وحزب جبهة التحرير الوطني الذي نعرف جيدا كيف تم استغلاله وإفراغه من مناضليه المخلصين النزهاء وفتح أبوابه أمام المتسلقين والانتهازيين».