الأحد 11 ماي 2025 الموافق لـ 13 ذو القعدة 1446
Accueil Top Pub
مجلة الجيش:  ذاكرتنا الوطنية ركيزة بناء الجزائر المنتصرة
مجلة الجيش: ذاكرتنا الوطنية ركيزة بناء الجزائر المنتصرة

أكدت افتتاحية مجلة الجيش الوطني الشعبي، أن الذاكرة الوطنية تعتبر ركيزة لبناء الجزائر المنتصرة. وجاء في افتتاحية مجلة الجيش الصادرة، اليوم الأحد،...

  • 11 ماي 2025
الفريق أول السعيد شنقريحة يشيد بدوره: ســــلاح المنشآت العسكريـــة ساهـــم في إنجـاز مشاريع حيويــة
الفريق أول السعيد شنقريحة يشيد بدوره: ســــلاح المنشآت العسكريـــة ساهـــم في إنجـاز مشاريع حيويــة

أشاد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس، بالدور الهام للمديرية المركزية للمنشآت...

  • 10 ماي 2025
بين وزارة السكن ووكالة عدل وبنك الإسكان: توقيع اتفاقية ثلاثية لتمويل الشطر الأول من عدل 3
بين وزارة السكن ووكالة عدل وبنك الإسكان: توقيع اتفاقية ثلاثية لتمويل الشطر الأول من عدل 3

وقعت أمس كل من وزارة السكن والعمران والمدينة، و الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره، و البنك الوطني للإسكان، اتفاقية ثلاثية تحدد شروط وكيفيات تمويل إنجاز...

  • 10 ماي 2025
لجنة بالأمم المتحدة توجه نداء عاجلا لإدخال الغذاء إلى غزة: المــــوت الوشيـــك يهدد الأطفـال والنسـاء وكبـــار الســــن
لجنة بالأمم المتحدة توجه نداء عاجلا لإدخال الغذاء إلى غزة: المــــوت الوشيـــك يهدد الأطفـال والنسـاء وكبـــار الســــن

قالت لجنة الأمم المتحدة للقضاء على التمييز العنصري إن نفاد الغذاء في قطاع غزة، إلى جانب الدمار الواسع النطاق والأضرار الجسيمة التي لحقت بالبنية...

  • 10 ماي 2025

محظورات ينبغي اجتنابها للمحافظة علـــى حرمــــــة المســاجـــــــد


تعد المساجد بيوتا لله تعالى لهذا تحظى بحرمة خاصة لأنها مكان أداء الصلاة وعبادة الله تعالى يجب على المسلمين تعميرها والمحافظة على آدابها وأحكامها، والدخول إليها على زينة وطهارة حسية ومعنوية، وتجنيبها كل ما يدنسها حسيا وأدبيا، ولئن خصت المساجد الثلاثة التي تشد لها الرحال بأحكام خاصة، وهي المسجد الحرام والمسجد النبوي والمسجد الأقصى؛ فإن لسائر المساجد في الأرض كلها أحكام هي الأخرى تصونها وتحفظها وتبقي على حرمتها، لذلك جاء النهي شرعا عن كثير من الأمور التي من شأنها أن تعكر صفاءها أو تسيء إلى طهارتها أو تمس من حرمتها، وقد جمع الكثير من الفقهاء ما ينهى عنه في المساجد، ومما أوردوه منها:

