أبرز وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، أمس، أهمية علاقات التعاون والشراكة القائمة بين الشركات الجزائرية ونظيراتها الأمريكية في مجال...
أجرى رئيس الجمهورية، السيّد عبد الـمجيد تبون، طبقا لأحكام الدستور وخاصة الـمادتين 92 و181 منه والـمادة 49 من القانون العضوي الـمتضمن القانون الأساسي للقضاء، حركة...
أكد سفير الجمهورية التونسية بالجزائر، السيد رمضان الفايض، أمس الأحد، حرص بلاده المتواصل للارتقاء بعلاقات التعاون بين البلدين نحو الأحسن.وفي تصريح...
أكدت الوكالة الوطنية لترقية السكن وتطويره، أمس، السير الحسن لعملية الرد على المكتتبين في برنامج «عدل 3»، مشيرة إلى تمكن أزيد من 870 ألف مسجل من...
فريقي ضحية حسابات ضيقة ومصالح زطشي وسنلجأ للطاس
أكد رئيس اتحاد البرج مراد قصار للنصر أن إدارة فريقه بصدد رفع شكوى للمحكمة الرياضية، لاستعادة ما وصفه بالحقوق المهضومة، موجها أصابع الاتهام لرئيس الفاف خير الدين زطشي الذي ضرب في نظره كل القيم والضوابط القانونية عرض الحائط، وأبى إلا أن يمحي الاتحاد من الخارطة الكروية على حد تعبيره.
قصار قال بأن «قرواش» ضحية حسابات ضيقة، ومصالح زطشي، مضيفا أن الإدارة طعنت في قرار إسقاط الفريق من قبل الرابطة الوطنية للهواة إلى القسم ما قبل الشرفي، بتاريخ 18 جويلية إلى الفاف، غير أنها لم تتلق لحد الآن أي رد:» شخصيا، أحمل مدير الشباب والرياضة السابق لولاية البرج و رئيس الفاف كامل مسؤولية نكسة فريقي من خلال الدوس وخرق القوانين الدولية، واتخاذ قرار يتنافى مع لوائح الفاف و الفيفا بإسقاطنا إلى القسم ما قبل الشرفي دون أي مبرر، و لو أننا لم نشارك في بطولة الهواة للموسم المنقضي لأسباب خارجة عن نطاقنا».
وانطلاقا من هذا، يطالب محدثنا ببقاء فريقه في قسم الهواة، وفقا لتوصيات المكتب الفيدرالي السابق وتعهدات روراوة، مشيرا إلى أن الإدارة الجديدة للنادي والتي تملك الشرعية في تسيير شؤون الفريق بعد انتخابها في جمعية عامة، لن تقف موقف المتفرج، بقدر ما ستطرق كل الأبواب:» لقد قررنا طرق كل الأبواب لاستعادة حقوق الفريق من خلال المطالبة ببقائه في قسم الهواة، لأن سقوطه لم يكن لا رياضيا ولا إداريا، عكس أمل القبة و رائد بومرداس اللذين سقطا رياضيا، لكن بتدخل من زطشي حافظا على مقعديهما. نحن نرفض أن نكون ضحية مصالح شخصية، و نريد إنصافنا، ولن نسكت إطلاقا على حقوقنا». من جهة أخرى، كشف نفس المتحدث، أنه ينتظر الإشعار برفض الطعن، لرفع شكوى للمحكمة الرياضية، مبرزا استعداد الإدارة للذهاب بعيدا في هذه القضية واللجوء إلى الفيفا». م ـ مداني