يلتحق ابتداء من اليوم نحو 2 مليون طالب جامعي بمقاعد الدراسة، من ضمنهم أزيد من 300 ألف حائز على شهادة البكالوريا دورة جوان 2025، في ظل تحضيرات مسبقة...
أسدى وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، كمال رزيق، خلال ترؤسه، اجتماعا تقييمياً، أمس، جملة من التوجيهات ومنها ما تعلق بضرورة الاستكمال العاجل...
• أكثر من 5 ملايين عملية تحويل بقيمة 4700 مليار سنتيم في سبعة أشهرأكد تجمع النقد الآلي في تقريره الأخير الصادر قبل أيام أن الدفع الإلكتروني عبر...
* القضاء على 700 جندي وإسقاط وعطب 20 طائرة في 7 أيام من القتالتستعيد، ولاية تبسة، هذا الاثنين، ذكرى معركة «الجرف» التاريخية، التي وقعت في 22 سبتمبر...
شهدت مدينة قسنطينة أمس، احتجاجين أمام مقري ديوان الوالي وديوان الأوبيجي من طرف العشرات من المطالبين بالترحيل من السكن الهش، إضافة إلى مستفيدين من تحصيصات أرضية.
وتجمع العشرات من المستفيدين من قطع أرضية بتحصيص المنية ببلدية قسنطينة أمام ديوان الوالي، للمطالبة بمقابلة الوالي شخصيا من أجل تسريع تسوية وضعية العقود النهائية للاستفادة لدى الوكالة العقارية والتي اتهم المحتجون مسؤوليها بتعمد التماطل في إبرام العقود.
وحسب رئيس جمعية المستفيدين، فإن المطلب الأساسي للمحتجين هو الإسراع في إبرام عقود الاستفادة مع الوكالة العقارية، باعتبارها الضمان الحقيقي لعملية تحصلهم النهائي على القطع الأرضية.
للإشارة فقد اجتمع عدد من المستفدين مع رئيس الديوان الذي ضرب لهم موعدا اليوم مع الأمين العام للولاية كونه المكلف بدراسة وتسوية الملف الأمر الذي لم يرق للمحتجين.
وقام عدد من قاطني البيوت القصديرية، بحي القماص الأعلى بتنظيم وقفة احتجاجية أمام ديوان الأوبيجي، للمطالبة بتسريع توجيه إستدعاءات لهم لتسديد المستحقات المالية لـ42 عائلة المستفيدة من وصولات الاستفادة المؤقتة منذ عامين، في إطار برنامج ترحيل سكان البناء الهش.
رئيس جمعية الحي أفاد بأن إطارا من الأوبيجي استقبلهم وأبلغهم بأن ملفاتهم قد ضاعت ووجب عليهم أن يقوموا بإعادة إيداعها من جديد، وهو الأمر الذي كذبه المسؤول الذي أكد لنا بأن الأمر لا يتعدى سوى عدم وصول دور دراسة ملفات المعنيين كون مصالحه تتولى دراسة أكثر من 20000 ملف على حد قوله. المتحدث أشار إلى شروع الديوان أمس في استدعاء سكان أحياء كبرى من قسنطينة لتسديد مستحقات الإستفادة متمثلة في أحياء سيدي مسيد، شعب الرصاص، بوبربارة السلام، أرضي لفقون وأمزيان و الشالي.
لقمان قوادري