(أولا) احترام آداب المسجد من حسن هيئة وجمال لباس، ووضوء وحسن رائحة؛ لقوله تعالى: ﴿يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ﴾[ الأعراف: 31]، وقال تعالى: ﴿فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ﴾[ التوبة:108]
(ثانيا)النهي عن دخول المسجد لمن أكل ثومًا أَوْ بصلًا، أَوْ كراثًا أَوْ غيرها مِمَّا لَهُ رائحة كريهة، فعن ابن عمر رضي الله عنهما: أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: (مَنْ أكَلَ مِنْ هذِهِ الشَّجَرَةِ-يعني: الثُّومَ-فَلا يَقْرَبَنَّ مَسْجِدَنَا). متفق عَلَيْه، ويلحق بها كل ما من شأنه أن يؤذي المصلين على غرار الأمراض المعدية كما حدث زمن كوفيد حيث حرم الفقهاء على المصاب القدوم والظهور في الفضاءات العامة مظنة أن يعدي غيره، ويحرم إدخال كل نجاسة للمسجد.
(ثالثا) النهي عن الخصومة في المسجد، ورفع الصوت فِيهِ ونشد الضالة والبيع والشراء والإجارة ونحوها من المعاملات فعن أَبي هريرة رضي الله عنه: أنَّه سمعَ رسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقولُ: «مَنْ سَمِعَ رَجُلًا يَنْشُدُ ضَالَّةً في المَسْجِدِ فَلْيَقُلْ: لا رَدَّها اللهُ عَلَيْكَ، فإنَّ المَسَاجِدَ لَمْ تُبْنَ لِهذَا». رواه مسلم وقد وقع الخلاف بين الفقهاء في حكم المسألة في المسجد، والراجح فيها أن المساجد تنزه عن السؤال وقد قرر الفقهاء أن (الأصل في الشحاذة والتسول التحريم إلا لضرورة أو حاجة ملحة وينبغي للمسؤولين عن المساجد منع المتسولين داخل المساجد، ويجوز إعطاء المتسولين خارج المساجد إن كانوا صادقين).
(رابعا)النهي عن البصاق في المسجد فعن أنس رضي الله عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال: «البُصاقُ في المَسْجِدِ خَطِيئَةٌ، وَكَفَّارَتُهَا دَفْنُهَا». متفق عليه، وقد حمل النهي هنا على الحرمة كما قال النووي.
(خامسا) حرمة دخول المسجد على الجنب والسكران؛ لقوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا﴾[النساء 43]. ولا يقاس الكافر على هؤلاء حيث يجوز أن يدخل المسجد ما لم يشترط عليه في عقد الذمة عدم الدخول.
(سادسا) النهي عن اتخاذ المسجد طريقا فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(لا تتخذوا المساجد طرقا، إلا لذكر أو صلاة) رواه الطبراني.
(سابعا) كره مالك أن يبنى مسجد ويتخذفوقه مسكنايسن فيه بأهله؛ وهواء المسجد حكمه حكم المسجد.
(ثامنا) تخطي الرقاب و الإمام يخطب يوم الجمعة: فعبدُ اللهِ بنُ بُسْرٍ: جاء رجلٌ يتخطَّى رقابَ الناسِ يومَ الجمعةِ والنبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يخطُبُ، فقال له النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: اجلسْ فقد آذيتَ وآنيْتَ [أخرجه أبو داود والنسائي وأحمد]، وقد عرف الفقهاء تخطي الرقاب بأن يرفع المتخطي رجله فوق مناكب الجالسين، ولا يعد تخطيا المرور بين مصليين إن كانت بينهما فرجة ولم يؤذهما أو يرفع رجله فوق منكبهما.
هذه بعض المنهيات التي جمعها الفقهاء من آيات وآثار، ينبغي على المسلم تحاشيها عند قدومه إلى المسجد.
ع/خلفة

