تمكنت عناصر فرقة مكافحة المخدرات بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية ميلة، بحر الأسبوع المنقضي، من توقيف 03 أشخاص و حجز صفيحة مخدرات و أقراص مهلوسة ببلدية أحمد راشدي.
 و تعود وقائع القضية بحسب بيان مصالح أمن الولاية، إلى تلقي عناصر فرقة مكافحة المخدرات لمعلومات بخصوص قيام شخص بترويج المخدرات و المؤثرات العقلية على مستوى بلدية أحمد راشدي، و من خلال ترصد المعني و تتبع كل تحركاته بذات البلدية على مستوى إحدى المقاهي وسط المدينة، داهم عناصر الفرقة المكان، و تم توقيفه و إخضاعه لعملية التلمس، أين عثر بحوزته على كمية من الكيف المعالج و أقراص مهلوسة ليتم اقتياده إلى مقر الفرقة. و أفضى التحقيق مع المشتبه فيه البالغ 35 سنة، إلى تحديد هوية الممون الرئيسي و توقيفه، و هو شخص يبلغ من العمر 31 سنة، و ذلك بالقرب من مقر سكنه بشلغوم العيد، وبعد إخضاع مسكنه للتفتيش بالتنسيق مع النيابة، عثر بداخله على كمية من المخدرات قدر وزنها بـ 92.77 غرام من الكيف المعالج، كما تم تحديد هوية شريكهما الثالث الذي تقدم من تلقاء نفسه إلى النيابة المحلية.
 و بعد الانتهاء من الإجراءات القانونية، حسبما ورد في ذات البيان، قدم المشتبه فيهم بموجب إجراء المثول الفوري أمام نيابة محكمة ميلة، حيث صدر في حقهم أمر بالوضع رهن الحبس المؤقت.                                
ابن الشيخ الحسين.م
 وفاة عامل في حادث بورشة  أشغال
لقي، نهاية الأسبوع، المدعو (ب.أ) 51 سنة حتفه، إثر حادث وقع أثناء قيام شركة «سارل غوري» بأشغال الحفر الخاصة بأنبوب الغاز الممتد من ديدوش مراد بقسنطينة إلى المنطقة الصناعية بلارة بولاية جيجل، و ذلك بمنطقة البادسي ببلدية حمالة، و قد تدخل أعوان الحماية المدنية لنقل جثة الضحية التي كان يظهر عليها جرح عميق على مستوى الجبهة، إلى مصلحة حفظ الجثث بالعيادة المتعددة الخدمات للقرارم قوقة.
حريق في محصول زراعي و تفحم سيارة
شب حريق مجهول السبب، زوال الخميس،بمشته سيدي مدور ببلدية فرجيوة، أتى على هكتار ونصف من القمح الصلب و  أشجار مثمرة، فيما تمكن أعوان الحماية المدنية لوحدة فرجيوة من إنقاذ ست هكتارات أخرى و بستان مجاور.
 كما تدخل أعوان الحماية المدنية للمركز المتقدم بتاجنانت، لإخماد حريق أتى على سيارة سياحية تحمل ترقيم ولاية سطيف، و ذلك بالطريق السيار شرق – غرب، عند النقطة الكيلومترية رقم 116 باتجاه سطيف داخل إقليم بلدية
 تاجنانت.                                       

إبراهيم شليغم

الرجوع إلى الأعلى