دعا إبراهيم بوغالي، رئيس الاتحاد البرلماني العربي، رئيس المجلس الشعبي الوطني، إلى تحرك برلماني عربي موحد وفعّال يكسر جدار الصمت حول ما يجري من إبادة متواصلة في...
ستكون أول رحلة للحجاج نحو البقاع المقدسة يوم 10 ماي الجاري، حيث تم تخصيص 12 مطارا على المستوى الوطني لهذه العملية، حسب ما أفاد به وزير الشؤون...
أعلنت وزارة التربية الوطنية، أمس، عن انطلاق عملية سحب الاستدعاءات بالنسبة لامتحان شهادة التعليم المتوسط، لدورة جوان 2025، اعتبارا من اليوم الأحد...
انطلقت اليوم السبت بالجزائر العاصمة، أشغال الجلسات الوطنية للوقاية من السرطان ومكافحته، المنظمة من طرف اللجنة الوطنية للوقاية من السرطان ومكافحته....
أشهر الماركات التركية تروج لمنتوجاتها بالجزائر
انطلق صباح أمس بقصر المعارض بالجزائر العاصمة صالون الموضة والنسيج التركي بالجزائر بمشاركة 42عارضا تركيا، ويتواصل هذا الصالون على مدار 03 أيام ويختتم مساء اليوم السبت.
وحسب عضو لجنة تنظيم الصالون رفيقة بوطالب فإن هذا الصالون خصص للشركات التركية المتخصصة في ميدان الموضة والنسيج، بحيث وصل عدد الأتراك المشاركين إلى 42 عارضا،وأضافت نفس المتحدثة بأن هذا المعرض يندرج في إطار ربط علاقات شراكة بين الشركات التركية المتخصصة في هذا الميدان والشركات الجزائرية، وذلك في إطار تطوير اقتصاد البلدين الجزائري والتركي، وأشارت نفس المتحدثة إلى أن هذا الصالون الذي ينظم لأول مرة بالجزائر، سيكون ابتداء من السنة القادمة في طبعتين خلال السنة، بحيث الطبعة الأولى تكون في شهر جانفي، على أن تكون الطبعة الثانية في شهر سبتمبر.
من جانب آخر عرف هذا الصالون حضور أغلب الماركات التركية في ميدان الألبسة المختلفة، حيث كان هذا المعرض فرصة للزوار من أصحاب المؤسسات الجزائرية المتخصصة في ميدان النسيج للتواصل مع أصحاب هذه الماركات التركية المشهورة، من أجل ربط علاقات وخلق شراكة بينهما.
وقد تنوعت الأزياء المعروضة بين الألبسة المختلفة، منها الألبسة النسائية التي كانت حاضرة بكثرة، إلى جانب ألبسة الأطفال، الألبسة الرجالية، الرياضية، والأحذية، بحيث ما ميز هذه المنتجات هو أنها تحمل مواصفات الجودة، كما أن الشركات المشاركة تملك « ماركات» عريقة.
وقد عرف الصالون إقبالا من طرف الزوار، خاصة التجار والمستثمرين الجزائريين في هذا الميدان، الذين وجدوا في هذا الصالون فرصة لربط علاقات مع هذه الشركات والاستفادة من خبرتها، وإبرام صفقات معها، وقد استحسن التجار والمستثمرون تنظيم هذا الصالون، الذي قرب المسافات بينهم وبين الشركات التركية المختصة في الموضة والنسيج.
وفي نفس الإطار عرف الصالون زيارة بعض العائلات بغرض اقتناء بعض الألبسة من الماركات التركية، في حين تفاجأوا لكون المنتوجات المتوفرة مخصصة للعرض فقط، وليس للبيع.
نورالدين-ع