أثنى وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، إبراهيم مراد، على التضحيات التي يقدمها منتسبو الأمن الوطني لصون أمانة الشهداء والمضي قدما...
اتفقت الدول الأعضاء في مجموعة «أوبك بلس» على خطوات جديدة لضمان استقرار أسعار النفط في السوق العالمية، خلال اجتماع عقد عبر تقنية التحاضر المرئي عن...
تزداد الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة تعقيدا بسبب تعنت الاحتلال الصهيوني في منع دخول المساعدات الإنسانية واستمرار القصف على كافة المناطق، وما تبقى من...
تحولت الحلاقة من مجرد مهنة تقليدية مرتبطة بالمقص والمشط، إلى فن متكامل يجمع بين الذوق، التقنية، والابتكار، وفي قلب هذا التحول، يلمع اسم هيثم بن عبد...
احتل الشعب الجزائري المرتبة الأولى في ترتيب الأفارقة المائة الأكثر نفوذا الذي تعده، سنويا، المجلة الأسبوعية الافريقية "جون أفريك".
ووضع الترتيب الذي لا يتضمن أي رئيس دولة أو حكومة، الشعب الجزائري، بالنظر إلى الحراك السياسي الذي يخوضه منذ 22 فيفري الماضي، في المقدمة بالتعادل مع السيد دينيس موكويغي، الحائز على جائزة نوبل للسلام سنة 2018.
دونيس موكويغي هو طبيب مختص في طب التوليد وأمراض النساء ومناضل كونغولي في مجال حقوق الانسان تسلم عدة تكريمات، نظير التزامه ضد ختان البنات في جمهورية كونغو الديمقراطية.
وحددت الأسبوعية ثلاثة أنواع من المعايير: النفوذ بمعنى الكلمة "قيم على 30" والمسار "قيم على 30" بغية تثمين الشخصيات الصاعدة في القطاعات الواعدة وكذا السمعة "قيمت على 40".
وعليه، تحصل الشعب الجزائري على علامة 40/35 من حيث السمعة وعلامة 30/24 من حيث النفوذ وكذا علامة 30/30 من حيث المسار.
وتوضح الأسبوعية أنه في هذا الترتيب، كل الشخصيات "سواء أكانت من حيث المكانة التي تحتلها، مواهبها أو من حيث هبته، قادرة على ممارسة النفوذ على العالم المحيط بنا وتغيير نظرتنا للأشياء وإلهامنا بل وحثنا على الاقتداء بها".
ويعد الصحفي والكاتب، كمال داود، الجزائري الوحيد الوارد في هذا الترتيب باحتلاله المرتبة 88.
واج