أكد خبراء ومختصون، أمس، على أهمية استكمال تعميم الرقمنة على مستوى كل القطاعات، تجسيدا لتعليمات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون بهذا الخصوص، ما...
أبدت ممثلة صندوق الأمم المتحدة للطفولة بالجزائر، كاتارينا جوهانسون، «استعدادها للمشاركة ودعم كل المبادرات التي يقوم بها قطاع التضامن الوطني»، مع...
أعلنت المحافظة السامية للأمازيغية يوم أمس، عن اختيار ولاية بني عباس لاحتضان الاحتفال الوطني برأس السنة الأمازيغية 2976/2026، إلى جانب تنظيم الطبعة...
أجرى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، السيد أحمد عطاف، أمس الأحد بنيويورك، محادثات ثنائية شملت عددا من...
إمام و خطيب مسجد الأمير عبد القادر بقسنطينة، بن عبد الرحمن محمد مصطفى ، استهل حديثه بهذه الآية من القرآن الكريم قائلا « عسى أن تكرهوا شيئا و يجعل الله فيه خيرا كثيرا...» ، و اعتبر فترة الحجر الصحي فرصة لإنقاذ الأسرة التي تعد الخلية الأساسية في المجتمع و الذي لا يصلح إلا بصلاحها، و كذا لتقليص الفجوة داخلها الناتجة هيمنة التكنولوجيات الحديثة و غيرها، كما قال بأنها مناسبة لمراجعة الفرد حساباته في طريقة تعامله مع والديه و إخوته، و اغتنام تواجده في البيت بالتقرب إليهم و توطيد الصلة بهم، مستدلا بقوله تعالى وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ « كما دعا المتحدث الأزواج إلى توطيد العلاقة بزوجاتهم ، و أبنائهم.
محدثنا دعا الأولياء إلى الحرص على أداء الصلوات في البيت جماعة، و قراءة ما تيسر من كتاب الله، ما يساهم في تمتين العلاقة و القضاء على الشحنات السالبة و تنمية المودة و الرحمة و تطهير القلوب من الضغائن.
كما دعا لاستغلال فترة الحجر في تنمية العقل بالقراءة ، و حث على ضرورة التزام البيوت مهما كان الوضع داخل البيت ، معتبرا ذلك واجبا على الأفراد لأن الله عز و جل أعطى قيمة كبيرة للنفس.