رمضــــــان يدخـــــــــل العشـــــــــر الوسطــــــــى
دخلت أمس العشر الوسطى من شهر رمضان الكريم، لذلك ينبغي عليهم أن يقيموا أدائهم في العشر الأوائل التي انقضت فيحافظوا على أعمال البر والطاعة التي دأبوا عليها فيها، ويستدركوا ما قصروا فيه من عبادة وتلاوة وذكر وعلم وفعل للخير، ويتوبوا إلى الله تعالى مما انتهكوه فيه من مخالفات شرعية في علاقتهم مع الله تعالى أو مع النفس أو مع الأسرة أو مع المجتمع؛ لأن الإنسان ليس معصوما وربما بدرت منه معاص خلال ما مضى من الأيام، وهي معاص تتطلب توبة نصوحا، كما ينبغي عليهم أن يستغل هذه العشر الجديدة أحسن استغلال؛ لأنها أيام وليال ثمينة والأجر فيها كبير في انتظار العشر الأواخر من هذا الشهر التي تعد أفضل أيامه.
ورغب البعض المسلم في الدعاء عما مضى من العشر الأوائل وفيما هو آت بقوله: ‘اللهم إن كنا مقصرين فيما مضى فأحسن لنا فيما بقى’.’اللّهُم كما شرفتنا بالصيام والقيام أول رمضان، فأتمم علينا الشهر في أحسن حال، واجعلنا من الفائزين فيه برضاك وعفوك’ وغيرها من الأدعية في هذا المعنى.
وقد دأب المسلمون على تسمية العشر الأوائل من رمضان بعشر الرحمة والعشر الثانية الوسطى بعشر المغفرة، استنادا إلى حديث ورد فيه: عَنْ سَلْمَانَ قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي آخِرِ يَوْمٍ مِنْ شَعْبَانَ، فَقَالَ: ‹›أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ أَظَلَّكُمْ شَهْرٌ عَظِيمٌ، شَهْرٌ مُبَارَكٌ..وَهُوَ شَهْرٌ أَوَّلُهُ رَحْمَةٌ، وَأَوْسَطُهُ مَغْفِرَةٌ، وَآخِرُهُ عِتْقٌ مِنَ النَّارِ..) [اخرجه ابن خزيمة والبهقي]، لكن علماء الحديث حكموا على هذا الحديث بالضعف في إسناده وقالوا لم يصح؛ وإن كان معناه مقبولا، ولعل صفاته هذه تصيب الصائم.
ع/خ

