الاثنين 27 ماي 2024 الموافق لـ 19 ذو القعدة 1445
Accueil Top Pub
الوزير الأول السلوفيني في زيارة إلى الجزائر
الوزير الأول السلوفيني في زيارة إلى الجزائر

حل، اليوم الاثنين، بالجزائر  الوزير الأول لجمهورية سلوفينيا، روبرت غولوب، في إطار زيارة رسمية إلى الجزائر. وكان في استقباله بمطار هواري بومدين...

  • 27 ماي
إشادة بجهود الجزائر بمجلس الأمن: القضية الفلسطينية تتصدر أشغال الاتحاد البرلماني العربي
إشادة بجهود الجزائر بمجلس الأمن: القضية الفلسطينية تتصدر أشغال الاتحاد البرلماني العربي

انطلقت أمس بالمركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال بالجزائر العاصمة أشغال المؤتمر السادس والثلاثون للاتحاد البرلماني العربي بمشاركة وفود برلمانية...

  • 26 ماي
مسابقة هواوي للاتصالات بالصين: طلبة جزائريون يتوجون بالجائـزة الكبـرى و الرئيس تبون يهنىء
مسابقة هواوي للاتصالات بالصين: طلبة جزائريون يتوجون بالجائـزة الكبـرى و الرئيس تبون يهنىء

فاز طلبة جزائريون بالجائزة الكبرى في مجال «الشبكة والسحابة» وبالجائزة الأولى في مجال «الحوسبة» بعد مشاركتهم في مسابقة دولية نظمتها شركة «هواوي»...

  • 26 ماي
وزارة التربية الوطنية تؤكد: أسئلة شهـــادتــــي التعليـــم المتوســـط والبكالوريــــا ستكـــــون مـــن ضمـــن الــــــدروس
وزارة التربية الوطنية تؤكد: أسئلة شهـــادتــــي التعليـــم المتوســـط والبكالوريــــا ستكـــــون مـــن ضمـــن الــــــدروس

أكدت وزارة التربية الوطنية، أمس الأحد، بأن مواضيع أسئلة الامتحانات الخاصة بشهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا ستكون من ضمن الدروس التي تلقاها...

  • 26 ماي

ربيقة: الاهتمام بالتاريخ الوطني واجب "لا يقبل المساومة"

 

جدد وزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، التأكيد على أن الاهتمام بالتاريخ الوطني في هذا الظرف بالذات "واجب مقدس لا يقبل أية مساومة"، مبرزا العناية التي توليها السلطات العليا للبلاد لمسعى المحافظة على الذاكرة و تحصين الهوية الوطنية.

  وقال السيد ربيقة في تصريح لوأج بمناسبة احياء الذكرى ال33 لليوم الوطني للشهيد، بأن "الإهتمام بتاريخنا في هذا الظرف بالذات واجب وطني مقدس لا يقبل أية مساومة، لأجل صيانة شخصيتنا الوطنية و تحصين الأجيال بالوعي التاريخي و ضمان استمرارية التواصل بين الأجيال"، مشيرا الى أن هذه الأهداف "هي ذاتها المتضمنة في برنامج عمل وزارة المجاهدين و ذوي الحقوق، في شطره المتعلق بحماية التراث التاريخي المرتبط بفترة المقاومة الشعبية والحركة الوطنية و ثورة أول نوفمبر 1954 ".

   وعبر الوزير في هذا السياق عن قناعته بأن "مخاطر الإستلاب و التحريف و التضليل و ما يحيط بنا من تطورات يدعونا إلى مزيد من اليقظة و التجنيد و يحتم علينا في الظروف الراهنة تحصين شبابنا من أي تأثير خارجي مهما كان نوعه. و لا يتأتى ذلك، كما جاء في تصريحه- "إلا بالمحافظة على ذاكرتنا و تحصين هويتنا الوطنية، فذلك هو صمام الأمان والحافظ الصلب والحاضن الفعال للهوية الوطنية التي تستمد منها الناشئة والاجيال المتعاقبة قيم الوطنية وال مواطنة الإيجابية".

