تتواصل حملة الحصاد و الدرس لموسم 2024-2025، في ظروف جيدة، مع تسجيل أريحية في تخزين الحبوب ونقلها و دعم أكبر للفلاحين في مجال السقي والعتاد وتبسيط...
أشرف قائد الناحية العسكرية الرابعة اللواء عمر تلمساني أمس الأحد على مراسم حفل تخرج 12 دفعة جديدة بالمدرسة العليا للقوات الخاصة الشهيد مصطفى خوجة...
أجمع المترشحون لنيل شهادة البكالوريا دورة جوان 2025 في الشعب السبعة على السير الحسن لامتحانات اليوم الأول، التي جرت، أمس، في ظروف حسنة وأجواء هادئة، بفضل التأطير...
lتجدد الاعتداءات الصهيونية على مناطق متفرقة في إيرانتجددت الاعتداءات الصهيونية، أمس، على العديد من المواقع الإيرانية عبر مناطق متفرقة في البلاد...
اضطرت إدارة مولودية قسنطينة لنقل المباراة الودية المبرمجة اليوم، أمام شباب باتنة إلى ملعب بلدية حامة بوزيان، بعد قرار السلطات المحلية بغلق ملعب بن عبد المالك، تحسبا لإعادة تهيئة بساط الأرضية، حيث أمر الوالي أحمد ساسي عبد الحفيظ بتخصيص مبلغ قدره 2.5 مليار سنتيم، من أجل إتمام العملية في أجل لا يتعدى شهر على الأكثر.
وأمام التطورات الجديدة، فقد وجد الرئيس دميغة نفسه بالتشاور مع المدرب عقون، مجبرا على إعادة النظر في مكان برمجة ودية شباب باتنة، من أجل محاولة تعويد اللاعبين على أرضية ملعب ذات البلدية الشمالية، الذي سيستقبل فيه بنسبة كبيرة أصحاب اللونين الأبيض والأزرق، اتحاد عنابة في الجولة الثانية من البطولة، على اعتبار أن إمكانية غلق الملعب ستكون بحر الأسبوع الجاري، بعد أن قامت لجنة مختصة بزيارة الملعب، رفقة مكتب الدراسات المختص في هذا المجال.
وكان للنصر، حديث مع المدرب عقون في الموضوع، قال فيه:» ليس لدينا خيار آخر سوى الانتقال للعب في ملعب بلدية الحامة، لقد علمت بالخبر أمسية الخميس فقط، وهذا ليس إشكالا، خاصة وأنه لدينا الوقت من أجل التأقلم».
وأضاف محدثنا:» لا نريد التركيز على قضية الملعب، خاصة وأننا نركز على التحضيرات لموسم كامل، والشيء الإيجابي بالنسبة لي هو تجاوب اللاعبين مع حجم البرنامج المسطر».
على صعيد آخر، لا تزال قضية الديون الموجودة على مستوى لجنة المنازعات تراوح مكانها، حيث يتمنى أنصار مولودية قسنطينة أن تجد حلا في أسرع وقت ممكن، حتى يتمكن الفريق من استرجاع إجازات اللاعبين الجدد، خاصة بعد قرار أعضاء المكتب الفيدرالي الأخير، المتمثل في وجوب الحصول على شهادة التبرئة من لجنة المنازعات أولا، قبل الحصول على الإجازات، علما وأن ديون المولودية ترجع لسنوات ماضية في عهد الاحتراف، وقدرها 3.8 مليار سنتيم.
ح.س