فتاوى
llهل فاقد الطهورين يصلي؟
الطهارة شرط صحة الصلاة، و وجود ما يكفي من الطهور أو وجود الصعيد وإمكانية فعل الطهارة كل ذلك شرط لصحة الصلاة فإذا فقد هذا الشرط حتى خرج وقت الأداء إلى القضاء سقطت الصلاة أداء وقضاء، وهذا القول المشهور عن مالك قال الشيخ خليل المالكي عليه رحمة الله في المختصر « وسقطت صلاة وقضاؤها بعدم ماء وصعيد.
llما حكم الاقتصار على أقل عدد الغسلات في الوضوء؟
الوضوء للصلاة وسيلة لصحة العبادة؛ صلاةً، وطوافا، ومس مصحف، فالقصد منه امتثال أمر الشارع القائل: «يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين»(1)، وهو أكثر من قصد النظافة، وقد بينت السنة كيفية الوضوء، فقد نقل الأصحاب رضوان الله عليهم صفة وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم بقولهم: «فتوضأ مرة مرة، وقال: هذا وضوء لا يقبل الله صلاة بدونه، وتوضأ مرتين مرتين، وقال: هذا وضوء الأنبياء من قبلي، وتوضأ ثلاثا ثلاثا وقال: هذا وضوئي»فاقتصر المسلمون على العدد الأخير بحيث لو شك المتوضئ في العدد أهذه هي الثانية أم الثالثة جعلها ثالثة، ولا يزيد ما شك فيه، خوف الغلوّ في الدّين، وقد قرر صاحب المختصر المالكي هذه الصورة فقال: ((وهل تكره الرابعة أو تمنع ؟ خلاف)). وما ذكرناه من صفة وضوء الرسول صلى الله عليه وسلم هو ما ثبت في الصحيح عن حُمران مولى عثمان بن عفان رضي الله عنه أنه: «رأى عثمان دعا بوَضُوءٍ فأفرغ على يديه من إنائه فغسلهما ثلاث مرات، ثم تمضمض واستنشق واستنثر، ثم غسل وجهه ثلاثا، ويديه إلى المرفق ثلاثا، ثم مسح برأسه، ثم غسل كل رجل ثلاثا. ثم قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ نحو وضوئي هذا، ثم قال: من توضأ وضوئي هذا ثم صلى ركعتين لا يحدث نفسه فيهما غفر له ما تقدم من ذنبه» وبقي شيء هو ما إذا كان في أعضاء الوضوء حائل يمنع وصول الماء إلى البشرة كالزيت ونحوه، فيجب إزالته بالصابون ونحوه، وإلا فالوضوء باطل، و به تبطل الصلاة وغيرها.
llهل تجوز الصلاة في مسجد آخر دون المسجد القريب من البيت بحجة أن الإمام لا يحسن قراءة القرآن أو أن خطبه متشابهة علما أن أقرب مسجد 4 كم .
 في الأصل أن الشرع نهى تخطي المساجد وأن العبد يصلي في المسجد الذي يليه، إلا إذا كان مسجد فيه مقرئ أفضل من القريب وأنت تخشع معه وتستفيد من دروسه فيجوز.
llتولى إمام المسجد إلقاء خطبتي الجمعة ثم ترك مكانه لشخص آخر فصلى بالناس وإن هـذا الإمــام حضـر إلى هــذه البلدة خلال شهر رمضان فقط، فما حكم هذه الصلاة؟
صلاة الجمعة من أجلّ العبادات وأفضل الطاعات قال الله عزّ وجل في كتابه العزيـز:» يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون « الجمعة/9 .
وهذه الصلاة شرعت وفرضت على المسلمين بعد هجرة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلى المدينة المنورة وتأسيس دار الإسلام ومن حكم تشريعها اجتماع أهل المدينة أو القرية على إمام واحد بالمسجد الجامع، وهي تجب على المقيم وتسقط عن المسافر الذي لم ينو إقامة أربعة أيام فأكثر، وتصح منه إن صلاها مأموما ولكن لا تصح إمامته الجمعة للمقيمين، أما إن نوى إقامة أربعة أيام فأكثر فإنها تجب عليه تبعا للمستوطنين، وتصح إمامته حينئذ.وعليه فإن صلاة إمامكم صحيحة لأنه نوى إقامة شهر رمضان في بلدتكم، أما عن إلقائه الخطبتين وترك مكانه لشخص غيره لأداء الصلاة فإن كان لعذر فالأمر جائز، ونسأل الله أن لا يكون للرياء فإن الرياء هو الشرك الأصغر والعياذ بالله.
موقع وزارة الشؤون الدينية والأوقاف

صدى المنابر
من الشوق إلى الجنة الشوق إلى الأعمال الموصلة إليها
أيها المؤمنون والمؤمنات، إن من الشوق إلى الجنة الشوق إلى الأعمال الموصلة إليها، والأبواب المشرعة عليها، فيكذب من يدعي الشوق إلى الجنة وهو لا يتحرى مواسم الخيرات، وأعمال البر والطاعات.كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم رمضان، ويهيجهم إلى الشوق إليه فيقول: «قد جاءكم شهر رمضان، شهر مبارك افترض الله عليكم صيامه، يفتح فيه أبواب الجنة، ويغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه الشياطين، فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم» وكان السلف يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبل منهم»،وقال يحي بن أبى كثير: «كان من دعائهم؛ اللهم سلمني إلى رمضان، وسلم لي رمضان، وتسلمه منى متقبلاً».ثم اعلموا -رعاكم الله -أن الكيس: من عباد الله من دان نفسه وعمل لما بعد الموت والعاجز: من اتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني. وصَلُّوا وسلِّموا -رعاكم الله-على محمّد بن عبد الله كما أمركم الله بذلك في كتابه،اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين. اللهم آمنا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، اللهم وفق ولي أمرنا لهداك واجعل عمله في رضاك.اللهم آت نفوسنا تقواها، وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها. اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفة والغنى، اللهم وأصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين.
الدكتور رضا قارة، إمام مسجد دار السلام الدار البيضاء

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com