الاثنين 27 ماي 2024 الموافق لـ 19 ذو القعدة 1445
Accueil Top Pub
الوزير الأول السلوفيني في زيارة إلى الجزائر
الوزير الأول السلوفيني في زيارة إلى الجزائر

حل، اليوم الاثنين، بالجزائر  الوزير الأول لجمهورية سلوفينيا، روبرت غولوب، في إطار زيارة رسمية إلى الجزائر. وكان في استقباله بمطار هواري بومدين...

  • 27 ماي
إشادة بجهود الجزائر بمجلس الأمن: القضية الفلسطينية تتصدر أشغال الاتحاد البرلماني العربي
إشادة بجهود الجزائر بمجلس الأمن: القضية الفلسطينية تتصدر أشغال الاتحاد البرلماني العربي

انطلقت أمس بالمركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال بالجزائر العاصمة أشغال المؤتمر السادس والثلاثون للاتحاد البرلماني العربي بمشاركة وفود برلمانية...

  • 26 ماي
مسابقة هواوي للاتصالات بالصين: طلبة جزائريون يتوجون بالجائـزة الكبـرى و الرئيس تبون يهنىء
مسابقة هواوي للاتصالات بالصين: طلبة جزائريون يتوجون بالجائـزة الكبـرى و الرئيس تبون يهنىء

فاز طلبة جزائريون بالجائزة الكبرى في مجال «الشبكة والسحابة» وبالجائزة الأولى في مجال «الحوسبة» بعد مشاركتهم في مسابقة دولية نظمتها شركة «هواوي»...

  • 26 ماي
وزارة التربية الوطنية تؤكد: أسئلة شهـــادتــــي التعليـــم المتوســـط والبكالوريــــا ستكـــــون مـــن ضمـــن الــــــدروس
وزارة التربية الوطنية تؤكد: أسئلة شهـــادتــــي التعليـــم المتوســـط والبكالوريــــا ستكـــــون مـــن ضمـــن الــــــدروس

أكدت وزارة التربية الوطنية، أمس الأحد، بأن مواضيع أسئلة الامتحانات الخاصة بشهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا ستكون من ضمن الدروس التي تلقاها...

