استقبل رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، أمس، وفدا إعلاميا لبنانيا على هامش الزيارة الرسمية التي أداها رئيس الجمهورية اللبنانية السيد جوزيف عون...
أشرف وزير العدل، حافظ الأختام، السيد لطفي بوجمعة، أمس الأربعاء، على مراسم تنصيب السيد محمد بودربالة رئيسا جديدا لمجلس قضاء الجزائر، مشيرا إلى أن...
الوفد الجزائري غادر قاعة الجلسات خلال كلمة الكيان الصهيونيأبرز رئيس مجلس الأمة، السيد عزوز ناصري، أمس الأربعاء، الجهود التي تبذلها الجزائر، بتوجيه...
فرصة لتعزيز العلاقات التاريخية و التعاون الثنائي في شتى المجالاتأجرى رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بعد ظهر أمس الثلاثاء، بمقر رئاسة...
صنّف مدرب نادي التلاغمة رابح زمامطة، الموسم الحالي في خانة «الفرصة التاريخية»، التي تضع الفريق في رواق جيد لتجسيد حلم الصعود إلى وطني الهواة، وأكد على أن الحسابات الأولية، تصب في رصيد «التلاغمية» للظفر بالتأشيرة، وذلك بالنظر إلى رزنامة المرحلة المتبقية من البطولة.
وأكد زمامطة في دردشة مع النصر، بأن التفاؤل بالصعود مستمد من الأجواء السائدة وسط المجموعة، لأننا ـ حسب تصريحه ـ «نمتلك كل المقومات التي تسمح لنا بمواصلة المشوار بنفس الديناميكية، إلى غاية الوصول إلى المبتغى، مادامت الوضعية تختلف عن المواسم السابقة، لأننا تعوّدنا على منافسة شرسة في المجموعة الشرقية، بطغيان طابع «الديربي» على أغلب اللقاءات، لكن الوضع يختلف في هذا الفوج». إلى ذلك، اعترف زمامطة بأن الهاجس الوحيد الذي يثير مخاوفه، يتمثل في عدم قدرة بعض اللاعبين على تحمل الضغط، لأنني ـ على حد قوله ـ « كنت قد وقفت على هذا الجانب في مباراة أول أمس ضد اتحاد سطيف، إذ أن بعض اللاعبين لم يظهروا بالمستوى المعهود وكانوا خارج الإطار، وذلك بسبب الضغط الذي أصبحت تعيشه التشكيلة، بعد التواجد في الصدارة، الأمر الذي يجبرنا على اتخاذ كامل احتياطاتنا في قادم الجولات، لأن المنعرجات المتبقية تستوجب تسلح المجموعة بأعصاب باردة، مع كسب ثقة كبيرة في الإمكانيات».
وخلص زمامطة إلى القول، بأنه لم يكن يتوقع اعتلاء فريقه صدارة الترتيب في هذه المحطة، بل أن الحسابات التي ضبطناها ـ كما أردف ـ «كانت مبنية على منعرج الجولة 21، إلا أن تراجع أولمبي العناصر سمح لنا بالاستثمار في سلسلة انتصاراتنا لاعتلاء كرسي الريادة، وما علينا الآن سوى تسيير باقي المشوار، والذي سنستضيف فيه باقي منافسينا على ورقة الصعود، وهذه هي الورقة الرابحة التي ترجح كفتنا، لكن شريطة تفادي الغرور».
حــاوره: ص/ فرطاس