* عــدد الـــزوار والعارضيـــن والمشاركيـن فاق التوقعـــات * مشاركــــة 132 دولة و2148 عارضـــــاأكد وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية و الجالية...
أعلنت رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني، إبتسام حملاوي، أمس السبت بمعسكر، أن هيئتها وضعت «خارطة عمل واضحة تقوم على دعم مبادرات الجمعيات التي تعنى...
* نساء مقاولات ينجحن في اقتحام مجال التصديرأشادت شركات جزائرية شاركت في الطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية، المنظمة بالجزائر بين 4 و 10...
يلتحق اليوم نحو 700 ألف أستاذ في الأطوار التعليمية الثلاثة بمناصبهم بعد انقضاء العطلة الصيفية، استعدادا لانطلاق الموسم الدراسي الجديد وسط تجنيد واسع عبر كافة...
أكد المستشار لدى رئيس الجمهورية المكلف بالأرشيف الوطني وملف الذاكرة المدير العام للأرشيف الوطني، السيد عبد المجيد شيخي، اليوم الأحد، على ضرورة توحيد الصفوف وتجسيد الوحدة الوطنية، التي مكنت الشعب الجزائري سابقا من اجتياز كل الظروف، مشددا على ضرورة مواجهة ما يحاك ضد الجزائر من مؤامرات.
وقال عبد المجيد شيخي، في الندوة التي عقدها بمقر وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، بمناسبة إحياء اليوم الوطني للمجاهد:"إننا بحاجة إلى تجسيد وحدتنا الوطنية والدفاع عنها كرجل واحد، والعودة إلى قيمنا التي مكنت الشعب الجزائري من اجتياز المحن في كل الظروف".
وأبرز شيخي، أن كل "العناصر لتقوية وحدتنا الوطنية متوفرة، ولا يمكن في أي حال من الأحوال تفرقتنا، أما "الشطحات" فوجب مواجهتها بالحقائق"، مردفا أنه "علينا استرجاع اللحمة بيننا، كما كان يفعل المناضلون والمجاهدون الذين كانوا يتآخون بصورة تلقائية، وعلينا مقابلة ومواجهة ما يحاك ضد هذا البلد العظيم،لأنه لو لم يكن له قيمة لما كانت لتحاك ضده المؤامرات".
كما أشار إلى أن الجزائر حاولت في وقت سابق لم شمل المغرب العربي، إلا أن "البعض.. ليس الجزائريين طبعا، حالوا دون ذلك..".
وفي سياق آخر، لفت المتحدث إلى أن مؤتمر الصومام، كان لابد له أن ينعقد بطريقة أو بأخرى، وبسرعة، حيث كان بمثابة "انطلاقة ثانية للثورة، خاصة وأن اندلاع الثورة في الفاتح من نوفمبر كان بوسائل متناثرة عبر الوطن، ولم يكن لها تأثير كبير إلا أنها استمرت، لكن الانطلاقة الثانية كان وقعها مثل مجازر الثامن من ماي، حيث كان هناك نشر للرعب".
وذكر عبد المجيد شيخي، أن مؤتمر الصومام عالج مسألتين، تتمثل الأولى في الوسائل التي وجب أن ترصدها الثورة لتحقيق الاستقلال وتحديد موقف من هم في الجزائر وليسوا جزائريين، من الثورة، أما الثانية فتتعلق بتنظيم الثورة وإعطاء شيء من الشرعية للمؤسسات القيادية.
وأج