تمكن  أول أمس، أفراد الفصيلة الثانية للأمن والتدخل بشلغوم العيد، التابعة للمجموعة الإقليمية للدرك الوطني بميلة، من حجز 28800 وحدة مفرقعات، فيما حجزت مصالح الأمن قرابة 7 كلغ من الكيف المعالج وأزيد من 8 آلاف قرص من المؤثرات العقلية في ظرف 8 أشهر.
العملية الأولى عرفت أيضا حجز 10 آلاف وحدة من ألعاب النجوم، حيث كانت بحوزة المدعو ( ر.ع) على متن سيارة من نوع «داسيا لوغان» تم حجزها هي الأخرى، فيما لا يزال التحقيق بحسب البيان الصادر عن المجموعة الإقليمية للدرك، متواصلا.
من جهتهم سجل رجال الشرطة العاملون بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية ميلة، 185 قضية في مجال الاتجار غير الشرعي بالمخدرات والمؤثرات العقلية، خلال الثمانية  أشهر الأولى من السنة الجارية ، وتم من خلالها حجز  6701 كلغ من الكيف المعالج، بالإضافة إلى 8086 قرصا مهلوسا و 68  قنينة من السوائل المهلوسة، حيث اتُهم فيها 296 شخصا، أودع 149 منهم الحبس، بينما وضع شخص تحت الرقابة القضائية.
إبراهيم شليغم    

الرجوع إلى الأعلى