تم إدراج تدابير جديدة على قواعد حركة المرور في الجزائر لا سيما ما يتعلق بشروط وضع المركبات في السير، وإعادة بيعها وترقيمها وكذا تعريف أصناف رخص...
أدانت الجزائر، أمس الأربعاء، بشدة العدوان السافر للاحتلال الصهيوني على سيادة سوريا وحرمة أراضيها ووحدة شعبها، معربة عن تضامنها الكامل مع هذا البلد...
أعلنت شركة سونلغاز، عبر فرعها "سونلغاز - نقل الكهرباء ومسير المنظومة"، عن تسجيل ثالث ذروة قياسية في الطلب على الطاقة الكهربائية خلال أسبوع، حيث بلغ...
درس مجلس مساهمات الدولة، المنعقد اليوم الأربعاء، الملف المتعلق بتحويل ملكية أسهم شركة طاسيلي للطيران من مجمع سونطراك إلى صالح شرطة الخطوط الجوية...
انتزعت جمعية الإعلام والاتصال في أوساط الشباب "أنفوكوم" لولاية قالمة، جائزة الطبعة الرابعة للجائزة الوطنية لمناهضة العنف ضد النساء و الفتيات، التي تنظمها وزارة التضامن الوطني و الأسرة و قضايا المرأة.
و قد حصلت جمعية "أنفو كوم"، المعروفة بنشاطها الدؤوب، على هذه الجائزة بمشروع أحسن عمل جمعوي لمحاربة العنف ضد المرأة بالجزائر، و قال رئيس الجمعية الدكتور لطفي عجاب بأن هذه المرتبة المشرفة تعد نجاحا للحركة الجمعوية بولاية قالمة، و ثمرة جهود مضنية و طويلة قام بها أعضاء الجمعية لإنجاح المشروع، الذي تلقى دعما كبيرا من مصالح الولاية و الحركة الجمعوية المحلية و وسائل الإعلام، و المعهد الأوروبي للمتوسط، ومؤسسة نساء الأورو- متوسط.
و قد تم الإعلان عن الجائزة أمس الأحد بالمدرسة العليا للضمان الاجتماعي، في حفل إحياء اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة الذي يصادف 25 نوفمبر من كل سنة، و هذا تحت إشراف وزيرة التضامن الوطني و الأسرة و قضايا المرأة غنية الدالية.
و تجري الاحتفالات هذه السنة تحت شعار
“ اسمعني، لنضع حدا للعنف تجاه النساء و الفتيات “، و تدوم أسبوعين كاملين، حيث سيتم عرض بعض تجارب التكفل بفئة النساء و الفتيات المعنفات، و تقديم مداخلات لخبراء و مختصين في قضايا المرأة، و ممثلي الهيئات و القطاعات ذات الصلة.
و قد استلم الجائزة رئيس جمعية "أنفو كوم" لولاية قالمة الطبيب لطفي عجابي الذي أشاد بالعمل المقدم من طرف أعضاء الجمعية بمساعدة الشركاء الآخرين من داخل الوطن و من الخارج.
و تهتم جمعية الإعلام و الاتصال في أوساط الشباب بقالمة بقضايا المرأة و حقوقها داخل المجتمع، و مشكل المخدرات وسط الشباب، محاربة السيدا، و العنف المتصاعد بالشارع و الوسط المدرسي، و المهني، و تعتقد الجمعية بأن المرأة و الفتاة على وجه الخصوص تعد الأكثر عرضة للعنف الجسدي و اللفظي تحت تأثير التحولات الاجتماعية التي تعرفها البلاد في السنوات الأخيرة. فريد.غ