كذبت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية خبر إجراء رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، لأي لقاء إعلامي مع صحف أجنبية، تداولته عديد الحسابات...
lإضافة حوالي 20 مليار متر مكعب من الغاز في السنة على المدى المتوسطأكد وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، أن نجاح...
lالتصويت على خفض التقاعد لعمال التربية وتنظيم النشاطات المنجميةصادق نواب المجلس الشعبي الوطني، أمس، بالأغلبية على أربعة مشاريع قوانين تتعلق بالتعبئة العامة، تنظيم...
تتواصل حملة الحصاد و الدرس لموسم 2024-2025، في ظروف جيدة، مع تسجيل أريحية في تخزين الحبوب ونقلها و دعم أكبر للفلاحين في مجال السقي والعتاد وتبسيط...
وصف مدرب شباب باتنة نذير لكناوي نتيجة التعادل أمام اتحاد الشاوية، بالمخيبة لفريقه الذي ضيع برأيه الفوز، بعد أن كان في متناوله، بالنظر لهيمنته على مجريات اللعب، والفرص التي أهدرها خاصة في الشوط الأول على حد تعبيره.
وأعاب لكناوي في تصريح للنصر، على لاعبيه غياب اللمسة الأخيرة، والنجاعة الهجومية والفعالية المطلوبة، مع تضييع فرص سانحة للتسجيل، ما يستوجب في نظره فتح ورشة لمعالجة الثغرات التي وقف عليها على مستوى القاطرة الأمامية في هذا الديربي الذي اعتبره للنسيان، مشيرا في ذات الوقت إلى أن الكاب ما زال في مرحلة الترويض، ومن ثمة لن يظهر بوجهه الحقيقي، إلا بعد مرور ست جولات على الأقل.
وحسب محدثنا، فإن فريقه كان بإمكانه صنع الفارق في المرحلة الأولى التي كان فيها فارسا بمفرده، لكن دون تجسيد، مضيفا بقوله:» أعتقد بأن الشباب لم يحسن استغلال الفرص الواضحة للتهديف في ال45 دقيقة الأولى من اللقاء، حيث كان باستطاعته قتل المباراة ومواصلة اللعب بأريحية. غير أن سوء الطالع ونقص التركيز واللهث وراء الكرة، عوامل جعلته يجانب الفوز ويكتفي بتعادل مخيب، بعد أن تحمل في الشوط الثاني ضغط المنافس».
من جهة أخرى، تأسف لكناوي للإصابة التي تعرض لها اللاعب بولعويدات على مستوى الفخذ، وأرغمته على ترك مكانه في المرحلة الثانية، وهو ما قد يحرمه من المشاركة في المواجهة المقبلة المقررة يوم الجمعة أمام حمراء عنابة، مضيفا في سياق حديثه أن بولعويدات سيخضع اليوم إلى فحوصات طبية لتحديد طبيعة الإصابة ومدة الراحة:» ضيعنا نقطتين أمام الشاوية، وخسرنا بولعويدات الذي تعرض لإصابة قد تحرم الفريق من خدماته في اللقاء القادم، ليضاف إلى الغياب المتواصل للمهاجم عطوش لثالث أسبوع تواليا».
م ـ مداني