جدد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، التزامه بإجراء حوار سياسي مع الأحزاب السياسية، وقال أنه سينطلق بعد مصادقة البرلمان على قانون الأحزاب...
* الجزائر قامت بدورها في مجلس الأمن أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أن علاقات الجزائر مع جوارها الإقليمي جيدة وأنها لا تتدخل في شؤون دول هذا...
اعتبر ممثل الجزائر الدائم لدى منظمة الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، أن الجزائر و هي تنهي عهدتها بمجلس الأمن الدولي، قد قامت بواجبها، مشددا على...
أشرفت وزيرة الثقافة والفنون، مليكة بن دودة، على تنصيب اللجنة الوطنية لمتابعة ملفات التراث الثقافي غير المادي، في خطوة تعكس الأهمية البالغة التي...

يصنع السهم الأحمر للمقاومة الفلسطينية، ضجة كبيرة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتم تداوله عبر الحسابات وفي الهاشتاغات بشكل كبير، بعدما ظهر في فيديوهات المقاومين التي تظهر تدمير آليات الاحتلال العسكرية و تبين علامات التفوق خلال الاشتباكات.
الفيديوهات التي تحقق تفاعلا منقطع النظير، صارت من أشهر أنواع المحتوى تداولا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وقد صار السم الذي يرافقها لتحديد الأهداف و الإشارة إليها بدقة، أشهر علامة مستخدمة من طرق رواد المنصات، فما إن يظهر السهم في المقطع مع تكبير لصورة الدبابة أو القاعدة، حتى يستبشر متابعو القضية بتفجير آلية أو دبابة صهيونية، ليتحول بذلك السهم المقلوب نحو الأسفل، إلى ترند يميز الحسابات الداعمة للقضية الفلسطينية والمنددة بالعدوان المتواصل على القطاع.
ولا يتوقف أمر السهم الأحمر هنا، بل هو رمز للحروب البرية المقامة من المسافة الصفر التي لا تتعدى حيز 150 مترا، كتهديد مباشر للكيان المستبد، في معركة نفسية تتلف أعصاب العدو، وقد اتخذته المقاومة، للإشارة إلى أهدافها التي تكون في مرمى قذائفها وقنابلها ونيرانها من مسافة قريبة جدا، فصار رمزا للانتصارات المتتالية وأيقونة تحدث عن صمود وكفاح المرابطين في الخنادق، وذهب كثيرون إلى الربط بين السهم والمثلث الأحمر الموجود على العلم الفلسطيني. رميساء جبيل