  • 26 ماي

رئيس بعثة الأمم المتحدة في ليبيا يثني على دور بلادنا ويؤكد

لا بديـل عن الجــزائر و دورهــا مهم لإحــلال السلـم في ليـبــيا
قال مارتن كوبلر، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، إن مواقف الأمم المتحدة والجزائر بخصوص حلّ الأزمة الليبية متطابقة، ووصف دور الجزائر بـ»المهم» من أجل التوصل إلى اتفاق بين الفرقاء الليبيين، مؤكداً أنه من المهم بالنسبة للأمم المتحدة معرفة وجهة نظر الجزائر بخصوص كيفية الخروج من الأزمة التي تعصف بهذا البلد، وأن دور الجزائر يبقى محورياً بالنسبة لاستعادة ليبيا لمؤسساتها واستقرارها.أكد وزير الشؤون المغاربية و الإتحاد الإفريقي  وجامعة الدول العربية عبد القادر مساهل، أن «مقاربة الجزائر» لحل أزمة ليبيا ومبنية على»الحل السياسي، الحوار والمصالحة الوطنية»، مشدداً على أن الجزائر رفضت التدخل العسكري الأجنبي في التراب الليبي، لاقتناعها بأن هذا التدخل سيؤدي إلى تأزم الوضع واشتعال جذوة الإرهاب والتطرف، وأن الزمن أعطاها الحق في هذا الموقف. وذكر مساهل أن الجزائر لن تدخر أي جهد للمساهمة في إيجاد حل للازمة الليبية، وتقديم كل الدعم من أجل إعادة بناء المؤسسات التي تمثل الشـعب الليبي وتضمن سيادته واستقراره وأمن أراضيه.وصرح مساهل أن اللقاء الذي جمعه أول أمس، مع المبعوث الاممي إلى ليبيا، يندرج في إطار المشاورات الدائمة بين الجزائر وهيئة الأمم المتحدة، تم خلاله التطرق إلى الأوضاع في ليبيا والمواعيد القادمة كاجتماع نيامي (النيجر) المقرر في19 أكتوبر القادم وكان فرصة «لتجديد مقاربة الجزائر المبنية على الحل السياسي، الحوار والمصالحة  الوطنية وكل يخص حل أزمة ليبيا.وتحدث مساهل، عن «وجود مؤشرات تجعلنا نتفاءل بأن كل الأطراف التي لنا علاقة معها تأمل أن يكون هناك حوار وطني»، قبل أن يضيف قائلا «نحن مع الحوار الوطني الشامل والحوار في ليبيا وبين الليبيين فقط دون تدخل أي أطراف خارجية»، مبرزا أن الشعب الليبي «له القدرة على حل مشاكله بنفسه إذا كان الحوار حقيقيا ودون تدخل».وذكّر في هذا السياق، بزيارة رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية فائز السراج إلى الجزائر و»تأكيده على هذه المسالة»،مضيفا أن باقي الأطراف الليبية من الشرق والغرب وكذلك الجنوب «تؤيد فكرة الحوار الذي لا بديل عنه» مضيفا بأن الحوار «يسمح بفتح المجال للمصالحة الوطنية ويسمح بالحفاظ على وحدة الشعب الليبي وسيادته وحريته».
وأشار مساهل إلى أن الاجتماع التاسع لدول جوار ليبيا بالنيجر «جد هام» وسيناقش إلى جانب الملف الليبي «قضايا أمنية والإرهاب الذي أصبح ظاهرة في ليبيا أو دول الجوار الأخرى، وكذلك قضية الهجرة السرية والجريمة المنظمة»، مشيرا إلى أن هذا اللقاء «هو تأييد لليبيا وللنيجر أيضا الذي يمر بظروف صعبة كذلك».من جانبه، أكد رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مارتن كوبلر، أن هناك تطابقا في  وجهات النظر مع الجزائر حول الوضع في ليبيا وذلك عقب محادثاته مع وزير الشؤون المغاربية و الإتحاد الإفريقي عبد القادر مساهل، وأضاف قائلا «لقد تبادلنا وجهات النظر و نحن متفقين تماما و هناك تطابق تام في وجهات النظر» مع «مقاربة الجزائر» لحل الأزمة في ليبيا. وأشار المبعوث الأممي إلى أنه من المهم جداً معرفة وجهة نظر الجزائر «حول هذه المسألة، وكيفية الخروج من هذه المأساة التي تعيشها ليبيا، على اعتبار أن الجزائر من أهم جيران ليبيا ولا بديل عن دور جزائري لتجاوز المأزق الليبي»، مشدداً على أهمية الاستمرار في نهج الحوار والحل السلمي باعتباره الطريق الأنسب من أجل التوصل إلى اتفاق بين كل فرقاء النزاع في ليبيا، وسط شبه إجماع على أن العمل العسكري ليس هو الحل لإيجاد مخرج سلمي. واعترف مارتن كوبلر بأن المشاكل التي تعوق إيجاد حلّ للازمة الليبية ليست سهلة، فبالرغم من مرور عشرة أشهر على توقيع أطراف النزاع على اتفاق الـ17 من ديسمبر 2015، إلا أنه لم يتم التوصل بعد إلى حكومة توافق تحظى بموافقة غرفة النواب. واعتبر أنه على الرغم من الصعوبات التي تعترض التوصل إلى تسوية فإنه لا بد من التمسك بمسار الحوار السياسي بين مختلف مكونات المعادلة الليبية، مشدداً على أنه يتعين على الليبيين التحاور على أساس الاتفاق السياسي الذي تم التوقيع عليه، لأنه ليس هناك بديل عن تنفيذ هذا الاتفاق».
 وأكد أن الأمم المتحدة تحث برلمان طبرق على المصادقة على قائمة الحكومة الجديدة التي سيتم تقديمها قريبا، وأنه «من الضرورة بالنسبة للأطراف الليبية أن تتوصل إلى اتفاق، لأن الشعب الليبي يعاني من نقص الخدمات الأساسية، على غرار ماء الشرب والكهرباء». ووصف المبعوث الأممي دور الجزائر بـ»المهم» من أجل التوصل إلى اتفاق بين الفرقاء الليبيين، علماً أن الجزائر استضافت جولات الحوار السياسي بين الفرقاء الليبيين، مشدداً على أنه لولا الجزائر لما كان بإمكان الأمم المتحدة التحرك. كما اعترف بأن «دعم الدول المجاورة بالنسبة للاتفاق السياسي وللأمم المتحدة جد مهم» مؤكداً أن «ندوة دول جوار ليبيا المرتقبة الأسبوع المقبل بالنيجر، ستتطرق إلى مسائل الإرهاب والهجرة السرية». وخلال هذه المحادثات تطرق المسؤولان إلى آخر التطورات في ليبيا والجهود المبذولة لصالح تنفيذ الحل السياسي. كما تم التطرق إلى المواعيد المدرجة في الأجندة الإقليمية والدولية بخصوص تسوية مستدامة للازمة الليبية.                                                                                                                                                                               

أنيس نواري

ثقافة

روبورتاج

شبيبــة جيجـل.. حلم يتحقّق بعـد 37 سنـة
شبيبــة جيجـل.. حلم يتحقّق بعـد 37 سنـة
  • 22 ماي

حقّقت شبيبة جيجل الصعود للقسم الوطني الثاني بعد...

Articles Side Pub
Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com