• إرسال 53 طلبا لاسترداد الأموال لـ 11 دولة• مسراتي: استرداد الموجودات "واجب سيادي لا يمكن التنازل عنه"وجهت الجزائر ما يقارب 335 طلب تعاون قضائي...
* مدارس أشبال الأمة تحقق نسبة نجاح بأكثر من 98 بالمائة وزير التربية الوطنية يكشفنسبة النجـــاح الوطنيــة في البكالوريا بلغت 51,57 بالمائـــــة12 ألفا و 737 ناجحا تحصلوا...
أعلنت أمس، شركة سونلغاز عبر فرعها «سونلغاز - نقل الكهرباء ومسير المنظومة» عن تسجيل سادس ذروة قياسية في الطلب على الطاقة الكهربائية خلال الشهر...
دعت وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية ، أمس الأحد في بيان لها، مستعملي المركبات المائية بالشواطئ، إلى احترام قواعد السلامة المقررة قانونيا، مؤكدة...
طرحت الفنانة دنيا الجزائرية أول أمس عبر حسابها الرسمي في موقع فايسبوك و يوتيوب، كليبا غنائيا جديدا عنوانه «ماضي و فات» أثرت به رصيدها من الأغاني الشرقية الطربية، و أثنى متتبعو الفنانة وعشاق أغانيها على أدائها المميز و صوتها الطربي القوي و الشجي، و أعربوا عن سعادتهم بهذا العمل و دعوها إلى مواصلة الإبداع في هذا النوع الغنائي العاطفي الذي طالما تألقت به، علما بأنها أدت من قبل مختلف الطبوع الجزائرية التراثية من بينها المالوف، إلى جانب مجموعة كبيرة من الأغاني الوطنية و الأوبيريت الثورية «يا ابن البلد» .
الأغنية الجديدة التي أدتها ابنة قسنطينة باللهجة المصرية، كتب كلماتها الشاعر الإماراتي طارق الكندي و لحنها كامل الجندي و التوزيع الموسيقي لهشام البنا و الإنتاج لشركة «تي. كا» الإماراتية، و هي تدعم شهرة الفنانة على الصعيد العربي، خاصة و أنها تعاملت مع كبار كتاب الكلمات و الملحنين المصريين و العرب، و مع أكبر شركات الإنتاج، على غرار روتانا، و سبق لها و أن أحيت حفلات بكل من المسرح القومي و الأوبرا المصرية و تم تكريمها في السنة الماضية على مجمل أعمالها الفنية في الدورة الأولى لمهرجان المنصورة للفنون بمصر الذي شاركت فيه 15 دولة ، إلى جانب كوكبة من نجوم الفن و الثقافة. الملاحظ في كليب «ماضي و فات» أن دنيا الجزائرية شاركت بصوتها فقط، و لم تظهر إطلاقا في أي مشهد أو لقطة، حيث يتضمن سيناريو العمل، قصة حب رومانسية عاشها شابان، انتهت بالفراق، حيث قرر الشاب هجر حبيبته و تركها في مهب رياح الذكريات و الدموع و الأشجان، و جاء أداء الفنانة جد مؤثر انصهر في اللحن الرائع الذي أبدعه كامل الجد، لحد إبهار المستمع بما يعكسه من أحاسيس صادقة و عميقة، و يبدو أنها تحدت صوتها نفسه، فبدا أقوى و أجمل هذه المرة، مقارنة بأدائها لأغنية «اللي كان بيننا» و هي ما قبل الأخيرة في رصيدها الثري.
إلهام.ط