الأحد 3 أوت 2025 الموافق لـ 8 صفر 1447
Accueil Top Pub
الفريق أول شنقريحة يكرّم أشبال الأمة المتفوّقين ويؤكد: قيادة الجيش تولي رعاية خاصة لمدارس أشبال الأمة
الفريق أول شنقريحة يكرّم أشبال الأمة المتفوّقين ويؤكد: قيادة الجيش تولي رعاية خاصة لمدارس أشبال الأمة

أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس، خلال ترؤسه مراسم حفل تكريم أشبال الأمة...

  • 02 أوت 2025
شخص من كل ثلاثة يمضون أياما بدون طعام: 320 ألف طفـل في غـزة معرضـون لخطـر سـوء التغذيـة الحـاد
شخص من كل ثلاثة يمضون أياما بدون طعام: 320 ألف طفـل في غـزة معرضـون لخطـر سـوء التغذيـة الحـاد

حذّرت منظمة اليونيسف من تعرّض 320 ألف طفل في قطاع غزة لخطر سوء التغذية الحاد، وأشارت إلى أن شخصًا من كل ثلاثة في القطاع يمضون أيامًا بدون طعام، كما...

  • 02 أوت 2025
 يشرف شخصيا على إصلاح منظومة التجارة الخارجية: الرئيس تبون يترأس جلسة عمل مع مسؤولي قطاعات الاستيراد والتصدير
يشرف شخصيا على إصلاح منظومة التجارة الخارجية: الرئيس تبون يترأس جلسة عمل مع مسؤولي قطاعات الاستيراد والتصدير

ترأس رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، الخميس، جلسة عمل ضمت كل مسؤولي القطاعات المعنية بعمليات التصدير والاستيراد، ويأتي ضمن سلسلة لقاءات دورية لبحث تشجيع...

  • 01 أوت 2025
سفير لبنان عقب استقباله من الرئيس تبون: زيارة الرئيس اللبناني إلى الجزائر كانت ناجحة ومميزة
سفير لبنان عقب استقباله من الرئيس تبون: زيارة الرئيس اللبناني إلى الجزائر كانت ناجحة ومميزة

أكد سفير جمهورية لبنان بالجزائر، السيد محمد محمود حسن، أول أمس الخميس، أن الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس اللبناني، السيد جوزيف عون، إلى الجزائر "كانت ناجحة...

  • 01 أوت 2025

الرئيس عبد العزيز بوتفليقة: قوة الأمة تقاس بمدى وفائها لماضيها وتاريخها

 

أكد رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة، يوم الاثنين، أن قوة الأمة تقاس بمدى وفائها لماضيها وتراثها وتاريخها محذرا من الابتعاد عن المرجعية الدينية للأسلاف المبنية على الوسطية والاعتدال وتجدد الاجتهاد.

وقال الرئيس بوتفليقة في رسالة بمناسبة افتتاح الأسبوع الوطني العشرين للقران الكريم المنظم بوهران بان "قوة الأمة تقاس بمدى وفائها لماضيها وتراثها  وتاريخيها بينما يكمن ضعفها في تنكرها لماضيها ونفورها من تراثها ونسيانها  تاريخها والاستهتار بتعلمه" مضيفا بان هوية الجزائر "مستمدة من ماضيها  الامازيغي التليد ومن تاريخها العربي العريق ومن تراثها العربي الإسلامي الأصيل والوفاء لهذه الثوابت هو وفاء للوطن ذاته".

وشدد بالمناسبة على انه "لا يصح اليوم أن تتسبب النقاشات الجوفاء والتشكيك  الممنهج في نكران أبنائنا لتاريخهم وفي تنكرهم لأسلافهم وفي انكفائهم عن ثوابت  هويتهم" لافتا في ذات السياق إلى أن الوفاء للتاريخ والأسلاف مع التطلع إلى  أفاق العصر الحديث والتفاعل الجاد مع الواقع "هو الذي يعلي للجزائر شأوها  ويرفع شانها".

وحذر رئيس الدولة في رسالته من ان "نتسبب اليوم في انكفاء أبنائنا عن أسلافهم  العلماء الذين أسسوا في هذا الوطن لمرجعية دينية قويمة تنهل من الكتاب والسنة  وتقوم على مبدأ الوسطية والاعتدال وتتجدد بالاجتهاد لان ذلك --كما قال--  سيزعزع ثقتهم فيما بين أيديهم من الفهوم وسيجعلهم عرضة لفتك التيارات الفكرية  الدخيلة والمذهبيات المنحرفة والحركات الاستغلالية التي استعملت الإسلام  لتمزيق المجتمعات وإضعاف الأوطان وبث الكراهية فيها والضغينة والبغضاء".

ولدى تطرقه الى ضرورة التخلق بالوفاء باعتباره "الضمانة الحقيقية" للصدق في  حب الوطن والذود عن حياضه شدد رئيس الجمهورية على أن هذا الوفاء "باعتباره  قيمة أساسية مضافا إلى القيم النبيلة التي تشكل سلم القيم الوطنية هو جدار  الصد الأقوى ضد كافة محاولات النيل من هويتنا ومن وسطيتنا ومن وحدتنا الدينية  والوطنية".

كما تحدث الرئيس بوتفليقة عن ثمار ميثاق السلم والمصالحة الوطنية التي  تنعم بها الجزائر اليوم والتي جعل منها الدستور "مبدأ ثابتا وقاعدة عمل في  تعاملنا مع الوقائع والأحداث" قائلا بان هذا الميثاق الذي ولد من رحم الأزمة  لا يعني تمزيق صفحة الماضي ولا نسيان المأساة وأسبابها ولا يعني أننا أصبحنا  في منأى عن الوقوع في المأساة ثانية بل الخطر ما زال داهما ما لم نكن أوفياء  لأولئك الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من اجل الحفاظ على وحدة الجزائر وجمع  كلمتها وسد الطريق أمام خطاب الفتنة والكراهية والتمييز".

وعبر رئيس الدولة "عن امتنان الجزائر وإكبارها لكافة السادة الأئمة الذين لم  يخلوا مناصبهم ولم يبرحوا مساجدهم ولم يسلموا منابرهم لدعاة الفتنة أيام  المأساة الوطنية " معتبرا بان الوفاء لهذه النخبة المنتقاة لا يكون إلا  "باستمرار الدولة في منع خطاب الكراهية وفي محاصرة محاولات التقسيم الطائفي  والمذهبي وفي السعي إلى إحياء ميراث أسلافنا العلماء".

 

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com