*غريب يلتزم بالتشاور مع كل الفئات والشرائح الوطنية رسم رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، أمس، سيفي غريب وزيرا أولَ خلفا لنذير العرباوي، كما كلفه...
اتخذت السلطات العمومية، مجموعة من التدابير والإجراءات الاستباقية، في ظل الحرص على تهيئة الظروف الملائمة واستكمال كل الترتيبات الضرورية وتجسيد عدة...
* تنصيب لجنة للمتابعة بولاية خنشلــةكشف رئيس الغرفة الفلاحية بخنشلة، ياسين كنزاري، في تصريح خص به النصر، أمس، عن تنصيب اللجنة المكلفة بمتابعة وتقييم مدى...
استقبل قائد القوات البرية، السيد الفريق مصطفى سماعلي، أمس الأحد، بمقر قيادة القوات البرية، قائد العمليات الخاصة للولايات المتحدة الأمريكية في...
كشف المخرج جعفر قاسم أنه سيلتقي بالجمهور الجزائري في جزء جديد من السلسلة الاجتماعية و الكوميدية الشهيرة "عاشور العاشر" في رمضان 2020، و بأنه لم يخرج أي عمل تليفزيوني يبث في الشبكة الرمضانية لهذا الموسم، مفندا ما تم نشره و ترويجه عبر مواقع التواصل الاجتماعي و وسائل إعلام، بأنه مخرج مسلسل "الرايس قورصو" .
المخرج أوضح للنصر، أنه ليس مخرج "الرايس قورصو" و ليس له علاقة لا من قريب و لا من بعيد بمسلسل "الرايس قورصو"، مشيرا إلى أن مخرجه هو المصري عادل أديب، و بأنه متمسك بسلسلة "عاشور العاشر" التي حققت نجاحا كاسحا و شهرة كبيرة خلال موسمين، لكنها، كما أكد لنا جعفر قاسم، لن تدخل السباق الرمضاني في 2019 .
و أضاف المتحدث أن سيناريو الجزء الثالث من "عاشور العاشر" لا يزال في طور الكتابة، و من المنتظر أن يخرجه ليدخل المنافسة ضمن الشبكة الرمضانية لسنة 2020 ، مشيرا إلى أنه سيحتفظ بنفس الممثلين الذين تألقوا في الجزئين السابقين، و شدد قاسم بأنه لا علاقة بين "عاشور العاشر" و الرايس قورصو"، و بأنهما عملين منفصلان و ما حدث من خلط مجرد خطأ .
و نعتقد بدورنا بأن تقمص الممثل الكوميدي لشخصيتي عاشور العاشور و الرايس قورصو على التوالي، جعل البعض يخلطون بين الشخصيتين في العملين، بالرغم من اختلافهما تماما، فالأول سلطان و الثاني قرصان و السيناريو مختلف تماما.
كما أن السلسلة الأولى تم الاعتماد فيها على طاقم فني و تقني جزائري و تم تصوير جزئيها بالجزائر ، و العمل الثاني و هو عبارة عن مسلسل صورت كافة حلقاته في تركيا، بإشراف مخرج مصري هو عماد أديب، و بالاعتماد على طاقم تقني تركي شارك في تجسيد سلسلة "حريم السلطان" و تفيد آخر الأخبار أنه تمت دبلجته من اللهجة الجزائرية إلى اللهجتين السورية و المصرية ، ليتم توزيعه عربيا. إ.ط