استقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الاثنين، أسقف الجزائر، الكاردينال جون بول فيسكو.وجرى اللقاء بحضور مدير ديوان رئاسة الجمهورية،...
* توفير أكثر من 80 بالمائة من حاجيات البلاد من الأعلاف الحيوانيةأشرف الوزير الأول، سيفي غريب، أمس الاثنين، خلال زيارة عمل إلى ولاية جيجل، على تدشين...
الحكومة تعمل في انسجام مع توجيهات رئيس الجمهورية أكد الوزير الأول، سيفي غريب، أمس الاثنين من جيجل، التزامه بتجسيد المشاريع، المتوقفة، التي كانت محل...
نبه وزير الاتصال، زهير بوعمامة، إلى ضرورة التحلي باليقظة عند التعامل مع المواضيع الإعلامية التي تخص الجزائر، وشدد على أهمية الرقمنة و ضرورة تعميمها...
أخيرا سيرتدي ريان آيت نوري وحسام عوار ألوان منتخب بلدهما الأصلي، بعد أن منحا الناخب الوطني جمال بلماضي موافقتهما الرسمية بتدعيم صفوف الخضر، بداية من تربص شهر مارس المقبل، لينتهي بذلك مسلسل هذين اللاعبين المتواجدين محل اهتمام مسؤولي الاتحادية الجزائرية لكرة القدم منذ عدة سنوات.
وانتظر محبو المنتخب إلى غاية منتصف سنة 2022، للحصول على موافقة آيت نوري وعوار، في انتظار حملهما للقميص الوطني بشكل رسمي في السنة المقبلة التي يبحث خلالها الخضر لإعادة الاعتبار لأنفسهم، بعد الانتكاسات الأخيرة.
وتحلم الجماهير الجزائرية برؤية هؤلاء اللاعبين في التشكيلة الوطنية منذ عدة سنوات، حيث ظلت تصر على المدرب جمال بلماضي لإقناعهم، حيث حاول معهم في عدة مناسبات، لينجح أخيرا في افتكاك موافقة عدد معتبر من اللاعبين، في مقدمتهم عوار وآيت نوري اللذين كانا زميلين في منتخب فرنسا للآمال.
وتأجل قدوم المدافع الأيسر لنادي وولفرهامبتون الانجليزي في عدة مناسبات، إذ طلب من بلماضي مهلة إلى غاية الاطمئنان على مستقبله الاحترافي، لتأتي الأخبار السارة في سنة 2022، بعد إقدام اللاعب رسميا على تغيير جنسيته الرياضية، في انتظار إنهاء ملف عوار عن قريب، وهو الذي وقع وثيقة الالتزام.
ومما لا شك فيه، هو أن موافقة مثل هكذا لاعبين من مزدوجي الجنسية على تدعيم صفوف الخضر، كفيل بمنح خيارات قوية للناخب الوطني جمال بلماضي، الساعي لإحداث ثورة في التشكيلة استعدادا لنهائيات «كان» كوت ديفوار 2024 .
سمير. ك