باشرت مصالح الأمن بميلة، مطلع الأسبوع الجاري، حملة تحسيس و توعية وسط متربصي مؤسسات التكوين المهني العاملة بإقليم الولاية، حول مختلف المخاطر و الأضرار التي تخلفها الجرائم الإلكترونية و الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي و كذا أخطار المخدرات و المؤثرات العقلية. الحملة تتضمن تقديم دروس و محاضرات، مدعمة بتقديم أمثلة حية عن شبان و شابات كانوا ضحايا للمخاطر المذكورة ، و ذلك بهدف الرفع من مستوى الحذر عند هذه الفئة سهلة الانسياق وراء مختلف الإغراءات التي تتعرض لها. إضافة إلى ذلك يستفيد المتربصون من دروس تخص الوقاية من حوادث المرور، خاصة تلك التي تكون الدراجات النارية طرفا فيها.                                             إبراهيم شليغم

الرجوع إلى الأعلى