أعربت الجزائر، الخميس، عن تفاجئها للقرار"المتسرع" و"أحادي الجانب" الذي اتخذه الاتحاد الأوروبي والقاضي باللجوء إلى التحكيم، بسبب ما اعتبره قيودا...
أكد، أمس الأول، وزير الصحة عبد الحق سايحي، بأن قطاعه يحصي إنجاز وتشييد 603 مؤسسة صحية في أقل من 5 سنوات، وهي التي سيعتمد عليها القطاع في التأسيس...
واصل أول أمس الخميس فريق طبي ألماني بالمؤسسة الاستشفائية لمكافحة السرطان بالبليدة تكوين الأطباء الجزائريين في استخدام تقنية حديثة ومتطورة في علاج...
يدخل قرار رفع منحة السفر إلى 750 أورو حيز التنفيذ رسميا غدا الأحد الموافق لـ 20 جويلية الجاري، تجسيدا لقرار رئيس الجمهورية ، المتضمن مراجعة رفع قيمة منحة...
يصنع السهم الأحمر للمقاومة الفلسطينية، ضجة كبيرة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتم تداوله عبر الحسابات وفي الهاشتاغات بشكل كبير، بعدما ظهر في فيديوهات المقاومين التي تظهر تدمير آليات الاحتلال العسكرية و تبين علامات التفوق خلال الاشتباكات.
الفيديوهات التي تحقق تفاعلا منقطع النظير، صارت من أشهر أنواع المحتوى تداولا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وقد صار السم الذي يرافقها لتحديد الأهداف و الإشارة إليها بدقة، أشهر علامة مستخدمة من طرق رواد المنصات، فما إن يظهر السهم في المقطع مع تكبير لصورة الدبابة أو القاعدة، حتى يستبشر متابعو القضية بتفجير آلية أو دبابة صهيونية، ليتحول بذلك السهم المقلوب نحو الأسفل، إلى ترند يميز الحسابات الداعمة للقضية الفلسطينية والمنددة بالعدوان المتواصل على القطاع.
ولا يتوقف أمر السهم الأحمر هنا، بل هو رمز للحروب البرية المقامة من المسافة الصفر التي لا تتعدى حيز 150 مترا، كتهديد مباشر للكيان المستبد، في معركة نفسية تتلف أعصاب العدو، وقد اتخذته المقاومة، للإشارة إلى أهدافها التي تكون في مرمى قذائفها وقنابلها ونيرانها من مسافة قريبة جدا، فصار رمزا للانتصارات المتتالية وأيقونة تحدث عن صمود وكفاح المرابطين في الخنادق، وذهب كثيرون إلى الربط بين السهم والمثلث الأحمر الموجود على العلم الفلسطيني. رميساء جبيل