الجمعة 1 أوت 2025 الموافق لـ 6 صفر 1447
Accueil Top Pub
على هامش زيارة الرئيس اللبناني إلى الجزائر: رئيس الجمهورية يستقبل وفدا إعلاميا لبنانيا
على هامش زيارة الرئيس اللبناني إلى الجزائر: رئيس الجمهورية يستقبل وفدا إعلاميا لبنانيا

استقبل رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، أمس، وفدا إعلاميا لبنانيا على هامش الزيارة الرسمية التي أداها رئيس الجمهورية اللبنانية السيد جوزيف عون...

  • 31 جويلية 2025
وزير العدل خلال تنصيب الرئيس الجديد لمجلس قضاء الجزائر: الإصلاح الشامل لقطاع العدالة من أبرز محاور البرنامج الرئاسي
وزير العدل خلال تنصيب الرئيس الجديد لمجلس قضاء الجزائر: الإصلاح الشامل لقطاع العدالة من أبرز محاور البرنامج الرئاسي

أشرف وزير العدل، حافظ الأختام، السيد لطفي بوجمعة، أمس الأربعاء، على مراسم تنصيب السيد محمد بودربالة رئيسا جديدا لمجلس قضاء الجزائر، مشيرا إلى أن...

  • 31 جويلية 2025
المؤتمر العالمي لرؤساء البرلمانات: ناصري يبرز جهود الجزائر لتكريس نظام دولي عادل ومتوازن
المؤتمر العالمي لرؤساء البرلمانات: ناصري يبرز جهود الجزائر لتكريس نظام دولي عادل ومتوازن

الوفد الجزائري غادر قاعة الجلسات خلال كلمة الكيان الصهيونيأبرز رئيس مجلس الأمة، السيد عزوز ناصري، أمس الأربعاء، الجهود التي تبذلها الجزائر، بتوجيه...

  • 31 جويلية 2025
حل أمس بالجزائر في زيارة رسمية: الرئيس تبون يجري محادثات ثنائية مع نظيره اللبناني
حل أمس بالجزائر في زيارة رسمية: الرئيس تبون يجري محادثات ثنائية مع نظيره اللبناني

فرصة لتعزيز العلاقات التاريخية و التعاون الثنائي في شتى المجالاتأجرى رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بعد ظهر أمس الثلاثاء، بمقر رئاسة...

  • 30 جويلية 2025

بلعيد يلمّح إلى إمكانية الانسحاب من المعترك ويعلن


دخــــول الرئاسيــــات جــــاء بعــــد دعم فئات واسعة من الشعب
أكد رئيس جبهة المستقبل، الذي أودع ملف ترشحه لرئاسيات أفريل المقبل، استعداده للانسحاب من المعترك الرئاسي في حال إصرار الرئيس بوتفليقة على الترشح لعهدة خامسة، داعيا المجلس الدستوري لتحميل مسؤوليته، مضيفا بأن الشعب تحمل المسؤولية الملقاة عليه، وقال بأنه مستعد لسحب ترشحه في أي لحظة، مضيفا بأنه يرفض الدخول فيما أسماها «مسرحية انتخابية».
اعتبر رئيس جبهة المستقبل، عبد العزيز بلعيد، أن ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية رئاسية جديدة عبر الوكالة بتكليف مدير حملته عبد الغاني زعلان بإيداع ملف ترشحه لدى المجلس الدستوري، هو «خرق للقانون»، وحمل المجلس مسؤولية الخرق القانوني الذي حصل، وشكك عبد العزيز بلعيد، في قانونية ترشح الرئيس بوتفليقة للرئاسيات، والذي يتعارض –حسبه- مع النظام الداخلي للمجلس الدستوري الذي ينص صراحة على إيداع ملف الترشح من قبل المترشح نفسه وليس بالوكالة.
كما لم يخف، عبد العزيز بلعيد، اندهاشه من العدد الهائل للاستمارات الموقعة المودعة من قبل مديرية حملة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة والتي ضمت توقيعات أزيد من 19 ألف منتخب و5 ملايين مواطن، قائلا بأن الإدارة تم تجنيدها لجلب تلك الاستمارات، فيما واجه أغلب المترشحين حسبه تضييقا طيلة فترة التصديق عليها، قبل أن يضيف بأن تقديم هذا العدد الهائل من الاستمارات يوحي بأن الرئاسيات المقبلة ستكون نتائجها محسومة.  
وفي السياق ذاته، أكد رئيس جبهة المستقبل، بأنه لن يقبل «تأجيل الانتخابات أو تمديد العهدة الحالية»، التي اعتبرها بمثابة تمديد للنظام الحالي الذي رفضه الشعب بمختلف شرائحه، وذكر بلعيد بان حزبه متمسك بالمشاركة في الاستحقاق الرئاسي مبدئيا، إلا أنه مستعد للانسحاب من المعترك الرئاسي إذا ما تمسك الرئيس بوتفليقة بترشحه للرئاسيات. وألقى رئيس جبهة المستقبل، الكرة في مرمى المجلس الدستوري الذي قال بأنه «في مفترق الطرق» داعيا إياه إلى تحمل مسؤولياته، وأوضح قائلا «الشعب تحمل مسؤولياته ورفض النظام وعلى كل مؤسسة أن تتحمل مسؤولياتها».
وأكد رئيس جبهة المستقبل، بأن حزبه لم يسع إلى التفاوض أو إبرام صفقة مع أي طرف كان في الساحة السياسية، بل عمل على تنفيذ قوانين الجمهورية، مضيفا بأن قرار الدخول في الانتخابات الذي اتخذ قبل عدة أشهر، جاء انطلاقا من إيمان الحزب بأفكاره وبرنامجه التي طرحها أمام الشعب وحاز على دعم فئات واسعة منه. وقال عبد العزيز بلعيد، إنّ حزبه دخل الانتخابات الرئاسية، وكله أمل في التغيير، إلا أنه لاقى صعوبات. وأوضح أنه دخل المعترك، إيمانا منه ورغبة في التغيير عن طريق القنوات الديمقراطية والصندوق والشعب.
من جانب آخر، وفي حديثه عن رسالة الرئيس، أشار بلعيد، أنه حزبه كان أول من تحدث عن الجمهورية الجديدة واللجنة المستقلة لتنظيم الانتخابات، متأسفا لأن السلطة لم تسمعهم آنذاك. كما تطرق إلى الغليان الشعبي الذي تعيشه الجزائر في الفترة الأخيرة، والذي اعتبره نتيجة حتمية لممارسات النظام المتمثلة في التزوير الانتخابي ورفضه أي مبادرات للإصلاح ومراجعة النفس.               ع سمير

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com