الاثنين 21 جويلية 2025 الموافق لـ 25 محرم 1447
Accueil Top Pub
12 ألفا و 737 ناجحا تحصلوا على العلامة الكاملة في بعض المواد: نسبة النجاح الوطنية في البكالوريا بلغت 51,57 بالمائة
12 ألفا و 737 ناجحا تحصلوا على العلامة الكاملة في بعض المواد: نسبة النجاح الوطنية في البكالوريا بلغت 51,57 بالمائة

* مدارس أشبال الأمة تحقق نسبة نجاح بأكثر من 98 بالمائة وزير التربية الوطنية يكشفنسبة النجـــاح الوطنيــة في البكالوريا بلغت 51,57 بالمائـــــة12 ألفا و 737 ناجحا تحصلوا...

  • 20 جويلية 2025
 للمرة السادسة خلال الشهر الجاري: تسجيل ذروة قياسية جديدة في استهلاك الكهرباء أمس
للمرة السادسة خلال الشهر الجاري: تسجيل ذروة قياسية جديدة في استهلاك الكهرباء أمس

أعلنت أمس، شركة سونلغاز عبر فرعها «سونلغاز - نقل الكهرباء ومسير المنظومة» عن تسجيل سادس ذروة قياسية في الطلب على الطاقة الكهربائية خلال الشهر...

  • 20 جويلية 2025
بعد تسجيل حوادث لمركبات مائية ذات محرك بالشواطئ: الداخلية تؤكـد اتخــــــــاذ إجـراءات ردعيـة ضد المخالفين
بعد تسجيل حوادث لمركبات مائية ذات محرك بالشواطئ: الداخلية تؤكـد اتخــــــــاذ إجـراءات ردعيـة ضد المخالفين

دعت وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية ، أمس الأحد في بيان لها، مستعملي المركبات المائية بالشواطئ، إلى احترام قواعد السلامة المقررة قانونيا، مؤكدة...

  • 20 جويلية 2025

تفاعل معها أكثر من 2 مليون متابع: تغريـــدة لعارضــــة الأزيــــاء بيــلا حديــــد تنتصر لغـــــــــــزة وتثير ضجــــــــــة

أثارت تغريدة لعارضة الأزياء العالمية، بيلا حديد، على منصة إكس، ضجة كبيرة وتفاعل معها أكثر من ملوني شخص، بعد أن أبدت رفضها الشديد للهجمات الإسرائيلية و إبادة المحاصرين في قطاع غزة.
وعبرت بيلا حديد عن أسفها في تغريدة مطولة، وقالت « إنها لم تجد الكلمات المناسبة لوصف ما تشهده فلسطين منذ أسابيع معقدة ومروعة للغاية»، ووجهت التغريدة أنظار الآلاف نحو الأوضاع التي يشهدها القطاع والتي أودت بحياة كثير من الأبرياء، وأثرت على استقرار العائلات لعقود مطولة من الزمن.
وقالت حديد، إنها تتلقى يوميا مئات التهديدات بالقتل حتى تبقى صامتة، إلى جانب تسريب رقم هاتفها، ما جعل عائلتها تشعر بالخطر، مؤكدة، أنها لن تبق حبيسة الصمت، فالخوف ليس الخيار الصحيح، لأن شعب فلسطين و خصوصا من هم في غزة، لا يستطيعون تحمل الصمت.
كما أضافت، بأن « قلبها ينزف جراء صدمة رؤيتها للغارات الجوية على القطاع، لهذا فهي تشعر بالحزن مع جميع الأمهات اللواتي فقدن أطفالهن، ومع كل الأطفال الذين يبكون لوحدهم، ومع كل الآباء والإخوة والأخوات والأعمام والعمات والأصدقاء المفقودين الذين لن يسيروا على هذه الأرض مرة أخرى».
وجاء في تغريدتها « بأنها تدين الهجمات الإرهابية على المدنيين في أي مكان، فإيذاء النساء والأطفال وممارسة الإرهاب لن يفيد فلسطين، لهذا لا يجب إبعاد أي طفل وأي شخص في أي مكان عن عائلته سواء بشكل مؤقت أو إلى أجل غير معروف».
وقالت كذلك، «إنه من المهم أن يفهم العالم صعوبة أن تكون فلسطينيا في عالم لا يرى هذا الشعب إلا مجرد إرهابي يقاوم السلام، فوالدها الذي ولد في الناصرة عام النكبة قد أخذ من بين يدي أمه وعائلته وطرد من وطنه فلسطين بعد تسعة أيام من ولادته، بعد أن تم تهجير 750 ألف فلسطيني سنة 1948، فوجد نفسه لاجئا، ولم يسمح لهم بالعودة أبدا، وقد شهدت عائلتها إلى يومنا هذا 75 سنة من العنف ضد الشعب الفلسطيني، إلى جانب غزو المستوطنين الوحشي الذي أدى إلى تدمير مجتمعات بأكملها، والقتل بدم بارد وإبعاد العائلات قسرا عن ديارها وأراضيها».
ونادت بيلا الجميع،» للوقوف جنبا إلى جنب في الدفاع عن الإنسانية والرحمة، مؤكدة على ضرورة مطالبة قادة الدول بالتحرك وفعل الشيء نفسه، فديانة العالم الأولى هي السلام، و الله قد خلق الجميع سواسية، فكل الدموع والدماء والأجساد واحد، ولهذا يجب أن نحزن بنفس الاحترام للجميع، فهناك أزمة إنسانية عاجلة في غزة يجب معالجتها، و الأسر بحاجة للحصول على الماء والغذاء، كما تحتاج المستشفيات إلى الوقود لتشغيل المولدات الكهربائية، حتى توفر العناية للجرحى، ويبقى الناس على قيد الحياة».  
وقالت أيضا، « إن الحروب لها قوانين يجب الالتزام بها مهما حدث، ولهذا فنحن بحاجة لمواصلة الضغط على القادة أينما كانوا، دون نسيان الاحتياجات الملحة لشعب غزة ولضمان ألا يكون المدنيون الفلسطينيون الأبرياء هم الضحايا المنسيون في هذه الحرب».
لاقت التغريدة المطولة، تفاعلا كبيرا من قبل متابعي النجمة من مختلف الأجناس والديانات، حيث حصدت أزيد من مليوني إعجاب في ظرف وجيز.
 يذكر، أن بيلا كذلك، قد نشرت منذ أيام رفضها للصمت عما يحدث في فلسطين والجرائم المرتكبة في حق المدنيين، ولو كلفها الأمر التخلي عن عملها كعارضة أزياء، كما عرفت بيلا، منذ سنوات بنصرتها للقضية الفلسطينية من خلال تغريداتها وصورها التي تظهر فيها ترتدي العلم الفلسطيني أو الكوفية، إلى جانب أسرتها.
رميساء جبيل

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com