تعد مجازر 8 ماي 1945 بسطيف و قالمة و خراطة، و مناطق أخرى من الوطن المحتل، إحدى أبشع المجازر ضد الإنسانية في القرن العشرين، و أكثرها قسوة و دموية، في حق...
وجه رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، اليوم الأربعاء، رسالة بمناسبة إحياء اليوم الوطني للذاكرة، المخلد للذكرى ال80 لمجازر الثامن مايو 1945 ،...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس، أن الجزائر لا تقبل أن يزايد عليها أحد في...
كلمة رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون أمام المنتدى الإفريقي الثالث للتعاون جنوب-جنوب والتعاون الثلاثي من أجل التنمية المستدامة فريتاون (سيراليون)،...
انتهج رواد مواقع التواصل أسلوب التوعية المكثفة عبر الرسائل الخاصة، بعد ارتفاع عدد الوفيات و بلوغ الجزائر المرحلة الثالثة من تفشي الفيروس، و ذلك بإرسال صور تتضمن توجيهات و نصائح لكل الأصدقاء بالفضاء الافتراضي، و الحث على تشاركها مع بقية الأصدقاء، فيما انتاب الرعب و الخوف الكثيرين، فبعثوا رسائل صوتية تحمل اسم السماح بيناتنا» لأصدقائهم.
الخوف من تفشي الفيروس القاتل جعل الجزائريين، ينتهجون أسلوب التوعية المكثفة، فلم يكتفوا بمنشورات خاصة عبر صفحاتهم، و إنما أصبحوا يصرون على إرسال صور تحت عنوان نشر التوعية بين الناس، تتضمن مجموعة من الإجراءات الوقائية التي يجب أن يلتزم بها الأفراد، لمنع تفشي الوباء، كالحث على البقاء في المنزل و استعمال المواد المعقمة و الالتزام بشروط النظافة، و كذا الإكثار من شرب الماء، بالإضافة إلى معلومات تتعلق بالمرض و أعراض الإصابة به، بالإضافة إلى إرسال فيديوهات تحسيسية.
و لم يكتف فايسبوكيون بنشر رسائل التوعية، بل تعدوها إلى نشر تسجيلات صوتية تحت عنوان « السماح بيناتنا»، يطلبون من خلالها الصفح، ما يعكس خوفهم من الموت نتيجة ارتفاع عدد الوفيات و تفشي الفيروس بسرعة، ليمس عديد ولايات الوطن، خاصة بعد إعلان وزير الصحة دخول الجزائر المرحلة الثالثة من تفشي الفيروس، وتحضير أنفسنا للأسوأ .
و علق الكثيرون بأننا نسير على خطى إيطاليا و الصين، و أصبح كل شخص يرى بأنه معرض للإصابة و الموت، ليتبادلوا على نطاق واسع رسائل الصفح .
أ بوقرن