* الاستماع لانشغالات المواطنين و ترقية الصناعة وتعزيز الاستثماراتباشر الوزراء الجدد، المعينون في الطاقم الحكومي الجديد بقيادة الوزير الأول سيفي...
ترأس الوزير الأول، السيد سيفي غريب، أمس الاثنين، اجتماعا وزاريا مشتركا، خصص للوقوف على التحضيرات الجارية للدخول المدرسي (2025-2026)، حسب ما أفاد به...
•عطاف يتباحث مع نظيريه القطري و العراقيانعقد اجتماع ثلاثي جزائري-تونسي-ليبي، أمس الاثنين بالدوحة، جمع كل من وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية...
أكد أمس وزير الشؤون الدينية والأوقاف، يوسف بلمهدي، على أن قطاعه الذي يمثل عنصر قوة في بناء اللحمة الوطنية، يحتاج للتجديد في أساليبه وخطاباته من أجل...
أكد رابح زمامطة مدرب نادي التلاغمة أن من يعتقد بأن فريقه قد دخل في عطلة مسبقة، بعد التراجع إلى المركز الخامس واتساع الفارق عن قمة الهرم إلى 10 نقاط، فهو مخطئ، موضحا في تصريح للنصر أن الطاقم الفني يعتزم مواصلة المشوار بنفس العزيمة والإصرار، وبجدية كبيرة من أجل إنهاء الموسم في مرتبة مشرفة.
وقال زمامطة إن جميع اللاعبين، سيكونون تحت تصرف الجهاز الفني في اللقاءات المتبقية من بطولة الهواة، بداية من مواجهة مولودية العلمة المقررة السبت القادم، والتي ستعرف عودة كرميش وبولعينصر بعد استنفاذ العقوبة الآلية، التي كانت مسلطة عليهما، مجددا إرادة فريقه في طرح كل الأوراق والدفاع عن حظوظه كاملة للحفاظ على مصداقيته وسمعته.
وما يجسد هذا الطرح في نظر زمامطة، تواجد كامل التعداد في التدريبات، عدا الشاب فارس بيطام الذي تعرض إلى إصابة عضلية في المقابلة الأخيرة أمام اتحاد الشاوية، مثلما أوضحه بقوله:» بكل تأكيد، لن نستسلم ولن نقدم هدية لأي كان، بل سنعمل على تأكيد نزاهتنا، وحرصنا على احترام أخلاقيات المنافسة من خلال الاعتماد على التشكيلة المعتادة، وبنية تحقيق مزيدا من الانتصارات، لتمكيننا من التواجد ضمن البوديوم».
واستنادا لمحدثنا، فإن 30 نقطة ما زالت مطروحة في المزاد، ما يعني في نظره بأن مجال المناورة، يبقى مفتوحا أمام ممثل الولاية (43) لتحقيق القفزة النوعية في سلم الترتيب:»صحيح أننا لا نملك الإمكانيات اللازمة للمراهنة على الصعود الذي يتطلب الكثير من العوامل، لكن أطمئن الأنصار بأنه ليس في نيتنا تعليق الأحذية مبكرا، وخوض بقية اللقاءات وسط أجواء العطلة».
على صعيد آخر، يرى زمامطة، بأن نادي التلاغمة، كان بإمكانه تشكيل قوة ضاربة في البطولة، غير أن إمكانياته المادية، حدت حسبه من طموحاته، رغم المهارات الفردية والروح الجماعية، التي كثيرا ما صنعت الفارق في كذا مباراة على حد تعبيره.
م ـ مداني