توجهت صباح أول أمس الخميس، قافلة تضامنية محملة بطرود للمواد الغذائية، نحو 3200 عائلة من سكان مناطق الظل بولاية ميلة.
القافلة التي يساهم فيها الهلال الأحمر الجزائري، ستمس 100 عائلة في كل بلديات الولاية الـ 32، وقد أعطى إشارة انطلاقتها من أمام مقر الولاية، والي ميلة بحضور رئيس المجلس الشعبي الولائي وأعضاء اللجنة الأمنية، وقد قال السيد مولاي عبد الوهاب إن هذه القافلة تعتبر الثالثة من نوعها الموجهة نحو مناطق الظل، وستُتبع مثلما تم التعهد به من قبل،  يضيف، بقوافل أخرى مماثلة في قادم الأيام.
  إبراهيم شليغم

الرجوع إلى الأعلى