الثلاثاء 23 سبتمبر 2025 الموافق لـ 30 ربيع الأول 1447
Accueil Top Pub
يغطي أكثـر من 20 بالمائة من احتياجات السوق الوطنية من الزيت الخام: الوزير الأول يدشن مركب سحق البذور الزيتية
يغطي أكثـر من 20 بالمائة من احتياجات السوق الوطنية من الزيت الخام: الوزير الأول يدشن مركب سحق البذور الزيتية "كتامة أقري فود" بجيجل

* توفير أكثر من 80 بالمائة من حاجيات البلاد من الأعلاف الحيوانيةأشرف الوزير الأول، سيفي غريب، أمس الاثنين، خلال زيارة عمل إلى ولاية جيجل، على تدشين...

  • 22 سبتمبر 2025
الوزير الأول يؤكد من جيجل: الحكومة عازمة على تجسيد المشاريع المتوقفة التي كانت محل نهب
الوزير الأول يؤكد من جيجل: الحكومة عازمة على تجسيد المشاريع المتوقفة التي كانت محل نهب

الحكومة تعمل في انسجام مع توجيهات رئيس الجمهورية أكد الوزير الأول، سيفي غريب، أمس الاثنين من جيجل، التزامه بتجسيد المشاريع، المتوقفة، التي كانت محل...

  • 22 سبتمبر 2025
في جولة له بمؤسسات تحت الوصاية أمس: بوعمامة يشدد على اليقظة في التعامل مع المواضيع التي تتناول الجزائر
في جولة له بمؤسسات تحت الوصاية أمس: بوعمامة يشدد على اليقظة في التعامل مع المواضيع التي تتناول الجزائر

نبه وزير الاتصال، زهير بوعمامة، إلى ضرورة التحلي باليقظة عند التعامل مع المواضيع الإعلامية التي تخص الجزائر، وشدد على أهمية الرقمنة و ضرورة تعميمها...

  • 22 سبتمبر 2025
كمال بداري في افتتاح الموسم الجامعي الجديد: سنة لتحقيق السيادة الوطنية المعلوماتية والاقتصاد الناشئ
كمال بداري في افتتاح الموسم الجامعي الجديد: سنة لتحقيق السيادة الوطنية المعلوماتية والاقتصاد الناشئ

* إعداد الإطار الوطني للتأهيلات الأول من نوعهأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي كمال بداري، أمس الاثنين، بأن الموسم الجامعي الجديد سيكون موعدا...

  • 22 سبتمبر 2025

محليات

Articles Bottom Pub

المستشرقة البلغاريّة "مايا تسينوفا" تترجم لأربعين أديبة فلسطينيّة


صدرت منذ أيام في العاصمة البلغاريّة صوفيا، مجموعة قصصيّة بعنوان «وحشة اسمها وطن»، وهي عبارة عن مختارات قصصيّة، اختارتها المستشرقة البلغارية «مايا تسينوفا»، ونقلتها من العربية إلى اللغة البلغاريّة، حيث ترجمت قصصاً لأربعين أديبة فلسطينية من داخل الأراضي الفلسطينية المحتلّة ومن كلّ بقاع الشّتات الفلسطينيّ.
وجاءت المجموعة التي صدرت عن دار مولتيبرينت للنشر والتوزيع في بلغاريا، بلوحة غلاف من الأعمال الفنيّة للكاتبة والفنانة الفلسطينيّة التشكيلية هنادي بدر. في حين أنّ عنوان المجموعة قد استمدّته المستشرقة والمترجمة «مايا تسينوفا» من شعر للشاعرة الفلسطينيّة منى العاصي التي تعيش في سويسرا، وتحديدا استخرجته من مقطعها الشعري التالي: «أنا لا أملك بيتاً، قليلاً من حجارة الشّعر، تكفيني لأكسر زجاج كلّ وحشة اسمها وطن».
ومن بين الأسماء الأدبية الفلسطينية التي ضمتها المجموعة، نجد: «ليانة بدر، مايا أبو الحيات، سناء الشعلان، أماني الجنيدي، أنيسة درويش، جمانة مصطفى، زهيرة زقطان، إيمان ريان، لانا دنديس، ليالي درويش، منى العاصي، نزهة كايد، نداء خوري، ريم حرب، فدوى طوقان، فاتن مصاروة، هنادي بدر».
وعن هذا الإصدار الجديد قالت المستشرقة «مايا تسينوفا»: «‏انبثقتْ هذه الفكرة من كتاب لم يطمح إلاّ إلى جمع باقة من الأصوات الأدبية الفلسطينيّة التي تصنع من الغربة وطناً، فالغربة في حالتها الفلسطينيّة لا تميز بين الفلسطينيين في الداخل والمخيمات والشتات، لكنها في الوقت ذاته عبارة عن السير دون هوادة باتجاه الوطن وإيجاد هذا الوطن في النفوس والقلوب».
وقد وجّهت «مايا تسينوفا» رسالة حبّ إلى الأديبات الفلسطينيّات اللّواتي ترجمت بعضاً من قصصهن قالت فيها: «لأول مرة أقتنع بأن الكتاب كائن حي، حرصت على عدم مصارحة إلا عدد قليل جداً من الأصدقاء على فكرة هذا الكتاب، رغبة مني في تقديم مفاجأة إليكن».
أيضا قالت في مسألة اختيار النصوص: «صحيح أنني سمحت لنفسي أن يقع اختياري على نصوص تعبر عني بشكل أو بآخر، بعيداً عن أي اعتبارات أخرى، ولم أميز بين مهن الكاتبات الرسمية، ولم أهتم بعدد الكتب التي صدرت بأسمائهن، ولا بالجوائز، إنّما المهم كان إحساسي الداخلي بالانسجام وصولاً إلى تطابق الترددات فـ(الامتصاص الرنيني)، من شروط الترجمة الموفقة، (لعلي هنا معنية بتقديم اعتذاري عن أنانية المترجم)».
المترجمة لا تريد أن يتوقف دورها عند صدور المجموعة، إذ ترغب في مواصلة مشوار ومسيرة الترجمة للأدب الفلسطيني كنوع من التضامن مع القضية الفلسطينية والانتصار لها وللفن والأدب، وبهذا الشأن قالت: «صوت المرأة الفلسطينية المركب من أصوات 40 امرأة كلهن العاشقات الحازمات رغم شكوكهن، ومواجهات القسوة بالحنين والحنان، والمتكئات كثيراً على قشة -الوحشة- شأنه شأن المصير النسوي في كل بقاع الأرض، هذا الصوت خير جليس وله المقدرة على إقناع شريكه في الحديث من صميم القلب بأن الأرض الفلسطينية والسماء الفلسطينية موطن لنفس الحبّ الذي ينجب الحياة في كل مكان وزمان».
المترجمة والمستشرقة البلغارية لها تجربة سابقة مع الأدب الفلسطيني، إذ قامت سنة 1994 بترجمة مختارات من الشعر الفلسطيني المعاصر، ضمت 25 شاعراً فلسطينيا.                            نوّارة/ ل

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com