* طبعة حطمت كل الأرقام و عززت التكامل القاري * أكثر من 48,3 مليار دولار قيمة اتفاقيات المعرض * مشاركة 20 قائدا ورئيس حكومة بينهم 14 رئيس دولة * أكثر من ثلاثة...
* الشروع في مرافقة و تمويل 30 مؤسسة مشاركة في هذه التظاهرةأعلن وزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، نور الدين واضح، أمس...
تشهد المعارض التجارية للمستلزمات المدرسية التي تم استحداثها على مستوى مجمل الولايات إنزالا من قبل ممثلين عن وزارة التجارة الداخلية وضبط السوق...
تمكنت مفارز للجيش الوطني الشعبي، في عمليات متفرقة عبر التراب الوطني خلال الأسبوع الماضي، من القضاء على إرهابيين اثنين، فيما سلم آخر نفسه للسلطات العسكرية،...
غرف التبريد تواجه ضغطا كبيرا
تواجه غرف التبريد بقالمة ضغطا كبيرا في السنوات الأخيرة، و لم تعد قادرة على تلبية احتياجات المزارعين الذين يخوضون ما يشبه ثورة زراعية جديدة في كل الشعب، بينها الخضر و الفواكه الموسمية السريعة التلف.
و بالرغم من تزايد مؤشر الاستثمار في هذا المجال فإن حجم التبريد المتوفر حاليا قد تجازه الزمن، بعد ارتفاع إنتاج الخضر و الفواكه، و تحول المزارعين إلى أنظمة التبريد للمحافظة على المنتوج أطول مدة ممكنة، لضمان التموين المستمر للسوق المحلية، و تحقيق الاكتفاء المحلي دون الاعتماد على أسواق الجملة خارج الولاية.
و يطالب منتجو الخضر و الفواكه بقالمة ببناء مزيد من محطات التبريد المتطورة، لاستيعاب المنتجات الموسمية التي تعرف توسعا مستمرا بين سنة و أخرى، مؤكدين بأن ضعف قدرات التخزين يسبب لهم متاعب كبيرة بينها ارتفاع أسعار المتر المكعب الواحد.
و تعد البطاطا و الطماطم، و بعض الفواكه الموسمية، كالتفاح و الإيجاص، من أكثر المواد التي تخزن بغرف التبريد بقالمة، و يتوجه المزارعون إلى تخزين مواد أخرى بينها البصل و الثوم، لكن إمكانات التخزين الحالية لا تكفي لكل هذه المنتجات التي تعرف تطورا مستمرا، بدعم من برامج التكثيف و القروض الموجهة لمختلف الشعب الزراعية بالمنطقة.
و مازالت ولاية قالمة تعتمد على الأسواق المجاورة لتموين السوق المحلية بالخضر و الفواكه، بعد أن عجزت غرف التبريد الحالية عن استيعاب الكميات التي تكفي الاستهلاك المحلي
على مدار السنة. فريد.غ