*غريب يلتزم بالتشاور مع كل الفئات والشرائح الوطنية رسم رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، أمس، سيفي غريب وزيرا أولَ خلفا لنذير العرباوي، كما كلفه...
اتخذت السلطات العمومية، مجموعة من التدابير والإجراءات الاستباقية، في ظل الحرص على تهيئة الظروف الملائمة واستكمال كل الترتيبات الضرورية وتجسيد عدة...
* تنصيب لجنة للمتابعة بولاية خنشلــةكشف رئيس الغرفة الفلاحية بخنشلة، ياسين كنزاري، في تصريح خص به النصر، أمس، عن تنصيب اللجنة المكلفة بمتابعة وتقييم مدى...
استقبل قائد القوات البرية، السيد الفريق مصطفى سماعلي، أمس الأحد، بمقر قيادة القوات البرية، قائد العمليات الخاصة للولايات المتحدة الأمريكية في...
تحصل المدافع الأيسر عبد المؤمن شيخي على الضوء الأخضر للتدرب مع المجموعة بصفة عادية، بعد اعتذاره من المدرب المساعد سليمان رحو، فيما اندمج المالي عبد السلام جيدو، وتواصل غياب المدافع الصاعد عماد رقيق إلى غاية الحصة الأخيرة التي أجرتها التشكيلة السطايفية، قبل الدخول في فترة راحة قصيرة.
وأكد مصدر حسن الاطلاع للنصر، بأن المدافع شيخي الذي احتج ودخل في ملاسنات مع المدرب المساعد سليمان رحو، بعد نهاية اللقاء التطبيقي أمام الرديف قبل نهاية الأسبوع، تقدم باعتذار لهذا الأخير ومن خلاله للمدرب الفرنسي فرانك دوما، ما مكنه من التدرب بصفة عادية في حصة أول أمس، التي احتضنها ملعب الثامن ماي 45 في الفترة الصباحية، ما يعني طي صفحة هذه الحادثة بالنسبة للطرفين، في حين يبقى المجال مفتوحا لاحتمال معاقبة المعني من جانب الإدارة.
وفي مستجدات الحالة الصحية للاعب وسط الميدان المالي عبد السلام جيدو، فقد اندمج المعني مع المجموعة، مطمئنا الطاقم الفني بأن الإصابة التي تعرض لها على مستوى الكاحل ليست خطيرة، وأنه سيكون جاهزا عند استئناف منافسة البطولة، خاصة وأنه يعتبر من القطع الأساسية في التشكيلة.
وفي سياق ذي صلة، بالتحضيرات الفنية في هذه المرحلة التي تقرر توقيف المنافسة الرسمية خلالها، تضامنا مع فلسطين وغزة التي تتعرض للعدوان الهمجي من الاحتلال الصهيوني، لفت غياب الظهير الأيمن الصاعد عماد رقيق، الأنظار في تدريبات الفريق، وهو الذي لم يتدرب أيضا مع الفريق الرديف، دون اتضاح السبب الذي يقف وراء هذا الغياب المفاجئ،، والممتد منذ يوم الأربعاء المنصرم.
من جانبه، منح المدرب الفرنسي فرانك دوما يومي راحة للاعبين، على أن يستأنف الفريق التدريبات بداية من مساء الغد على الساعة الرابعة عصرا، في ظل غياب المنافسة الرسمية إلى إشعار لاحق، لم يحدد إلى غاية كتابة هذه الأسطر. خ. ل