   وتابع السيد ربيقة بقوله "فرسالة الجهاد التي اعتنقها هؤلاء الأبرار لم تقتصر على استرجاع الحرية المسلوبة، وإنما تتعداها إلى بناء مؤسسات الدولة و صونها و جعلها صامدة ثابتة في مواجهة كل المؤامرات التي تحاك ضدها، و رسالة الشهيد هي المناعة والحصانة و تلقين قيم و مبادئ نوفمبر للأجيال الصاعدة، لتعلو كلمة الحق و كلمة الشهيد فوق كل اعتبار، و ما كلمته هذه سوى +تحيا الجزائر+ حتى و هو يتلفظ آخر أنفاسه".

  وفي رده عن سؤال حول مسعى القطاع من أجل "استعادة" حق الشهداء بغية الحفاظ على ذاكرتهم و تخليد مآثرهم و تلقين بطولاتهم للأجيال الصاعدة، أكد الوزير أن إحياء اليوم الوطني للشهيد له دلالات عديدة "تستوقفنا عند الممارسات الوحشية وغير الانسانية للمستعمر الفرنسي منذ أن وطئت أقدامه أرض الجزائر الطاهرة والتي لم توقف عزيمة الشعب الجزائري الذي أدرك المستعمر أن أمامه رجالا أوفوا و صدقوا و ضحوا بالنفس والنفيس، فكان لهم وافر الحظين من الدنيا و الدين".

    "ان استحضار ذكرى الشهداء--يضيف السيد ربيقة- رسالة يفرضها شرف الوفاء للذين كتبوا صفحات جليلة من تاريخ ثورة نوفمبر الخالدة بدمائهم الطاهرة الزكية"، لافتا الى أن التضحيات الجسام لجزائر الشهداء من رجال ونساء "أصبحت مضرب أمثال لدى العدو قبل الصديق والشقيق ونموذجا للتحرر يحتذى به من أجل افتكاك السيادة المسلوبة والمغتصبة...".

  ومن هذا المنطلق، أكد السيد ربيقة أن عملية كتابة التاريخ الوطني والتعريف به و إعطائه حقه "هو بمثابة تمجيد لمن صنعوا ملحمة الجزائر من خلال الوقوف عند مختلف المحطات التاريخية الحاسمة للمقاومة الشعبية والحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954 و التعريف بسير و بطولات الأجداد"، مشيرا الى وجود اهتمام "كبير" بكتابة التاريخ الوطني عبر منابر عدة لا سيما على مستوى المؤسسات الجامعية أو من خلال أبحاث ورسائل التخرج لطلبة و الباحثين والمهتمين إلى جانب مساهمة المؤرخين.

    كما أبرز بالمناسبة مجهودات قطاعه الوزاري و المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954 والمؤسسات المتحفية للمجاهد في مجال توفير المادة التاريخية من شهادات حية و مذكرات المجاهدين، إلى جانب طبع و إعادة طبع وترجمة الأعمال التاريخية وإقامة الملتقيات والندوات بغية وضع أطر أكاديمية للمواضيع المتعلقة بالتاريخ الوطني و ذلك حتى يتسنى للباحثين من كتابته وفق رؤية جزائرية بحتة ومن خلال ذلك يتم التأسيس لمدرسة تاريخية وطنية.

   وذكر في هذا الشأن بتسجيل أكثر من 36 ألف شهادة حية لمجاهدين بحجم ساعي يفوق28 ألف ساعة واصدار أكثر من 1000 عنوان بما في ذلك طبع لمذكرات رموز ثورة التحرير الوطني، مشددا على أن ذاكرة الجزائر "مليئة بالأحداث والبطولات والتضحيات و التي تمتد جذورها في أعماق التاريخ يجب تخليدها والحفاظ عليها وتبليغها للأجيال القادمة".

  يذكر أنه تم ترسيم تاريخ 8 فبراير يوما وطنيا للشهيد عام 1990 بهدف ارساء الروابط بين الاجيال وتذكير الشباب بتضحيات الاسلاف من أجل استخلاص العبر والاقتداء بخطاهم.

وأج

                                   

ثقافة

روبورتاج

شبيبــة جيجـل.. حلم يتحقّق بعـد 37 سنـة
شبيبــة جيجـل.. حلم يتحقّق بعـد 37 سنـة
  • 22 ماي

حقّقت شبيبة جيجل الصعود للقسم الوطني الثاني بعد...

Articles Side Pub
Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com