أبرز وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، أمس، أهمية علاقات التعاون والشراكة القائمة بين الشركات الجزائرية ونظيراتها الأمريكية في مجال...
أجرى رئيس الجمهورية، السيّد عبد الـمجيد تبون، طبقا لأحكام الدستور وخاصة الـمادتين 92 و181 منه والـمادة 49 من القانون العضوي الـمتضمن القانون الأساسي للقضاء، حركة...
أكد سفير الجمهورية التونسية بالجزائر، السيد رمضان الفايض، أمس الأحد، حرص بلاده المتواصل للارتقاء بعلاقات التعاون بين البلدين نحو الأحسن.وفي تصريح...
أكدت الوكالة الوطنية لترقية السكن وتطويره، أمس، السير الحسن لعملية الرد على المكتتبين في برنامج «عدل 3»، مشيرة إلى تمكن أزيد من 870 ألف مسجل من...
لا تزال قضية وفاة مدرب رياضة الكاراتي الذي لفظ أنفاسه الشهر الماضي بالمستشفى، تصنع الحدث بمدينة ششار في ولاية خنشلة، حيث تم أمس توقيف مدير ثانوية و إثنين من أبنائه في إطار التحقيقات الجارية في القضية.
المدرب توفي متأثرا بحروق من الدرجة الثانية والثالثة التي تعرض لها بالقرب من إحدى ثانويات ششار جنوب مقر عاصمة الولاية بنحو50 كلم.
و قد أفضت التحريات الأولية إلى معلومات سمحت بتوقيف ثلاثة أشخاص على ذمة التحقيق، للاشتباه في تورطهم في الحادثة ويتعلق الأمر بمدير ثانوية وابنيه. و قد استبعدت الأدلة الجديدة حسب مصادرنا فرضية الانتحار التي روج لها في البداية، كون الضحية رياضي معروف في الوسط الشعبي ويتسم بأخلاق عالية لا يمكنه القيام بهذا الفعل، دون أسباب مقنعة أو معللة.
التطورات الجديدة في القضية جاءت ،في الوقت الذي أصدرت فيه مجموعة من الجمعيات الرياضية بيانا وجه للسلطات القضائية والأمنية تطالب من خلاله الكشف عن ملابسات هذه القضية. و أشادت الجمعيات بدور عقلاء المنطقة و أعيانها و مجموعة من الأئمة في إطفاء نار الفتنة بين الأعراش على خلفية حادثة وفاة المدرب.
ع.بوهلاله