تسعى وزارة الصناعة إلى تعبئة الكفاءات الجزائرية من خبراء ومهندسين وتقنيين داخل وخارج الوطن، بهدف إنشاء المجلس الوطني للخبرات في مجال صناعة السيارات...
• تشييع الجثامين في أجواء جنائزية مهيبةوقف، أمس، وزير الداخلية و الجماعات المحلية ووزير الشؤون الدينية و ممثل وزارة الخارجية، وقفة ترحم بمقر الوحدة...
من 4 إلى 10 سبتمبر، تتحول العاصمة الجزائرية إلى مركز حيوي للتجارة الإفريقية، فالطبعة الرابعة من المعرض التجاري الإفريقي البيني(IATF) ، ليست مجرد حدث...
جدّد وزير التجارة الداخلية وترقية الصادرات، الطيب زيتوني، التزام قطاعه بالتنفيذ الصارم لتوجيهات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الرامية إلى...
أكّد مدير النقل لولاية تبسة، رفيق بعيط، أن مصالحه قد منحت 160 رخصة استثنائية للناقلين الخواص، ممن تقدموا بطلبات نقل المواطنين نحو الولايات الساحلية.
وأوضح المسؤول للنصر، بأن هذه التراخيص تندرج في إطار موسم الاصطياف لسنة 2023 وهي صالحة انطلاقا من 17 جوان إلى غاية 31 أوت الداخل، مضيفا في السياق ذاته، أنه تم ضبط الترتيبات الإدارية لهذه الوجهات وتحديد المشرفين عليها وعدد المستفيدين منها.
وكانت أغلب الوجهات الساحلية المطلوبة، هي الوجهات الشرقية، حيث فضل الكثيرون برمجة موسم الاصطياف بالولايات الساحلية القريبة من تبسة، على غرار الطارف، عنابة، سكيكدة، جيجل، وبجاية وذلك لتفادي متاعب السفر نحو الولايات البعيدة من ناحية والتقليل كذلك من الأعباء المالية ومن ثم الاستمتاع بنصف شهر، في ما يعرف بالسياحة الداخلية، حيث تبرمج رحلات سياحية جماعية منظمة، أو بشكل فردي، بينما فضل مواطنون آخرون التوجه شرقا، حيث الشواطئ التونسية، هروبا من وهج الحرارة بتبسة وتخفيفا من ضغوط العمل وتعويضا لنقص فضاءات الترفيه، مقارنة بما يطالب به الراغبون في الاستجمام، كما تمنح للناقلين تراخيص أخرى لأيام قليلة، حيث يصل عددها بين 15 و20 كل أسبوع.
للتذكير، فإنه ورغم وجود فضاءات متنقلة للسباحة، وزع بعضها على الولايات ووجود بعض الفضاءات الغابية المخصصة للاستجمام، والسياحة الجبلية، إلا أن المواطن التبسي، يأمل في مضاعفة عدد المسابح وفضاءات الترفيه وزيادة عدد المرافق، بما في ذلك مناطق التوسع السياحي، من أجل استقطاب الساكنة وتشجيع الوجهة السياحية التبسية، التي وإن افتقرت لشواطئ البحار، فإنها بالمقابل قادرة على الجذب السياحي، بحكم ما تزخر به من فضاءات غابية ومواقع تاريخية، حيث باتت السياحة الداخلية والغابية، إحدى الرهانات التي تستقطب الباحثين عن لحظات الاستجمام والترفيه والتسلية.
الجموعي ساك