الاثنين 4 أوت 2025 الموافق لـ 9 صفر 1447
Accueil Top Pub
أدوا له زيارات وداع عقب انتهاء مهامهم بالجزائر: رئيس الجمهورية يستقبل سفراءأربع دول
أدوا له زيارات وداع عقب انتهاء مهامهم بالجزائر: رئيس الجمهورية يستقبل سفراءأربع دول

استقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الأحد بالجزائر العاصمة، سفراء أربع دول، أدوا له زيارات وداع، عقب انتهاء مهامهم بالجزائر، و يتعلق...

  • 03 أوت 2025
وزير العدل يؤكد من قسنطينة: قانون الإجراءات الجزائية الجديد سيحفظ الحريات ويعزز فعالية القضاء
وزير العدل يؤكد من قسنطينة: قانون الإجراءات الجزائية الجديد سيحفظ الحريات ويعزز فعالية القضاء

أكد، أمس الأحد، وزير العدل حافظ الأختام، من قسنطينة، أن الإصلاح الشامل للعدالة المستقلة وفق أطر الحداثة يعد من أبرز محاور البرنامج الرئاسي، مشيرا...

  • 03 أوت 2025
فيما ارتفعت حصيلة المجاعة إلى 175 شهيدا بينهم 93 طفـلا: 22ألف شـاحنة مساعدات تنتظر السماح بدخول قطاع غزة
فيما ارتفعت حصيلة المجاعة إلى 175 شهيدا بينهم 93 طفـلا: 22ألف شـاحنة مساعدات تنتظر السماح بدخول قطاع غزة

أكد أمس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن ما يزيد عن 22 ألف شاحنة من المساعدات الإنسانية مكدسة حاليًا أمام بوابات معابر القطاع، غالبيتها تابعة...

  • 03 أوت 2025
فيما سيعود الإداريون و الأساتذة يومي 26 أوت و 7 سبتمبر: عودة التلاميذ إلى مقاعد الدراسة يوم 10 سبتمبر
فيما سيعود الإداريون و الأساتذة يومي 26 أوت و 7 سبتمبر: عودة التلاميذ إلى مقاعد الدراسة يوم 10 سبتمبر

* انطــلاق الدراســة بمؤسسات التعليم العالي يــوم 13 سبتمبــر أعلنت وزارة التربية الوطنية ، في بيان لها، أمس الأحد، عن تاريخ الدخول المدرسي المقبل، و الذي...

  • 03 أوت 2025

رئيس «الدياربيتي» الطاهر قرعيش للنصر

الحكام يعاملوننا كفريق صغير ولا أحد يمكنه تحطيم ما بنيناه
• قادرون على تكرار إنجاز الموسم الماضي  
أكد رئيس دفاع تاجنانت الطاهر قرعيش، بأنه لا خوف على فريقه رغم ما يتعرض له من ظلم فاضح، مشيرا إلى أن الدفاع قادر على تكرار إنجاز الموسم الماضي، بالنظر إلى المستوى الذي وصل إليه.
وفتح قرعيش النار على الحكم غربال، الذي اتهمه بمحاولة تحطيم فريقه، خاصة بعد إهدائه الانتصار لشباب قسنطينة، الذي كان قريبا من الخسارة أمام الدياربيتي، لولا الأخطاء التحكيمية الكارثية التي ارتكبها في الشوط الثاني.
وقال قرعيش في تصريح خص به النصر بعد لقاء الجمعة الماضي: «لا أدري لماذا نتعرض لكل هذا الظلم؟. هل لأننا فريق صغير قادم من الأقسام السفلى أم لماذا؟. يجب أن يدرك الجميع بأن فريق دفاع تاجنانت لم يعد كما كان، حيث تحول إلى أحد أقوى فرق الرابطة المحترفة الأولى، والدليل النتائج التي بصمنا عليها الموسم الماضي، والتي نبصم عليها مع انطلاق الموسم الكروي الجديد. ليس هكذا تتطور الكرة الجزائرية. لقد حرمنا الحكام الموسم الماضي من إنهاء البطولة فوق «البوديوم»، وها هم يواصلون سياستهم غير العادلة معنا، حيث يعاملوننا كفريق صغير، وهو الأمر الذي لا يجب أن نسكت عليه، وسنحاول من أجله طرق كافة الأبواب. لقد شاهدتم الظلم الذي تعرضنا له أمام «سي.آس.سي»، حيث أهداهم الحكم غربال ضربة جزاء غير شرعية قلبت موازين اللقاء لصالح المحليين. نحن لا نريد حكاما من هذا المستوى، ولقد سبق أن أعددنا تقارير ضد الحكم غربال الذي عشنا معه الجحيم الموسم الماضي في بجاية. أقولها وأكررها لن ينجح أحد في تكسيرنا وسنبصم على إنجازات أفضل من الموسم الماضي».

وبخصوص الرسالة التي يوجهها للاعبين والطاقم الفني وحتى الأنصار، فقد أثنى قرعيش على الجميع، مشيرا إلى أن الفضل كل الفضل يعود إليهم في ما وصل إليه الفريق الآن، مطالبا الجميع بمواصلة التضحيات، وهنا أضاف محدثنا يقول: «لولا التضحيات التي يقدمها الجميع داخل بيت الدفاع، لما وصلنا إلى هذا المستوى. لقد أصبحنا من الفرق التي يحسب لها ألف حساب. يكفينا شرفا أننا أرغمنا فريقا بحجم شباب قسنطينة على العودة إلى الخلف بملعب حملاوي. سنواصل بذات المستوى، وبحول الله سننجح في إهداء الأنصار نتيجة إيجابية هذا الموسم، خاصة وأن ضياع حلم المشاركة القارية الموسم الماضي لا يزال يحز في أنفسهم».
مروان. ب

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com