• إرسال 53 طلبا لاسترداد الأموال لـ 11 دولة• مسراتي: استرداد الموجودات "واجب سيادي لا يمكن التنازل عنه"وجهت الجزائر ما يقارب 335 طلب تعاون قضائي...
* مدارس أشبال الأمة تحقق نسبة نجاح بأكثر من 98 بالمائة وزير التربية الوطنية يكشفنسبة النجـــاح الوطنيــة في البكالوريا بلغت 51,57 بالمائـــــة12 ألفا و 737 ناجحا تحصلوا...
أعلنت أمس، شركة سونلغاز عبر فرعها «سونلغاز - نقل الكهرباء ومسير المنظومة» عن تسجيل سادس ذروة قياسية في الطلب على الطاقة الكهربائية خلال الشهر...
دعت وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية ، أمس الأحد في بيان لها، مستعملي المركبات المائية بالشواطئ، إلى احترام قواعد السلامة المقررة قانونيا، مؤكدة...
الممثــل حمــزة فغولي ينفــي إشاعــة وفاتـــه
نفى أمس، الممثل حمزة فغولي المعروف بـ «ماما مسعودة»، خبر وفاته الذي تداولته ليلة الاثنين إلى الثلاثاء، منصات التواصل الاجتماعي، و بعض المواقع الإخبارية، مؤكدا أنه في صحة جيدة و معبرا عن استيائه من الإشاعة التي كان لها تأثير سلبي على عائلة الفنان وجمهوره ومحبيه.
«ماما مسعودة»، نشر فيديو مباشر عبر حسابه على ذات الموقع، نفى من خلاله الإشاعة التي قتلته، وأغتنم الفرصة لشكر جمهوره والتواصل المباشر معه، حيث ظهر في المقطع المصور وهو بكامل بصحته، في حين أكد مقربون منه بأنه يقضي العطلة بشواطئ تيبازة.
ويعد الفنان حمزة فغولي صاحب 80 سنة، واحدا من بين أبرز الوجوه الفنية التي تمارس الفكاهة الهادفة التربوية، وقد اشتهر «ماما مسعودة» في بداياته رفقة المهرج المرحوم إيقاش محمد رؤوف المعروف بـ « حديدوان» والطفلة أسماء بونوة، في برنامج «الحديقة الساحرة» الموجه للأطفال خلال نهاية الثمانينات وبداية التسعينات، و تربى وتعلم منه أطفال الجزائر دروسا في الأخلاق والتعامل مع الآخرين وغيرها من السلوكيات الحسنة، وكان حمزة فغولي يؤدي دور الأم «ماما مسعودة» التي ربت أجيال عديدة، إذ سبق له وأن قال، في تصريحات إعلامية مختلفة، أنه أوصى أبناءه وأحفاده بالافتخار بهذه الشخصية التي أداها طيلة سنوات، لأنها مخزن فني و ثقافي يتذكره الجزائريون بإيجابية، و بالرغم من أن «ماما مسعودة» فقدت ركيزتها الفنية منذ وفاة حديدوان سنة 1996، إلا أن الفنان حمزة فيغولي، استطاع أن يحقق النجاح بفضل إسمه الحقيقي الذي قدم به أعمالا عديدة في السينما أين أبدع في فيلم «الطاكسي المخفي» وعرف حينها ب»قويدر الزدام» وهي التسمية التي لازال يرددها الجزائريون أيضا منذ التسعينات.
بن ودان خيرة