* التلاحم بين الجزائريين وجيشهم سيبقى شوكة في حلق الأعداء أكدت مجلة الجيش في عددها الأخير، أن الجزائر أضحت شريكا لا مناص منه وفاعلا مـحوريا إقليميا...
يشرع ابتداء من اليوم الطلبة حاملو شهادة البكالوريا دورة 2025 في إتمام التسجيلات الجامعية النهائية، بتسديد حقوق التسجيل عن طريق الدفع الإلكتروني،...
أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، في بيان لها، أمس السبت، عن الإتمام النهائي والرسمي لعملية نقل ملكية شركة طيران الطاسيلي إليها، وذلك تنفيذا...
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أمس، عن تسجيل 11 حالة وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة فقط، ليرتفع العدد الإجمالي لشهداء المجاعة...
أعلنت المؤسسة العمومية لتسيير مراكز الردم التقني بولاية باتنة، عن مشروع خندق ثان بلغت نسبة إنجازه 40 بالمائة على مستوى مفرغة النفايات المنزلية المتواجدة بمنطقة الأبيار، كما أعلنت عن الاستفادة من أغلفة مالية للقضاء على مشكلة انبعاث الروائح الكريهة التي أرجعتها في بيان صحفي إلى تشبع الخندق الأول لرمي النفايات.
و أوردت أمس المؤسسة، على خلفية تزايد شكاوى السكان القاطنين بمحيط المفرغة على غرار قرية الأبيار والقطب السكني حملة بأشطره الثلاثة والتجمع السكني الجديد لعمارات 1650 سكنا بصيغة عدل، أنها تعمل “على قدم وساق” للتخلص من الآثار الجانبية لمركز الردم والمتمثلة في انبعاث الروائح الكريهة وأرجعتها إلى سبب رئيسي يتمثل في التشبع الذي لحق بالمركز منذ سنة 2018 حسب التقرير الذي أعدته الوكالة الوطنية للنفايات.
وأوضحت مؤسسة تسيير مراكز الردم بأنه يجري إنجاز حفر خندق ثان بجوار الحالي بلغت نسبة إنجازه 40 بالمائة لحل المشكلة بصفة نهائية، بالإضافة للاستفادة من آلة عصارة لمعالجة النفايات تم اقتناؤها من طرف الوكالة الوطنية للنفايات.
وأكدت المؤسسة حرصها للتعجيل بتطبيق الحلول الفعالة للقضاء بصفة نهائية على مشكلة انبعاث الروائح الناجمة عن حرق مايزيد عن 340 طنا من النفايات المنزلية يوميا، حيث تعمل حسب البيان، على تغطيتها وردمها بالأتربة واستخدام الأسمدة والاستعانة بنظام التدفق للمياه بعد الحرق، تفاديا لوقوع أي طارئ بيئي أو صحي، في انتظار إتمام أشغال الخندق الجديد الذي من شأنه حسب مؤسسة تسيير مراكز الردم التقني، إنهاء المشكلة بصفة نهائية.
يذكر أن قاطني التجمعات السكانية المحيطة بمفرغة نفايات الأبيار بالإضافة لمستعملي الطريقين الوطنيين 77 و 3، احتجوا عديد المرات بسبب انبعاث روائح النفايات وطالبوا السلطات العمومية بالتدخل لوضع حد لانتشارها الذي نغص حياتهم اليومية، لدرجة أصبح فيها قاطنو السكنات لا يفتحون النوافذ من شدة انبعاث الروائح الكريهة.
ياسين عبوبو