الأربعاء 30 جويلية 2025 الموافق لـ 4 صفر 1447
Accueil Top Pub
 الجزائر تجني ثمار إصلاحات الرئيس: مشاريع استثمارية كبرى ستغيّر وجه الاقتصاد الوطـني
الجزائر تجني ثمار إصلاحات الرئيس: مشاريع استثمارية كبرى ستغيّر وجه الاقتصاد الوطـني

بدأت الجزائر تجني ثمار الإصلاحات التي باشرها رئيس الجمهورية في مجال الاستثمار، والتي ترتكز على دعم المبادرة ورفع العراقيل البيروقراطية والإدارية...

  • 30 جويلية 2025
 أعرب عن ارتياحه لنتائج الزيارة: كبيــر مستشـــاري تـــرامب يشيـــــد بالتعـــاون مـــــع الجزائـــــــر
أعرب عن ارتياحه لنتائج الزيارة: كبيــر مستشـــاري تـــرامب يشيـــــد بالتعـــاون مـــــع الجزائـــــــر

قال مستشار الرئيس الأمريكي لإفريقيا والشؤون العربية والشرق الأوسط، مسعد بولس، إن زيارته إلى الجزائر ليست إلا بداية للعمل المشترك من أجل مستقبل أكثر...

  • 30 جويلية 2025
تم إرساؤها بالمدرسة العليا للذكاء الاصطناعي: بنية تحتية جد متطوّرة لتحقيق السيادة الرقمية
تم إرساؤها بالمدرسة العليا للذكاء الاصطناعي: بنية تحتية جد متطوّرة لتحقيق السيادة الرقمية

قامت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتدعيم المدرسة الوطنية العليا للذكاء الاصطناعي ببنية تحتية جد متقدمة تسمح بتسريع وتيرة الابتكار في المجالات...

  • 30 جويلية 2025
عبر عقود مناولة صناعية: انطلاق المرحلة الأولى من اتفاقية دعم المرأة المنتجة
عبر عقود مناولة صناعية: انطلاق المرحلة الأولى من اتفاقية دعم المرأة المنتجة

أشرف كل من وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، صورية مولوجي، و وزير الصناعة، سيفي غريب، أمس، على مراسم تجسيد اتفاقية التعاون بين القطاعين،...

  • 30 جويلية 2025

محليات

Articles Bottom Pub

مدرب اتحاد خنشلة فاروق الجنحاوي للنصر: نهدف لإنهاء الموسم في مركز الوصيف


أكد مدرب اتحاد خنشلة فاروق الجنحاوي، بأن إنهاء المشوار في مركز الوصافة أصبح الهدف المسطر لفريقه، بالنظر إلى الوضعية الراهنة لسلم الترتيب، وأوضح في هذا الصدد، بأن البعض يمكن أن يتحسر على تضييع «الخناشلة» الصعود، لكننا في الحقيقة ـ كما قال ـ « جد مرتاحين للمشوار الذي أديناه، واحتلال الصف الثاني ليس بالأمر السهل، خاصة وأن الكثير من العقبات اعترضت طريقنا طيلة الموسم، تبقى من أبرزها كثرة الإصابات، وبقاء العديد من الركائز خارج نطاق الخدمة».
التقني التونسي، وفي دردشة مع النصر، أشار إلى أن الارتقاء إلى مركز الوصافة قبل جولة من نهاية البطولة، يفوق بكثير الاهداف التي تم تسطيرها قبل بداية المشوار، لأننا ـ على حد قوله ـ « كنا قد حددنا هدف الموسم عند عتبة ضمان البقاء بكل أريحية، وذلك بمراعاة نمط المنافسة، وحسابات سقوط أربعة فرق من كل فوج، وتركيبة المجموعة الشرقية، تضم الكثير من الأندية التي لها خبرة طويلة في مستويات أعلى».
وأوضح الجنحاوي في معرض حديثه، بأن انطلاقة اتحاد خنشلة كانت جد متذبذبة، وذلك بحصد 4 نقاط في الجولات الخمس الأولى من المنافسة، وكان ـ كما استطرد ـ « لزاما علينا انتظار الجولة السادسة لتذوق طعم الفوز لأول مرة، وهي البداية التي دفعت بالكثير من الأنصار إلى التخوف على مستقبل الفريق في الرابطة الثانية، لكننا نجحنا بعدها في إحراز سلسلة من النتائج الإيجابية، حققنا بفضلها قفزة عملاقة في سلم الترتيب، إلى درجة أن التخوف من السقوط تحول إلى تفاؤل بالقدرة على التنافس على ورقة الصعود، وهذا بفضل العمل الكبير الذي قامت به المجموعة، منذ الشروع في التحضيرات».
وذهب الجنحاوي إلى التأكيد على أن حلم التنافس على لقب المجموعة الشرقية، كان طموحا مشروعا بالنسبة فاتحاد خنشلة، لكن التعادل ـ حسبه ـ «داخل الديار في الجولة 16 مع هلال شلغوم العيد، كان كافيا للقضاء على آمالنا، لأننا أهدرنا فرصة كبيرة لقلب الموازين، ووضع معطيات جديدة لسباق الصعود في منعرجه الأخير، كما أن هذا التعثر جعل عناصرنا تدخل في أجواء عطلة مسبقة، بدليل الهزيمة الثقيلة التي تلقيناها بعد ذلك في أولاد جلال».
وفي رده عن سؤال، بخصوص الانتفاضة المحققة في الجولات الأخيرة صرح الجنحاوي قائلا: « لقد فقدنا حظوظنا في الصعود، لكننا وجدنا أنفسنا مجبرين على تسطير هدف للمرحلة المتبقية من الموسم، وعليه فقد كان إلحاحنا على ضرورة حصد أكبر عدد ممكن من النقاط، والتركيز كان بالأساس على سفريتنا إلى قسنطينة، مع استغلال الأفضلية التي أعطتنا إياها الرزنامة، بالاستقبال 3 مرات، فكانت الحصيلة إحراز 4 انتصارات متتالية، الأمر الذي نصبنا في مركز الوصافة مع اتحاد عنابة، وهذا الإنجاز يبقى بحاجة على تثمين، دون التحسر على ما ضاع، لأن انطلاقتنا كانت جد متذبذبة، كما أن الفريق ظل في أغلب المباريات منقوصا من خدمات العديد من الركائز، على اعتبار أن كثافة البرمجة انعكست بالسلب على الجانب البدني للاعبين، والإصابات حرمتنا من خدمات كل من كريوي، دمان، وكذا لمهان، حمزاوي وحقاص، وهي غيابات كان لها وزن، إلى درجة أننا مازلنا نعلق الهزيمة المفاجئة، التي تلقيناها داخل الديار أمام مولودية العلمة على مشجب كثرة الغيابات».                                   ص / فرطـاس

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com