أجرى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، أول أمس، لقاءات ثنائية بكوالالمبور مع عدد من نظرائه، وذلك على هامش مشاركته في مراسم التوقيع على وثيقة انضمام الجزائر لمعاهدة الصداقة والتعاون في جنوب شرق آسيا.
وجاء في بيان لوزارة الشؤون الخارجية، أنه في ختام لقاءاته الثنائية على هامش المشاركة في مراسم انضمام الجزائر لمعاهدة الصداقة والتعاون في جنوب شرق آسيا، أجرى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، أول أمس، بكوالالمبور، محادثات ثنائية مع وزير الشؤون الخارجية لجمهورية فيتنام الاشتراكية، بوي ثانه سون.
وسمح اللقاء - كما أضاف البيان - بـ "استعراض مختلف أبعاد علاقات التعاون والصداقة التقليدية التي تجمع بين الجزائر وفيتنام وبحث سبل السمو بها إلى آفاق أرحب في سياق التحضير للاستحقاقات الثنائية المقبلة".
كما أجرى السيد عطاف، أول أمس، بكوالالمبور، لقاء ثنائيا مع وزير العلاقات الدولية لجمهورية الأوروغواي الشرقية، ماريو لوبيتكين، حسبما أفاد به بيان للوزارة.
وبهذه المناسبة، تناول الوزيران - يضيف البيان- «آفاق توطيد التعاون الاقتصادي بين البلدين بما يتماشى مع علاقاتهما السياسية المتميزة، لاسيما من خلال تشجيع التفاعل والتبادل بين أوساط الأعمال في البلدين».
و أجرى أيضا وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، الخميس، بكوالالمبور، لقاء ثنائيا مع وزير الشؤون الخارجية لجمهورية تيمور الشرقية الديمقراطية، بينديتو دوس سانتوس فريتش، وذلك على هامش مشاركته في مراسم التوقيع على وثيقة انضمام الجزائر لمعاهدة الصداقة والتعاون في جنوب شرق آسيا، حسبما أفاد به بيان للوزارة.
و على هامش ذات المناسبة، أجرى السيد عطاف، أول أمس، بكوالالمبور، محادثات ثنائية مع وزيرة الشؤون الخارجية لجمهورية الفلبين ماريا تيريزا لازارو.
من جانب آخر، أجرى السيد عطاف، أول أمس، بكوالالمبور، محادثات ثنائية مع وزير الشؤون الخارجية لجمهورية لاوس الديمقراطية الشعبية، ثونغسافانه فومفيهان. مراد -ح